وفي الوقت الذي يقيم فيها ترامب ونتنياهو الضربة بالناجحة يرى كثيرون بأنها استعراضية جاءت لحفظ ماء الوجه وإخراج اسرائيل من ورطة الهزيمة؟ نسأل عن تداعيات الضربة وهل ستكون بداية للتهدئة أو التصعيد؟ في المحصلة يؤكد نتنياهو للداخل والعالم عدم قدرة اسرائيل على مواجهة إيران بمفردها، وفشل هدف إسقاط النظام هل يعني أن نتنياهو أهدر عملا استخباراتيا ثميناً دون تحقيق أهداف استراتيجية؟ والسؤال الأهم ماذا بعد الضربة؟