مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

90 خبر
  • 90 دقيقة
  • تصعيد إسرائيلي نحو لبنان
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • تصعيد إسرائيلي نحو لبنان

    تصعيد إسرائيلي نحو لبنان

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • فيديوهات

    فيديوهات

تزايد أعداد المدافعين عن الغاز الروسي في أوروبا

حول المصلحة الأوروبية في العودة إلى الغاز الروسي، كتبت أولغا ساموفالوفا، في "فزغلياد":

تزايد أعداد المدافعين عن الغاز الروسي في أوروبا
RT

على نحو غير متوقع، انضمت بلجيكا وفرنسا إلى صفوف المدافعين عن الغاز الروسي في أوروبا. وأمّا قبل ذلك، فلم تدافع سوى المجر وسلوفاكيا علنًا عن حقها في الحصول على موارد الطاقة الروسية.

وفي الصدد، قال الخبير في الجامعة المالية التابعة للحكومة الروسية وخبير الصندوق الوطني لأمن الطاقة، إيغور يوشكوف: "موقف بلجيكا منطقي: إنها تخسر المال. تتكبد بلجيكا خسائر في الواقع، نتيجة حرمانها فرصة جني الأرباح من إعادة شحن الغاز الطبيعي المسال الروسي".

"تُعد إعادة الشحن مسألة ضروريًة، نظرًا لمحدودية عدد ناقلات الغاز من الفئة الجليدية، ووجود عدد أكبر بكثير من ناقلات الغاز التقليدية. الآن، تتحرك ناقلات الغاز من الفئة الجليدية عبر مياه منطقة مورمانسك، وتصل ناقلات الغاز التقليدية المحملة بالغاز الطبيعي المسال الروسي للاستهلاك المحلي إلى بلجيكا وموانئ أوروبية أخرى".

وأشار يوشكوف إلى أن بلجيكا تكسب المال من خلال تلقّي الغاز الروسي، وإعادته من حالة سائلة إلى حالة غازية، وضخه عبر أراضيها إلى دول ثالثة، وخاصة ألمانيا.

أما فرنسا، فلديها أسبابٌ أخرى لعدم الإضرار بمشروع يامال الروسي للغاز الطبيعي المسال. ففي الواقع، هذا هو المشروع الوحيد الذي تستقبل منه الدول الأوروبية حاليًا الغاز الطبيعي المسال الروسي.

"أولًا، تستهلك فرنسا نفسها الغاز الطبيعي المسال الروسي، ثم تضخّه إلى عمق أوروبا، وتكسب الأموال من جميع هذه العمليات؛ ثانيًا، لديها أيضًا مصلحة تجارية قوية. فشركة توتال إنرجي الفرنسية تمتلك 20% من مشروع يامال للغاز الطبيعي المسال، و19.4% أخرى من أسهم شركة نوفاتيك، المساهم المسيطر في يامال للغاز الطبيعي المسال. وأخيرًا، تُدرك فرنسا تمامًا حقيقة الوضع، وتعرف من سيتضرر في نهاية المطاف من مبادرة الاتحاد الأوروبي هذه: أوروبا تُوجه ضربةً لاقتصادها، بينما لن تتأثر الميزانية الروسية"، بحسب يوشكوف. 

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)