فهل يمكن الحديث عن أن الحرب انتهت بالنظر لمطالبَ داخل إسرائيل بالعودة إليها، وماذا عن مصير القطاع ومن سيدير كلَ هذا الدمار في القطاع.. أسئلة كثيرة نناقشها مع ضيفنا الدكتور نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين الدكتور محمد الهندي
تصريحات نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين الدكتور محمد الهندي لـRT:
- الاتفاق لا يختلف في مضمونه عما كان مطروحا قبل 6 أشهر واضطرت إسرائيل على الموافقة عليه
- نتنياهو كان يتحدث عن القضاء على المقاومة وإزالة حماس لكنه تراجع أمام صمود الشعب الفلسطيني
- ترامب كان عامل مساعد في إتمام الاتفاق بسبب برنامجه الذي يتجاوز نتنياهو وأزمته
- الضغوط كلها مورست على المقاومة في غزة ومواقفنا كانت ثابتة وأجبرت إسرائيل على الموافقة على الصفقة
- المقاومة حققت صفقة مشرفة ومعقولة
- إسرائيل كانت تحاول ابتزاز المفاوض الفلسطيني عبر الهجمات على القطاع
- لا يمكن لإسرائيل أن تتخلى عن الصفقة لأن ذلك سيسبب مشكلة داخلية
- لكل محتجز ثمن معين والمجندات سيطلق مكانهن 50 أسير فلسطيني
- المرحلة الثانية في الاتفاق هي الأهم في موضوع تبادل الأسرى
- السياسيون الجدد في إسرائيل حساباتهم لن تتطابق مع حسابات نتنياهو
- نتنياهو والأمريكيون يريدون القضاء على حماس والمقاومة لكنهم لم يستطيعوا فعل ذلك خلال 15 شهرا
- الشعب الفلسطيني دفع هذا الثمن الكبير والعالم يتفرج دون أن يتحرك
- إسرائيل لا تفهم إلا بلغة القوة والعالم ليس للضعفاء ولا يمكن أن يكون هناك استقرار في المنطقة دون حقوق الشعب الفلسطيني
- من يدير القطاع تكون لجنة متخصصة وليس لدينا أن تكون عبر السلطة لكنها حتى الآن لم تعطي ردا إيجابيا
- الاتفاق تم بقرار وطني وحماس مخولة من الفصائل الفلسطينية بهذا الأمر وتعود إليهم بالتفاصيل للتشاور معهم
- كل المشاريع الإسرائيلية لإدارة القطاع فشلت وهذا الموضوع أصبح فلسطينيا داخليا
- نحن سنستعد باستمرار لاستعادة حقوقنا ونستخلص العبر مما جرى
- 10% من الذخائر الإسرائيلية التي لم تنفجر في القطاع استفادت منها المقاومة الفلسطينية
- المرحلة الثانية من الاتفاق تنتهي مع انسحاب إسرائيل من كامل قطاع غزة
- إسرائيل لا يؤمن جانبها ولذلك المقاومة ستراقب وتبقى مستعدة
- الضفة هي أساس الصراع مع إسرائيل في المرحلة القادمة
- الثابت الوحيد لدى الحكومات الإسرائيلية هو بناء المستوطنات وتهويد القدس