مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

32 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

صراع الأقوياء.. الـ"كي جي بي" والـ"سي آي إيه"

"كي جي بي- سي آي إيه: أصدقاء ملعونون وأفضل أعداء"، عنوان مقال ألكسندر براتيرسكي، في "غازيتا رو"، بمناسبة 100 عام على تأسيس جهاز الأمن الروسي، والعلاقات بين الضدين في الحرب الباردة.

صراع الأقوياء.. الـ"كي جي بي" والـ"سي آي إيه"
مقر كي جي بي سابقا في موسكو / CHROMORANGE / Bilderbox / Globallookpress

ينطلق المقال من دلالات الـ 20 من ديسمبر 2017، الذكرى السنوية الـ 100 لتأسيس اللجنة الاستثنائية لعموم روسيا، التي نشأت عنها جميع أجهزة الأمن السوفييتية.

وجاء فيه: قبل أيام قليلة من العيد المهني لضباط الأمن الروس، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية قدمت لنظرائها الروس معلومات حول العمل الإرهابي الذى يتم اعداده في سان بطرسبورغ.

وقال عضو مجلس الشيوخ في مجلس الاتحاد، إيغور موروزوف، الذي عمل في الـ " كي جي بي" إن "التفاعل مع وكالة الاستخبارات المركزية جرى على" فترات مختلفة من العلاقات"، وقد برزت الحاجة إلى إنشاء خطوط سرية عندما وقعت أحداث مأساوية.

وعلى سبيل المثال، ففي سبعينيات القرن الماضي، قامت المخابرات الأمريكية بتصفية ضابط استخبارات سوفييتي، في واحدة من الدول الأوروبية، وضرب ضابط آخر في الـ "كي بي جي" في الوقت نفسه تقريبا، في الولايات المتحدة. وردا على ذلك- يقول موروزوف- اتخذ الاتحاد السوفيتي تدابير صارمة، ما أجبر الأمريكيين على الدخول في اتصالات فردية غير رسمية.

وتم التوصل إلى اتفاق مضمر على عدم التصفية الجسدية لعملاء الجانبين.

وقد تم تأسيس قناة اتصال دائمة بين الـ "كي جي بي" ووكالة الاستخبارات المركزية في أوائل الثمانينات، في عهد الرئيس رونالد ريغان، الذي سمى الاتحاد السوفيتي "إمبراطورية الشر". وكان المبادر إلى هذه القناة رئيس وكالة المخابرات المركزية ويليام كيسي. وفي تلك الفترة، عقد أول لقاء "سلمي" سري بين موظفي المخابرات المركزية والـ "كي جي بي". وقد تحدث عن قنوات الاتصال غير الرسمية، في إحدى المقابلات رئيس المديرية الرئيسية الأولى في المخابرات السوفيتية، ليونيد شيبارشين.

ففي بعض الأحيان، وفقا له، جرى تبادل المعلومات على مستوى عال، حين كان الأمر يتعلق، على سبيل المثال، بتهديد إرهابي. ووصف شيبارشين هذه الاتصالات بأنها كانت "فعالة إلى حد ما". وقال إن الاجتماعات في معظم الأحيان كانت تعقد في فيينا، عاصمة النمسا المحايدة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

الحكومة اللبنانية: اتخذنا قرارا بترحيل عبد الرحمن يوسف القرضاوي إلى الإمارات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

مسؤولون إسرائيليون: ضرب المواقع النووية الإيرانية سيكون "صعبا للغاية" ولكن ترامب سيقف إلى جانبنا

الخارجية العراقية تتواصل مع السلطات في دمشق لإعادة النظر في مصادرة شقة جلال طالباني

أكاديمي إماراتي يثير تفاعلا بتغريدة حول "بوصلة سوريا الجديدة"

الشيباني: نظام الأسد خلّف تركة من المشاكل مع شعبه ودول الجوار سنمحوها من ذاكرة السوريين والجوار

وقف النار في غزة.. ترقب لتوجه مدير "سي أي أيه" إلى الدوحة وغموض بشأن مشاركة رئيس الموساد بالمفاوضات

صحيفة تركية تكشف مطالب "العمال الكردستاني" مقابل تسليم سلاحه للسلطات السورية

سوريا.. رفع القيود المفروضة من قبل النظام السابق في مجال الاتصالات