آفاق هذه العلاقة التاريخية واعدة بين البلدين، خاصة على صعيد قطاع السياحة، الذي تراهن عليه الجزائر التي أصبحت وجهة مُميّزة للسواح الروس لما تتمتع به من تنوع تراثي، وثقافي وطبيعي. بينما اهتمام الجزائريين بزيارة روسيا ومدنها المختلفة سيزيد حتما بعد إضافة خط جوّي نحو سانت بطرسبرغ، إضافة إلى الخط الأول الجزائر-موسكو.