برغم كل ردود الفعل المستنكرة لاقتحام مجمع الشفاء الطبي وفشل القوات الإسرائيلية في العثور على مركز قيادة حماس أو أي من الأسرى بحسب ما ادعته من وجود معلومات استخباراتية تؤكد على ذلك إلا أنها مستمرة في التوغل والقصف، والمزيد من الإنذارات بالرحيل في القطاع حيث لا مكان آمن.. في الوقت نفسه تدور في الكواليس أحاديث عن صفقة تختمر لتبادل محدود للأسرى تدخل فيها أطراف متعددة بينها مصر.
فما حقيقة هذه الصفقة؟ وهل سيشهد القطاع تطبيقا لهدن انسانية وفقا للقرار الأممي؟