Stories
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
ميروشنيك: نظام كييف لا يمكنه "إطعام" جيش قوامه 800 ألف عسكري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين: المفاوضات حول أوكرانيا يجب أن تجري وراء أبواب مغلقة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ويتكر يحدد قضايا الخلاف في التسوية الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ويتاكر: التوصل إلى تسوية في أوكرانيا أمر ممكن خلال التسعين يوما القادمة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية تفيد بتدمير 48 مسيرة جوية معادية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وإصابة مطارات وموانئ ومواقع طاقة أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"روستيخ": "سو-35 إس"سجلت أعلى عدد من الأهداف المدمَّرة خلال العملية العسكرية الخاصة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الغارديان تزيح اللثام عن صعوبات واجهتها القوات الأوكرانية بعد هجومها على مقاطعة كورسك
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
RT STORIES
الذكاء الاصطناعي يحرك عناصر لوحتين لفنانتين كويتيتين (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحالف على متن الشبح.. نتنياهو وترامب في مهمة افتراضية! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سيمونيان تهنئ زاخاروفا بـ"أغنية" من ماكرون، ترامب، فون دير لاين وغيرهم! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالذكاء الاصطناعي.. طيران الإمارات تدهش الجمهور بزلاجة سانتا "A380"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
راقصة وعازف ورابر: وجوه السياسة اللبنانية كما لم ترها من قبل.. وما علاقة الأسد؟ (فيديوهات)
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
المغرب ضد مالي في كأس إفريقيا.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقارير: مبابي يسافر إلى المغرب لدعم منتخب عربي في كأس الأمم الإفريقية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تصرف المهاجم الجزائري بونجاح مع زميله محرز بعد الفوز على السودان يثير جدلا واسعا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مواجهات "كسر العظم" وحسم التأهل.. مواعيد أبرز مباريات الجولة الثانية لكأس أمم إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ضمت 4 لاعبين عرب.. التشكيلة المثالية للجولة الأولى من كأس أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تعديل واحد.. حسام حسن يستقر على تشكيلة منتخب مصر الأساسية لمواجهة جنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منتخب مصر يتلقى أخبارا سارة عشية مواجهة جنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل كان القرار عاطفيا أم استراتيجيا؟.. لوكا زيدان يكشف سر انضمامه للجزائر وموقف والده
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المصري مصطفى محمد يظهر ضمن تشكيلة منتخب السودان في مواجهة الجزائر.. ما القصة؟ (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كوت ديفوار تستهل حملة الدفاع عن لقبها في أمم إفريقيا بفوز صعب على موزمبيق (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محرز يقود الجزائر لتحقيق فوز كبير على السودان (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحت أنظار زين الدين زيدان.. لوكا زيدان ينقذ الجزائر من هدف محقق أمام السودان (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محرز يسجل أحد أسرع الأهداف في تاريخ كأس الأمم الإفريقية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الموعد والقنوات الناقلة لمواجهة الجزائر ضد السودان
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
فيديوهات
RT STORIES
الجيش الروسي يتسلم دفعة جديدة من مقاتلات "سو-30 إس"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قاذفات روسية استراتيجية تنفذ طلعة جوية فوق مياه بحر بارنتس وبحر النرويج
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الضفة الغربية.. قوات الجيش الإسرائيلي تقتحم بعض المدن الفلسطينية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الصين.. إنقاذ 3 غزلان من نهر متجمد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا.. جهاز الأمن الفيدرالي يحبط خطة إرهابية في مقاطعة كالوغا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
وقف إطلاق النار في غزة مجرد حبر على ورق
أي اتفاق يسمح لأي طرف بانتهاك بنوده بشكل منهجي كما يشاء هو مجرد حبر على ورق. ودون ضغط أمريكي متواصل على نتنياهو ستزداد هذه الديناميكية سوءاً. ألكسندر لانغلويس – ناشيونال إنترست
أثارت الانتهاكات الإسرائيلية التي سبقت غارات هذا الأسبوع مخاوف جدية بشأن استدامة وقف إطلاق النار. فمنذ بدء سريانه في 10 أكتوبر واصلت إسرائيل الحد من تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة، وهو عنصر أساسي في الاتفاق مع حماس لإنهاء القتال. وشنّت إسرائيل غارات جوية على القطاع بانتظام، مستشهدة بتقارير غير مؤكدة عن هجمات شنتها حماس على قواتها، مما أسفر عن مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات. كما ترفض إسرائيل فتح معابر إضافية لتعزيز تدفق المساعدات للمدنيين الفلسطينيين الذين يعانون من الجوع والفقر.
