Stories
-
فيديوهات
RT STORIES
عبد الفتاح السيسي يستقبل ماكرون في قصر الاتحادية بالقاهرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالصدفة.. زعيم المعارضة الأسترالية يصيب مصورا أثناء كرة القدم مع الأطفال
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الثلوج تعود إلى موسكو في أبريل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
طائرة مسيرة روسية تستهدف طاقم مدفعية أوكراني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد عمليات إسعاف وإنقاذ ضحايا القصف الأمريكي لمواقع الحوثيين في اليمن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد عملية تفجير منازل المدنيين في رفح من قبل الجيش الإسرائيلي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد لحظة إقلاع مقاتلات أمريكية لقصف مواقع للحوثيين في اليمن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ميانمار.. وزارة الطوارئ الروسية تسلم 68 طنا من المساعدات الإنسانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا.. عاصفة عنيفة تضرب مدينة كراسنويارسك
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
خارج الملعب
RT STORIES
بوتين يهنئ أوفيتشكين على رقمه القياسي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رسميا.. السعودية تتأهل إلى كأس العالم للناشئين (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أسقطها أرضا".. نجم باريس سان جيرمان يحتفل بلقب الدوري الفرنسي مع صديقته بطريقة غير مألوفة (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ملايين خارج الملعب.. أرباح ضخمة تتدفق إلى رصيد صلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد تحطيمه الرقم القياسي.. مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي يزور أوفيتشكين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بهدف رائع.. ميسي يواصل تألقه في إنتر ميامي وينقذه أمام تورنتو (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد أنباء توقيعه للأهلي.. حازم إمام يكشف كواليس تجديد عقد "زيزو" (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد الخسارة أمام فولهام.. كم نقطة يحتاج ليفربول للفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيلينغهام ينفعل على شاشة تقنية الفيديو بعد الهزيمة أمام فالنسيا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سر "تقليدي" لمهارات رونالدو في سن الـ40
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
خلاف على دكة البدلاء.. لاعب بلد الوليد يضرب زميله في مباراة فريقه أمام خيتافي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أوفيتشكين بعد تحطيمه الرقم القياسي للأهداف في دوري الهوكي الوطني الأمريكي: "أنا سعيد من أجل روسيا"
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب
-
إسرائيل توسع عملياتها في غزة
RT STORIES
صحة غزة: حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع بلغت 50.752 (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسل RT: مقتل عشرات الفلسطينيين بينهم صحفي في غارات إسرائيلية عنيفة على غزة (صور + فيديوهات)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نقل 29 إسرائيليا إلى المشافي جراء سقوط صواريخ أطلقت من غزة في عسقلان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"القسام" تعلن قصف أسدود برشقة صاروخية ردا على "المجازر الصهيونية" (فيديوهات)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هدنة في الأفق.. مصر تسعى لسد الفجوات بين حماس وإسرائيل بمقترح جديد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصر والسعودية تنسقان جهودهما لوقف إطلاق النار في غزة وسط تصعيد إسرائيلي متفاقم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غزة: حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع تبلغ 50,695
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هجوم مصري حاد على دعاة الحرب: "هل تحرير فلسطين فرض عين على مصر فقط؟" (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقتل صحفية وطفلها في قصف إسرائيلي على خان يونس.. وارتفاع حصيلة الضحايا (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_Moreإسرائيل توسع عملياتها في غزة
-
إسرائيل ترفض مغادرة لبنان وتواصل قصفه
RT STORIES
