فهل لا تزال الجهود الدبلوماسية قادرة على إلزام إسرائيل بالتقييد بالاتفاق؟ وماذا عن دور الدول الراعية للاتفاق في ظل استمرار التصعيد الاسرائيلي؟ أمام هذه التحديات الأمنية، تبرز الخلافات داخل البيت الحكومي حول ملف حصرية السلاح بيد الدولة؟ وتأخير اطلاق ورشة إعادة إعمار ما دمرته الحرب الاسرائيلية الأخيرة.
تصريحات رئيس الهيئة التنفيذية في حركة أمل د. مصطفى الفوعاني لـRT:
- السلاح هو لمواجهة العدو الاسرائيلي وعندما تقوم الدولة بواجباتها حينها يمكن الحديث عن السلاح
- ليس هناك خلاف داخلي حول السلاح بل هناك بعض الأطراف يتعاطون مع هذا الملف وكأن السلاح يتعلق بفريق محدد
- الاعتداءات الاسرائيلية تطال كل لبنان وعلى الدول الراعية لاتفاق وقف إطلاق النار الضغط على إسرائيل
- همجية اسرائيل مستمرة وبدأت بغزة ولا تنتهي بلبنان
- ليس حزب الله وحده في مواجهة العدو الإسرائيلي بل لبنان الشعبي والرسمي في المواجهة أيضا
- في ظل استمرار الاعتداءات الإسرائيلية لا بد من اللجوء إلى خيارات أخرى إذا ما استفذ الجهد الدبلوماسي
- كيف يمكن لأي عاقل أن يسلم سلاحه في ظل استمرار العدوان
- المقاومة لم تكن فعلا بل ردة فعل على اعتداءات إسرائيل
- يجب أن يحصل حوار بين الجانبين الفلسطيني واللبناني حول تعزيز الأمن الداخلي للفلسطينيين لا سيما أن الفلسطينيين يستهدفون من قبل إسرائيل كما اللبنانيين
- يجب مناقشة سحب السلاح الفلسطيني من المخيمات بين السلطة الفلسطينية والدولة اللبنانية
- نراهن على إجماع عربي لما فيه خير ومصلحة الشعبين الفلسطيني واللبناني
- إيران تلعب دورا أساسيا في المنطقة
- إذا حصل التقارب الأمريكي الإيراني سيرخي بظلاله على لبنان