مؤكدة في أول بيان رسمي أن مقتله سيزيدها قُوة وصلابةً وإصراراً على إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس مع التمسك في ملف المحتجزين الإسرائيليين بالشروط القائمة قبل رحيل السنوار والمتمثلة بوقف العدوان على غزة والانسحاب الكامل منها وإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين.
فما هي تبعات مقتل السينوار على حركة حماس؟ وما هي فرص استئناف المفاوضات لإنهاء الحرب على غزة وإطلاق سراح المحتجزين؟ أسئلة نطرحها على ضيفنا المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس طاهر النونو.
أبرز تصريحات المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس طاهر النونو لبرنامج نيوزميكر:
- حركة حماس ماضية على طريق المقاومة
- الحركة لها مؤسساتها وهي قوية وممتدة على امتداد الشعب الفلسطيني
- ادعاء إسرائيل بأن حماس فقدت قوتها كاذب ونحن متماسكون
- ملف الأسرى ثابت ولن يتغير ونريد إنهاء الحرب وانسحاب الجيش الإسرائيلي
- غياب السنوار له تأثير ولكنه سيقوي المقاومة
- إسرائيل روجت أن السنوار مختبئ في الأنفاق ورأينا أنه استشهد على الجبهة
- لدينا القدرة على اختيار القادة وحماس ستعلن عن القائد الجديد في الوقت المناسب
- إسرائيل كاذبة وهي من تعرقل المفاوضات
- نتنياهو لا يهتم بالأسرى وكان يستخدم الملف لتهدئة الداخل الإسرائيلي
- نتنياهو خلق وضعا أمنيا جديدا وإسرائيل تتلقى الصواريخ من جميع أطراف المقاومة
- إسرائيل ستدفع ثمن أي خطأ ترتكبه وليس لها مستقبل في المنطقة
- إسرائيل لم تصل إلى السنوار عبر عملية خاصة أو اختراق أمني
- السنوار كان متمسكا بالمصالحة وكان يسعى إليها