ليكشف استمرار الاتصالات مع العديد من الدول لاستقبال سكان قطاع غزة وتجنيبهم ما يتعرضون له من قتل وبؤس حسب تعبيره ورغم توقعه قرب التوصل لاتفاق ينهي الحرب، طرح الرئيس الأمريكي مجددا فكرة تهجير السكان من القطاع المنكوب، فيما أشار نتنياهو من جانبه إلى استمرار العمل للتوصل لصفقة جديدة لإطلاق الأسرى.
وفي الشأن الإيراني ورغم نفي طهران في وقت سابق، عاد ترامب للتأكيد على وجود محادثات مباشرة على مستويات عالية مشيرا إلى وجود اجتماع كبير مرتقب يوم السبت، ورغبته في التوصل لاتفاق عبر الديبلوماسية بعيدا عن بقية الخيارات.
فهل نجح نتياهو خلال زيارته في نيل المزيد من الدعم والتأييد الأمريكي؟ وهل يعكس ذلك وجود توافق شامل حول مستقبل غزة ومسار المفاوضات مع إيران؟