تبعث الولايات المتحدة رسائل لنظام كييف على لسان مبعوثها الخاص لأوكرانيا كيث كيلوغ لتؤكد على ضرورة إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية في أوكرانيا حتى في وقت الحرب.
هذه التصريحات تأتي في وقت تعهد فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإجراء حديث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حول إنهاء الصراع الأوكراني، فيما شدد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو على أن ترامب مقتنع بضرورة حل الأزمة بالوسائل الدبلوماسية.
فإلى أي درجة تشكل خسائر نظام كييف على جبهة الميدان عامل ضغط عليه للجلوس على طاولة المفاوضات؟ وما هي أدوات إدارة ترامب في التوصل لتسوية للنزاع في أوكرانيا؟