ليتبع المخرجات اجتماعُ الدول الضامنة مع خمس دول عربية على رأسها السعوديةُ والامارات.. الأمر الذي يعني بالضرورة أهميةَ مشاركة الجانب العربي في إيقاف تمدد الجماعات الإرهابية ودعم المسار السياسي..
وفي ظل واقع ميداني فرض نفسه.. من القادر على فرض التوازن والبدء بمسار سياسي يضمن حق دماء المدنيين؟