وفي كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى إن إسرائيل تسعى لجر الولايات المتحدة إلى الحرب من خلال استفزاز إيران وحزب الله.
في المقابل رحب الرئيس الأمريكي جو بايدن بمقتل نصر الله معتبرا اغتياله تحقيقا للعدالة، في هذا السياق جدد بايدن دعم بلاده لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد ما اعتبره جماعات مدعومة من إيران، مشيرا إلى أنه وجه وزير الدفاع لتعزيز الوضع الدفاعي للقوات الأمريكية بالشرق الأوسط.
فكيف تتابع موسكو مسارات التصعيد المحتمل في الشرق الأوسط؟ وهل تنجر واشنطن إلى الصراع أم أنها ما زالت قادرة على ضبط مستوياته؟