وهي الأولى من نوعها منذ انهيار المفاوضات في عام ألفين واثنين وعشرين. وزير الخارجية الروسي أكد أيضا الاستعداد لاستمرار المفاوضات وأن موسكو ستنقل مذكرة تسويةٍ لكييف بعد الانتهاء من عملة تبادل الأسرى وهو ما يفتح المجال أمام تساؤلات عن قرب إنهاء الصراع في أوكرانيا من عدمه، فالميدان يقول كلمتَه.. لكن تبقى التفاصيل حول الخلافات في كييف والموقف الأوروبي ومعضلة شرعية زيلنسكي للتوقيع على أي اتفاق محتمل..