من فرنسا التي تلقى فيها ماكرون صفعةً لسياساته، إلى ألمانيا وما خلفته إدارةُ شولتز على أمن واستقرار البلاد سياسيا وعسكريا واقتصاديا وصولا لدول أوروبية عديدة وهو ما اعتبرته موسكو كشفا لعدم كفاءة القادة هناك جراء رضوخهم للبيت الأبيض.
وبين الاسباب الاجتماعية ومخاوف الأوروبيين على هويتهم الوطنية وتأثير المهاجرين عليها يبقى القلق الحالي من سعي أوروبي أمريكي لحرب ستدمر الجميع من بوابة أوكرانيا هو الأهم.
-فهل ستتدارك أوروبا أخطاءها أم أن الأوان قد فات؟
-وما انعكاسات ما جرى على ملفات كثيرة اقتصاديا وسياسيا وعسكريا؟