المرشح الجمهوري دونالد ترامب من جانبه توعد بإنهاء الحرب في الشرق الأوسط، وأكد أنه سيحل المشكلات التي سببتها إدارة بايدن وكامالا هاريس، مشيرًا إلى إلى أنه لم يدخل في حروب خلال سنوات حكمه الأربع.
أما المرشحة الديمقراطية كاملا هاريس فيرى البعض أن سياستها تجاه قضايا المنطقة العربية لن تختلف كثيرا عن سياسة الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، خاصة وأنها لم تقدم أي وعود واضحة بإنهاء الحرب في غزة ولبنان.
فما قدرة الرئيس الأمريكي المقبل على وقف حربي غزة ولبنان؟ وكيف تؤثر مواقف كلا المرشحين بشأن قضايا الشرق الأوسط على خيارات الناخبين الأمريكيين؟