وللتوضيح، يجب محاسبة أي جهة تنتهك وقف إطلاق النار على أفعالها. ويشمل ذلك حماس، التي تعمل على استعادة قوتها، وقد تبالغ حماس في بعض تقاريرها عن الهجمات على القوات الإسرائيلية بسبب بقاء بعض مقاتليها منفصلين عن قنوات القيادة، إلا أنها وقّعت اتفاقاً يجب عليها الالتزام به.
ومع ذلك، فإن عدم تكافؤ القوة ونفوذ الولايات المتحدة على إسرائيل لهما أهمية في هذا السياق، لا سيما بالنظر إلى أن الأخيرة انتهكت اتفاقات وقف إطلاق النار السابقة من جانب واحد. فقد أسفرت الغارات الإسرائيلية الجديدة في 28 أكتوبر عن مقتل أكثر من 100 شخص إضافي، بينهم 46 طفلاً. وتُبدد هذه الغارات أي فكرة عن وجود وقف إطلاق نار حقيقي في غزة اليوم. بل إن القواعد نفسها التي منحت إسرائيل تساهلاً استثنائياً لعقود هي السائدة. وهكذا، فإن الاتفاق مع حماس يشبه "وقف إطلاق النار" بين إسرائيل وحزب الله في لبنان، مع استمرار إسرائيل في قصف أراض لبنانية واحتلالها بشكل غير الشرعي.
وتفرض إسرائيل إرادتها في هذا السياق على حكومة لبنانية إصلاحية جديدة بدعم كامل من واشنطن. والنتائج تتحدث عن نفسها: فالجهود النبيلة لنزع سلاح حزب الله تواجه عقبات، لأن استمرار وجود إسرائيل لا يعزز سوى مبرر وجود الجماعة - ألا وهو مقاومة الاحتلال الإسرائيلي.
ومثل حماس، سيستغل حزب الله هذه الديناميكية للاحتفاظ بسلاحه وقوته. في هذه الأثناء، يجد اللاجئون اللبنانيون والسوريون العاجزون أنفسهم عالقين في المنتصف، ويُنظر إليهم على الأرجح على أنهم نقطة ضغط أخرى على بيروت من قبل القادة الإسرائيليين والأمريكيين، وليسوا مدنيين يستحقون الكرامة والأمن في هذا "الشرق الأوسط الجديد" المزعوم.
يبدو أن هذا المستقبل مهيأ لغزة أيضاً، ولكن في ظل ظروف أسوأ، تكاد تكون كارثية بالنسبة للمدنيين الفلسطينيين في القطاع. لاسيما أن جميعهم تقريباً نازحون وبنيتهم التحتية مدمرة. وتستمر ظروف المجاعة وسط انعدام الأمن الغذائي على نطاق واسع وسوء تغذية الأطفال.
وفي ظل ما يسمى بوقف إطلاق النار وخطة السلام الأوسع للرئيس الأمريكي دونالد ترامب المكونة من 20 نقطة، لا تزال إسرائيل تسيطر على حوالي 53% من غزة، مع صياغة غامضة تملي انسحاباً مستقبلياً من "منطقة عازلة" محيطة بغزة ومتنازع عليها مع إسرائيل وتقارب مساحتها 8% من الأرض تسمى "منطقة عازلة" وتحيط بحدود غزة المتنازع عليها مع إسرائيل، ولكن الانسحاب يحصل عند نزع سلاح حماس.
