عقب مقتل مدنيين وعسكريين في اشتباكات في بلدة أشرفية صحنايا بريف دمشق، أعلنت وزارة الداخلية السورية بدء ملاحقة مجموعات خارجة عن القانون في المنطقة وذلك في إطار جهودها لإرساء الأمن والاستقرار. وفيما يؤكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس تنفيذ الجيش الإسرائيلي عملية تحذيرية استهدفت مجموعة متطرفة كانت بصدد مهاجمة الدروز في بلدة أشرفية صحنايا بريف دمشق، تشدد الخارجية السورية على رفض دمشق القاطع لجميع أشكال التدخل في الشؤون الداخلية السورية.
فما هي أدوات الحكومة السورية في ضبط الاستقرار الداخلي في البلاد؟ وما أسباب إصرار تل أبيب على التدخل في الشأن السوري؟