أبرز تصريحات السجين السياسي السابق في أوروبا جورج عبد الله لـ RT:
- فترة الاعتقال كانت مثمرة وتابعت النضال بأشكال أخرى.
- لم أكن أسيرا بل كنت مناضلا في ظروف استثنائية.
- أصعب اللحظات في الاعتقال سماع ما يجري من مجازر في منطقتنا ولم يكن لدي إمكانية المشاركة بالرد عليها بالشكل المناسب.
- كان يصلني بريد بشكل منتظم وهو عبارة عن رسائل ودراسات وصحف وكان ذلك يحتاج إلى الكثير من الوقت للاطلاع عليه.
- هناك الكثير من المناضلين الذين رافقوني خلال فترة اعتقالي منهم عرب وأجانب ولا زلت على تواصل معهم حتى الآن.
- لم توجه لي تهمة الإرهاب ولم يكن في فرنسا جريمة اسمها إرهاب عند اعتقالي ولكن تمت محاكمتي أمام محكمة متخصصة بالإرهاب.
- المدعي العام طالب بتوقيع أقصى عقوبة بحقي وكانت أقل من تسع سنوات لكن استمر اعتقالي.
- أحد المحامين الذين دافعوا عني قال في الإعلام الفرنسي إنه مدفوع من جهاز المخابرات لرفع تقارير عني.
- رفضت إعادة محاكمتي وقلت لتبقى هذه القذارة على جسد القضاء الفرنسي إلى الأبد.
- فترة التحقيق معي كانت قصيرة جدا ولم اتعرض للتعذيب الجسدي ولم أجب على أي سؤال.
- لم توجه لي تهمة المشاركة المباشرة في أي عمل.
- تفاجأت بحرارة اللقاء عند عودتي إلى لبنان.
- المقاومة خسرت خيرة شبابها وقادتها.
- لا يوجد مدينة في العالم لا تشهد مظاهرات وفيها راية فلسطين.
- التأييد الشعبي للقضية الفلسطينية اليوم هو أكثر من أي وقت مضى وقد أصبحت فلسطين عنوان الحرية والتحرر.
- رغم كل الدعم الغربي لحرب الإبادة التي تجري الآن إلا أن إسرائيل تعيش آخر مرحلة من وجودها.
- كنت أناضل خلال ظروف الأسر ولا زلت مناضلا حتى الآن.