موقع إلكتروني دخل على الخط هذه المرة وزعم توصله إلى معرفة هوية المشتبه به الثاني في القضية، لكن الحكومة البريطانية التزمت الصمت وسط تشكيك في الأساليب المستخدمة من قبل الموقع في محاولة لتأكيد صحة ما يدعيه. فما هي حجج هذه الدعاوى ودوافعها في هذا التوقيت؟ ما سبب الصمت البريطاني هذه المرة؟ وأين وصلت التحقيقات في قضية تسميم سكريبال بعد أشهر من الأزمة؟
لمناقشة الموضوع نستضيف الكاتب الصحفي عبد الباري عطوان.