أما رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي فأكد أن البلدين تمتلكان الموارد والتكنولوجيا للارتقاء باقتصاديْ البلدين نحو أرحب الآفاق. من جهة أخرى، هل يمكن أن تساهم هذه الزيارة في توسيع هوامش التحرّك الروسي على الخريطة الجيو اقتصادية العالمية في مواجهة العقوبات الغربية؟ وهل تُجيد الهند لعبة التوازنات وامتلاك الخيارات بين أن ترتدي صوف الضأن أو جلد النَّـمر في وجه الولايات المتحدة الأمريكية؟