مباشر

آفاق عملية السلام في العام الجديد

تابعوا RT على

رفضت الخارجية البريطانية القبول بتوصيات مؤتمر باريس الدولي الذي شهد مشاركة سبعين دولة معنية بمسار السلام الفلسطيني الاسرائيلي وبررت ذلك بغياب الطرفين الأساسيين في المفاوضات وبالتوقيت غير المناسب.

القيادة الفلسطينية رحبت بالمؤتمر والعودة الى طاولة المفاوضات فيما اعتبرت الحكومة الاسرائيلية المؤتمر محاولة عبثية لا فائدة من ورائها.

وهنا في لندن تحول مقر السفارة الاسرائيلية الى مركز لأعمال ونشاطات تجاوزت الجانب الدبلوماسي حيث كشفت تسجيلات سرية مصورة أن أحد الموظفين ويدعي شاي ماسوت كان يدبر للاطاحة بنواب بريطانيين معارضين للسياسات الاسرائيلية الاستيطانية غير المشروعة.

لمناقشة الموضوع وهذه الملفات الحساسة واثارها على مستقبل عملية السلام الفلسطيني الاسرائيلي نستضيف البروفسور مانوال حساسيان السفير الفلسطيني في لندن.

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط .بامكانك قراءة شروط الاستخدام لتفعيل هذه الخاصية اضغط هنا