المنطقة على شفا الحرب الإقليمية الشاملة وكل الخيارات مطروحة على الطاولة وخلف الأبواب المغلقة أيضا . بينما تستمر إسرائيل بإلقاء أطنان من القذائف فوق الضاحية الجنوبية لبيروت يرجح البعض عدم انجرار تل ابيب لحرب مفتوحة مع طهران وباكتفائها برد محدود فقط.
تبقى المعادلات أسيرة الميدان أيضا في الجنوب تحديدا حيث تدور اشرس الاشتباكات بين حزب الله والجيش الإسرائيلي الذي خسر حتى الأن بحسب االمعلومات العشرات من جنوده بين قتيل وجريح . فماذا بعد؟