من جانبه سارع رئيس الوزراء الاسرائيلي لتهئنة ترامب معتبرا فوزه بالرئاسة أعظم عودة في التاريخ وبداية جديدة لتجديد الالتزام بما وصفه بالتحالف العظيم بين إسرائيل والولايات.
من جانبها أكدت حركة حماس أن موقفها من الإدارة الأمريكية الجديدة، يعتمد على مواقفها وسلوكها العملي تجاه الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة وقضيته العادلة.
فهل ينجح ترامب في إنهاء حروب الشرق الأوسط؟ وهل يتمكن من فرض معادلات جديدة فشلت إدارة بايدن في تطبيقها؟