مراسلتنا: قتيل بغارة إسرائيلية على سيارة جنوب لبنان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلة RT: مروحيات إسرائيلية تغير على محيط مركز للجيش اللبناني في منطقة الناقورة جنوب البلاد (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreإسرائيل ترفض مغادرة لبنان وتواصل قصفه
-
توتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية
RT STORIES
"فايننشال تايمز": رسوم ترامب الجمركية ستلحق ضررا جسيما بقطاع الطاقة المتجددة في الولايات المتحدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أسعار النفط تهبط لأدنى مستوى لها في أربع سنوات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"لا معنى لها اقتصاديا".. علماء أمريكيون كبار يكتشفون خطأ رياضيا جسيما في صيغة تعريفة ترامب الجمركية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب عن أوضاع الأسواق: أحيانا يتعين عليك تناول العلاج
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تراجعات حادة بسوق الأسهم الأمريكية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يحدد شروطه للاتفاق مع الصين حول الرسوم الجمركية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ستارمر يخفف القواعد البيئية لحماية صناعة السيارات في المملكة المتحدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مسؤول: الهند تسعى للاتفاق مع واشنطن بشأن خفض الرسوم
#اسأل_أكثر #Question_Moreتوتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
القضاء الروسي يدين 79 عنصرا من الأوكرانيين والمرتزقة بتهمة غزو مقاطعة كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بروفيسور نرويجي يعلق على فقدان الغرب لجميع أوراق الضغط على روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: قواتنا استهدفت القاعدة المركزية لأسلحة المدفعية الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن سيطرة قواتها على قرية في مقاطعة سومي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: الجيش الأوكراني نفذ 7 هجمات على منشآت الطاقة الروسية خلال آخر يوم
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
اعتداءات إسرائيلية على سوريا
RT STORIES
WSJ: إسرائيل تتوغل خارج المنطقة العازلة جنوب غربي سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي ينشر فيديوهات لعمليات نفذها لواء المظليين في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
احتجاجات في مدن وبلدات سورية تنديدا بالهجمات الإسرائيلية (صور+فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreاعتداءات إسرائيلية على سوريا
الشرق الأوسط أولا
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم أمس الثاني من أبريل 2025 بوصفه يوم "تحرير الصناعة الأمريكية"، وقال إنه اليوم الذي "ستعود فيه الولايات المتحدة غنية مرة أخرى".

يأتي ذلك على خلفية سياسة ترامب التي تحمل شعار "أمريكا أولا"، وأتصور أن مبادرة الرئيس الأمريكي لاستئناف العلاقات مع روسيا ومحاولة تسوية الأزمة الأوكرانية تصب أيضا في نفس السياسة التي تبحث عن منفعة هنا ومصلحة هناك، ولا ضرر في ذلك.
لكن التصعيد والتوتر والتهديدات بقصف البنية التحتية للصناعات النووية الإيرانية، وفرض عقوبات ثانوية على مستوردي النفط الروسي (الهند والصين)، وذلك الوهم الذي لم تخرج منه السياسة الخارجية الأمريكية بعد بأنها لا زالت قادرة على وقف عجلة التاريخ وتحول العالم إلى التعددية القطبية، كل ذلك يؤكد على المرض العضال الذي لا زالت السياسة الخارجية الأمريكية تعاني منه.
لا أظن أن أحدا لا زال يشك فيما يجري على الأرض في إطار العملية العسكرية الروسية الخاصة بأوكرانيا، ولا أشك أن أحدا من فطاحل القيادات الغربية، سواء في أوروبا أو الولايات المتحدة، لا زال يؤمن بأن العقوبات والحصار والضغوط والإملاءات تجدي نفعا مع قوى عظمى مثل روسيا. وأتصور أنه من الحماقة أن تحاول الدول الغربية بقيادة الولايات المتحدة تجاهل ما حدث بالفعل وأمام عدسات الكاميرات ووسائل الإعلام العالمية في قازان أثناء قمة "بريكس" السادسة عشر، أكتوبر الماضي، حينما اجتمعت الأغلبية/المجتمع الدولي الحقيقي لدول تضم أكثر من نصف كوكب الأرض من حيث السكان والمساحة والموارد.
لقد أصبح واضحا أنه من المستحيل لأي دولة عظمى، مهما كانت قوتها النووية والاقتصادية والعسكرية، أن تهيمن على العالم، وما تقوم به الإدارة الجديدة، وما تفرضه من رسوم جمركية سيكون له عواقب سلبية على الاقتصاد العالمي بأسره، وسوف تتكسر سلاسل الإنتاج، وسوف تواجه تلك الرسوم الجمركية برسوم جمركية مضادة، وتصعيد مضاد سيطال الجميع، وستعاني من آثاره الولايات المتحدة أيضا.
