تحقيق الوحدة في منطقة الساحل، وتعزيز روح الوحدة الأفريقية بين الشباب، والدعوة إلى أنظمة جديدة تمكن الدول الأفريقية من الإشراف على شؤونها الخاصة – بعيدًا عن تأثير باريس – هي عناصر حاسمة في هذه العملية التحويلية.
تحقيق الوحدة في منطقة الساحل، وتعزيز روح الوحدة الأفريقية بين الشباب، والدعوة إلى أنظمة جديدة تمكن الدول الأفريقية من الإشراف على شؤونها الخاصة – بعيدًا عن تأثير باريس – هي عناصر حاسمة في هذه العملية التحويلية.