لإجهاض قرار بوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وفي الوقت الذي يحتفل فيه المسلمون بعيد الأضحى يستمر سقوط الضحايا وتمنع كافة المساعدات بعد توقف حتى الآلية الأمريكية الإسرائيلية العاجزة، ليموت من الجوع من لم يمت بالقصف في مشاهد لن ينساها العالم. فهل منحت واشنطن مرة أخرى الضوء الأخضر لإسرائيل من أجل تصفية من تبقى من الفلسطينيين؟ ولماذا سكت الحديث عن أية مفاوضات لوقف إطلاق النار بعد ورقة ويتكوف التي لم تلب إلا مطالب إسرائيل؟ وهل تفلح الجهود الدولية وجهود الوسطاء في تغيير الموقف الأمريكي؟
هذا ما أناقشه مع ضيفنا في الاستديو المستشار في مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية الدكتور عبد العليم محمد..