احتجاجا على الممارساتِ السويدية المسيئة للقرآن..
واشنطن التي تجاهلت تماما الإعتداء على القرآن في ستوكهولم، دانت بشدة اقتحام السفارة السويدية في بغداد، بينما وصفت ردود أفعال الحكومات العربية والإسلامية بالضعيفة، وبأنها لاترقى الى مستوى جريمةِ الاعتداء على القرآن في السويد وهو ما قد يشجع المتطرفين على تكراره في ظل تساهل السلطات.