لقد توهمت الولايات المتحدة في لحظة خائنة خائبة عقب تفكك الاتحاد السوفيتي بأنها "انتصرت" في الحرب الباردة، وبدلا من التعاون مع روسيا، وتفهم الهدف النبيل الذي سعت إليه القيادة الروسية آنذاك بإنهاء الصراع، والانتقال من مرحلة الصراع الأيديولوجي بين الاشتراكية والرأسمالية، وبين الشيوعية والإمبريالية، وإنهاء الصراع النووي بين الشرق والغرب، والعمل على تشكيل عالم جديد تسوده العدالة والمساواة، ويستند إلى احترام ميثاق الأمم المتحدة، الأساس المتين للتعددية القطبية واحترام سيادة الدول، بدلا من كل هذا، تمدد الغرب/"الناتو" على أنقاض حلف "وارسو"، ومضى يتحرك على مدار عقود ثلاثة نحو حدود روسيا، حتى بات على بعد 700 كلم من موسكو. وهو ما لم ولن تقبله أي قيادة روسية وطنية معنية بسلامة وأمن وسيادة ووحدة أراضي روسيا.
حاولت الولايات المتحدة ودول الغرب، خلال العقود الثلاثة الماضية، وبكل الوسائل، عرقلة انتقال العالم إلى العالم الجديد متعدد الأقطاب، وحاولت، ويبدو أنها لا تزال تحاول، الحفاظ على الهيمنة العالمية الكاملة، ويؤكد التلاعب بشأن القضية الأوكرانية أن الأمور لا تزال معقدة ومتشابكة وليست شفافة مباشرة واضحة.
وحينما أوقفت الولايات المتحدة تبادل المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا، ظهر المعدن الحقيقي وطبيعة الجيش الموجود على الأراضي التي يسيطر عليها نظام كييف، والذي لا يصح فعليا أن نسميه "الجيش الأوكراني"، فهو جيش تقطع عنه الولايات المتحدة بضغطة زر المعلومات من الأقمار الصناعية لحلف "الناتو" فيصبح بلا فاعلية على الأرض بالكامل. لقد ظهرت حينها طبيعة الصراع بين روسيا والولايات المتحدة.
اليوم عادت الولايات المتحدة لتبادل المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا، وعادت القوات المسلحة الأوكرانية، (برضا ومباركة أمريكية ربما؟!)، لتستهدف البنى التحتية لمنشآت الطاقة الروسية، في الوقت الذي اتفق فيه الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب على وقف إطلاق نار متبادل ضد منشآت الطاقة، ووافق الرئيس الأوكراني المنتهية شرعيته زيلينسكي على ذلك. لكن، ومع التزام روسيا بوقف استهداف منشآت الطاقة، لا زالت الطائرات الأوكرانية المسيرة تستهدف منشآت الطاقة الروسية. فما الذي يمكن أن يعنيه ذلك؟
يعني ذلك أن الأزمة الأوكرانية، المصطنعة بالأساس، والتي قامت الولايات المتحدة بتوريط أوروبا فيها، والتي تتورط فيها الولايات المتحدة أيضا، لا يمكن أن تحل في أربعة وعشرين ساعة ولا أربعة وعشرين شهرا إلا بتحمل مسؤولية الفشل والهزيمة، والإقرار بانتصار روسيا وسيطرتها على الأراضي الروسية تاريخيا، والإقرار بمبادئ الأمم المتحدة الراسخة، والمثبتة في ميثاق الأمم المتحدة بشأن حق الشعوب في تقرير المصير.
