خطوة اضطرت وزير الخارجية الألماني هايكو ماس للإقرار بوجود مشاكل في علاقة برلين مع واشنطن، واصفا هذه العلاقات الثنائية بالمعقدة ومعربا عن أسفه لقرار ترامب. كل هذا يأتي بفارق يوم واحد من انتقادات المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل لسياسة ترامب المثيرة للجدل في تعامله مع الاحتجاجات.
إلى أين تتجه هذه العلاقات؟ وهل تدفع الخطط الأميركية بالفعل إلى إعادة تنظيم للسياسة الأمنية في أوروبا بشكل دائم؟