وبغض النظر عن نجاح المحاولة من عدمها، هل تدفع هذه التطورات لتغيير استراتيجيات المشهد العسكري الممتد من إيران لليمن فالعراق وسوريا.. في سؤال بات يطرح كثيرا خاصة لدى جمهور المحور بعد ما قام به الحزب في الحرب الأخيرة على غزة منذ الثامن من أكتوبر في جبهة الإسناد كما أسماها.
- هل تفرض تفجيرات بيروت واقعا جديدا؟
- وما هي قدرة الفصائل المدعومة إيرانيا وحدها على دعم الحزب وهل إطلاق صاروخ هنا وطائرة مسيرة من هناك يشكل فارقا في أرض المعركة في ظل اعتراف نتنياهو بإلحاقها الضرر بإسرائيل ومنعها مئات الآلاف من العيش بأمان أو العودة لمنازلهم في الشمال؟
- أين إيران مما يجري وهل اختلفت حساباتها في التعامل مع الصراع في المنطقة بالنظر لتهديدات إسرائيل والولايات المتحدة؟