بينما قلب اليساريون النتائج لصالحهم في الجولة الثانية التي حل فيها أقصى اليمين ثالثا وهو ما أكد حسب مراقبين تأثير المهاجرين من الجالية العربية والإفريقية على نتائج الانتخابات في فرنسا.. كيف تنعكس هذه النتائج على سياسة باريس مع دول القارة؟ وأي تأثير لها على علاقاتها مع الجزائر التي تستعد بدورها للانتخابات الرئاسية؟
نناقش هذه المحاور مع ضيفنا في استوديو الجزائر النائب في البرلمان الجزائري الدكتور علي ربيج