فلا أحد من تلك الجمهوريات المنضمة حديثا إلى روسيا يريد العودة إلى ما تبقى من أوكرانيا، ولا أحد في شبه جزيرة القرم يتخيل عودة شبه الجزيرة لأوكرانيا، بعد أن قطعت عنها المياه، ومارست ضد أهاليها وأهالي دونباس كافة أشكال التفرقة العنصرية والاستهداف الثقافي والديني. لقد عادت تلك المناطق إلى وطنها الأم، وقررت أوكرانيا أن تكون رأس حربة في صراع "الناتو" مع روسيا، وخاضت مغامرة ضحت فيها بمئات الآلاف من أبناء الشعب الأوكراني الشقيق، من أجل أفكار نازية زرعتها الدول الأوروبية لتحقيق ما أسمته جهارا نهارا "هزيمة روسيا استراتيجيا في أرض المعركة"، وحتى آخر جندي أوكراني.
بل وتطوع السيد زيلينسكي بأن يتبرع بأرواح أبناء شعبه كي "يموتوا من أجل القيم الأوروبية"، وكي "يدافعوا عن أمن أوروبا"، ولسان الحال يقول: "دماؤنا الأوكرانية فداء لدمائكم الأوروبية"!
إن التسوية الأوكرانية لا تعني سوى تغيير السياسة الخارجية الأمريكية من حيث الجوهر، ولا بأس أن تكون "أمريكا أولا"، لكن من حق روسيا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا أن تكون "أولا" هي الأخرى. وكل دولة يحق لها أن تسعى كي تكون "أولا" دون أن يكون ذلك على حساب من يأتي "ثانيا".
ولا يسعنا في هذا المقام سوى أن نتذكر العربدة الإسرائيلية هذه الأيام ضد سوريا ولبنان وفلسطين، وكأن الولايات المتحدة التي ترى نفسها وإسرائيل "أولا" ترغب في إيصال رسالة إلى القادة العرب ومعهم تركيا وإيران مفادها أنها قادرة على تصفية أي هدف في الشرق الأوسط، ولن تسمح بأي استخفاف بهيمنتها أو مصالحها في الشرق الأوسط.
إلا أن العالم الآن لم يعد "عالم يالطا" ولا عالم "غورباتشوف"، بل أصبح عالما جديدا يتشكل أمام أعيننا، والمصالحة السعودية الإيرانية بوساطة صينية أثبتت أن بإمكان دول المنطقة أن تدع السلاح جانبا، وتجلس إلى طاولات المفاوضات، وتبدأ في استيعاب دروس الماضي، ودراسة إمكانيات التنمية والتطوير في القطاعات المختلفة، ومنطقة الشرق الأوسط، وبلا مبالغة، يمكن أن تكون بالفعل أغنى وأكثر المناطق ازدهارا في العالم، وأكثر المناطق جذبا للاستثمارات وللسكان. فإذا ما وسّعنا زاوية الرؤية لتشمل إفريقيا، فإن الشرق الأوسط وإفريقيا هي ببساطة أغنى مناطق العالم على الإطلاق.
وإذا كانت روسيا، التي تعودت دائما أن تقف إلى جانب القضايا العادلة في شتى مناطق العالم، ستضع يدها في يد تلك الدول المنتمية إلى الجنوب العالمي، وبجانبها دول آسيا وأمريكا اللاتينية، فإن ما يسمى اليوم بـ "المجتمع الدولي"، و"مجموعة الدول السبع" أو "العشرين" لن يكون له مكان إلى جانب تلك الدول التي تسعى لإيجاد مكان تحت الشمس، بينما تسعى دول أخرى من "العالم الحر" و"الديمقراطي" إلى عرقلة ذلك التطور، وتلك الحركة التاريخية الطبيعية، بذرائع "البرنامج النووي الإيراني"، و"مكافحة الإرهاب" وغيرها من الكليشيهات التي يستخدمها الغرب فقط لوقف حركة منطقة الشرق الأوسط نحو التنمية والازدهار والسيادة والاستقلال.
أعتقد أن ما نحتاج إليه في المنطقة اليوم هو سياسة جامعة لكل المنطقة تحمل عنوان "الشرق الأوسط أولا"، ولدينا جميع الموارد والطاقات التي تؤهل منطقتنا الغنية كي تصبح أكثر مناطق العالم ازدهارا وجذبا للاستثمارات والسكان.
الكاتب والمحلل السياسي/ رامي الشاعر
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات