في هذا السياق أعلن بلينكن أن الولايات المتحدة قدمت مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي، يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، كما أكد أنه سيناقش بدائل عملية رفح مع الجانب الإسرائيلي.
بموازاة ذلك وحسب مصادر أمنية مصرية ستقدم الدول العربية خططا لحل سياسي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، في هذا الاتجاه أعلن وزير الخارجية الأمريكي ضرورة الاستعداد للتعامل مع ما سيؤول إليه حكم قطاع غزة بعد الحرب.
فهل تنجح التحركات الأمريكية في تضييق فجوة الخلافات وفرض وقف لإطلاق النار في غزة؟ وهل ينجح لقاء بلينكن باللجنة السداسية في وضع رؤية واضحة لحل الدولتين؟