أما موسكو فأعلنت حالةَ الطوارئ على المستوى الفدرالي في المقاطعة، بالتزامن مع مواصلة عملية إجلاء المدنيين من البلدات الحدودية إلى مناطق أكثرَ أمنا.
الجانب الروسي اعتبر أن كييف تريد من وراء الأعمال الإرهابية إظهارَ ما تبقى من قوة للحصول على المزيد من المال والأسلحة من الدول الغربية خاصة أن مستشار زيلينسكي اعتبر العملية ورقة رابحة في مفاوضات قادمة أما واشنطن فسرعان ما قدمت المكافأة لكييف بصفقة جديدة من الأسلحة..
نبحث هذا الموضوع وتبعاتِه مع ضيوفنا في حلقة اليوم من برنامجكم بالتفاصيل.