ويتحدث المسؤولون الإسرائيليون والأمريكيون علناً عن إعادة بناء المناطق الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية فقط، في إعادة صياغة واضحة لخطة نقل الفلسطينيين إلى ما يسمى سابقاً بـ"المناطق الإنسانية" التي شبهها الكثيرون بمعسكرات الاعتقال.
تشير كل هذه التطورات المقلقة إلى أن بقية خطة ترامب المكونة من 20 نقطة هي مجرد حبر على ورق. وببساطة لا حماس ولا إسرائيل تثقان ببعضهما، ولا يبدو أنهما مهتمتان بتطبيق بنود هذه الخطة المبهمة أصلاً. بل يبدو أن كليهما مهتم باستغلال أكبر قدر ممكن من النفوذ، في ظل عودة واشنطن إلى عاداتها السيئة، ألا وهي الدعم غير المشروط لإسرائيل.
لقد ادّعى وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، إلى جانب ترامب، هذا الأسبوع أن لإسرائيل الحق في ضرب أهداف في غزة، معتبراً هذه الأعمال مشروعة بموجب تفاصيل وقف إطلاق النار. وتتناقض هذه الادعاءات مع التعريف الأساسي للمصطلح وهذه الاتفاقيات. فوقف إطلاق النار من جانب واحد ليس وقف إطلاق نار على الإطلاق.
إن إدلاء مسؤولين أمريكيين رفيعي المستوى بمثل هذه الادعاءات أمر يتحدى المنطق، لا سيما بالنظر إلى رأس المال السياسي الهائل الذي استثمرته إدارة ترامب لتحقيق وقف إطلاق النار المرتقب. وإذا كانت هناك سمة أساسية واحدة يجب فهمها في رئيس الولايات المتحدة، فهي كرهه للخسارة، ناهيك عن أي مظهر من مظاهر الخسارة.
إن السماح لنتنياهو بتدمير إطار السلام المُفترض للأجيال يتعارض مع هذه الخصائص المفهومة على نطاق واسع، حتى عند النظر في حسن النية المؤيدة لإسرائيل التي تُشكل أساس إدارة ترامب على نطاق أوسع.
ومع ذلك، يبقى أن نرى ما إذا كان ترامب سيمارس المزيد من الضغط على إسرائيل. فمن المؤكد أن واشنطن أجبرت، ولا تزال تُجبر، الحكومة الإسرائيلية على الموافقة على وقف إطلاق النار وخطة السلام الأوسع، وضغطت مراراً على نتنياهو بطرق فعالة. ومع ذلك، لا تزال إدارة ترامب تُراعي المصالح الإسرائيلية بشكل عام، ولا ينبغي التغاضي عن دورها النشط والمباشر في تدمير غزة.
في نهاية المطاف، لكي ينجح وقف إطلاق نار حقيقي، ستحتاج إدارة ترامب إلى ممارسة ضغط مستمر على نتنياهو لإتمامه. ويشمل هذا الجهد محاسبة جميع الأطراف على انتهاك وقف إطلاق النار، وخاصةً بصفتها ضامنة للاتفاق. وسيفشل وقف إطلاق النار وأي فرصة لتحقيق سلام أوسع إذا تراجعت واشنطن عن أسوأ دوافعها، مما يسمح لإسرائيل بالتصرف بمفردها.
أما بالنسبة للفلسطينيين في غزة الذين يواجهون إبادة جماعية، فإن هذه النتيجة تُمثل حكماً بالإعدام. ووقف إطلاق نار حقيقي وحده كفيل بإنهاء هذه المعاناة، ونأمل أن يُمهّد الطريق لإعادة الإعمار والتأهيل. وأي شيء دون ذلك يُعد فشلاً للإدارة الأمريكية القادرة على مواصلة الضغط والقيام بدور بنّاء حقيقي.
المصدر: ناشيونال إنترست
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات