فالألعاب التي أسست للسلم والسلام لم تشر لضحايا جرائم الحرب بل جاءت وكأنها منفصلة عن العالم وعن مبادئ الأولمبياد لتروج لأيديولوجيات لا تتقبلها شعوب العالم المشاركة ومزدرية الديانات وفق الكنيسة الكاثوليكية الفرنسية.. جهات عالمية مختلفة انتقدت حفل الأولمبياد.. فما الذي عكسه تنظيم الأولمبياد على هذا النحو عن حال فرنسا والعالم الغربي؟ لمناقشة الموضوع ضيفنا الدكتور فرانسوا دوروش الحقوقي ورئيس منظمة عدالة وحقوق بلا حدود.