مجددًا بذلك تهديده الذي أطلقه الشهر الماضي للفصائل الفلسطينية والذي توعد فيه بدفع ثمن باهظ بالشرق الأوسط وللمسؤولين عن احتجاز الأسرى في القطاع.
يأتي هذا فيما أكد قيادي في حماس أن الحركة جاهزة لإبرام اتفاق وفقًا لما تم التوصل إليه وضمانات التنفيذ كاشفًا أن ذلك من الممكن تحقيقه في حال تراجعت حكومة نتنياهو عن الشروط الجديدة التي عطلت التوصل لاتفاق بين الطرفين.
فما هي أوراق ترامب في إجبار حماس على إطلاق سراح الأسرى قبل تنصيبه؟ وما هي خيارات الفصائل الفلسطينية أمام هذه التهديدات الأمريكية؟