ولكن هل يمكن أن يتم ذلك وسط الرفض المطلق لموسكو لمجرد التفكير في وجود عسكري أجنبي في أوكرانيا؟ وماذا وراء سياسة الغموض والإبهام التي يمارسها ترامب تجاه المشاركة الأمريكية في الضمانات الأمنية لكييف رغم إلحاح الأوروبيين؟ ما هو الوتر الحساس الذي ضربت عليه الاستخبارات الروسية لدى المستشار الألماني فريدريش ميرتس؟