في هذا العدد، سنغوص معكم أكثر في المجتمع البركنابي ومحاولاته للحفاظ على تماسكه رغم الاختلافاتالدينية والعرقية التي تميزه.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط .بامكانك قراءة شروط الاستخدام لتفعيل هذه الخاصية اضغط هنا