تصعيد بحسب متابعين يهدف للتأثير على مسار المفاوضات التي تشارك بها كييف في ظل واقع ميداني منهار.. وعلى الرغم من كل المحاولات الأوكرانية ومن ورائها الأوروبيون، تتمسك روسيا بالمفاوضات، كمحاولة لترك الباب موارباً أمام آخر الحلول مع كييف التي تحاول التنصل من مسار التسوية وتحميل مسؤولية انهياره للطرف الروسي.. وعلى المقلب الآخر، تتجه الأنظار للدور الأميركي، وحجم قدرته على حسم الصراع من خلال الضغط على أوكرانيا وحليفتها أوروبا، والمضي بمسار التطبيع مع موسكو.