مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

41 خبر
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • توتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية

    توتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان

    المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان

  • مراسلتنا: قتيل بغارة إسرائيلية على سيارة جنوب لبنان والجيش الإسرائيلي يعلن استهداف قيادي بحزب الله

    مراسلتنا: قتيل بغارة إسرائيلية على سيارة جنوب لبنان والجيش الإسرائيلي يعلن استهداف قيادي بحزب الله

اضطرابات متصاعدة تحت السطح مع لقاء روبيو بحلفاء "الناتو"

تحت هذا العنوان نشرت "بوليتيكو" مقالا تناول لقاء مبعوث ترامب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بحلفاء "الناتو" في بروكسل اليوم الخميس.

اضطرابات متصاعدة تحت السطح مع لقاء روبيو بحلفاء "الناتو"
صورة أرشيفية / RT

وجاء في المقال الذي كتبه كل من نيكولاس فينكور وجاكوبو باريغازي ولورا كايالي وأنطوانيتا روسي، والمنشور على موقع الجريدة:

يواجه مبعوث ترامب، ماركو روبيو، حلفاء أوروبيين في حلف "الناتو" وسط توترات بشأن غرينلاند وأوكرانيا ومستقبل التحالف.

عندما ينضم وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إلى الحلفاء الأوروبيين في بروكسل اليوم الخميس، سيبذل الجانبان قصارى جهدهما للابتسام أمام الكاميرات وتصنع أن كل شيء على ما يرام في حلف شمال الأطلسي.

قد يبدو كل شيء طبيعيا في الظاهر، فجدول الأعمال يدعو إلى مناقشة ميزانيات الدفاع (التي لطالما أثارت استياء أمريكيا) والمساعدات المقدمة لأوكرانيا.

لكن، خلف الكواليس، تلوح العواصف في الأفق.

فروبيو، الذي دائما ما كان يُنظر إليه بوصفه مؤيدا تقليديا للعلاقات عبر الأطلسي، يمثّل الآن رئيسا انفصل عن عقود من السياسة الخارجية الأمريكية، فيما قال دبلوماسي كبير في "الناتو": "سيحمل روبيو رسائل إلينا نحن الأوروبيين، بينما نحمل نحن رسائل مقابلة إليه".

فقد أشعل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نيرانا في التحالف عبر الأطلسي الذي يبلغ عمره 75 عاما.

وأضرمت تهديداته بضم غرينلاند، ربما بالقوة، توترا حادا في العلاقات بين واشنطن وكوبنهاغن. كما أن تقويض استقلال كندا حوّل الجارة الحليفة إلى دولة معادية، وتحذيراته من أن الولايات المتحدة قد لا تدافع عن حلفاء "الناتو" الذين لا ينفقون ما يكفي على جيوشهم، تقوّض ميثاق الدفاع المشترك للحلف.

كما أن استخفاف نائب الرئيس جي دي فانس بموسكو باعتبارها تهديدا لأوروبا يثير قلق الدول المجاورة لروسيا. ووقف ترامب لتدفقات الأسلحة والدعم الاستخباراتي لأوكرانيا كوسيلة للضغط على كييف للدخول في محادثات سلام، ثم مهاجمته للرئيس فلاديمير زيلينسكي في البيت الأبيض أثار استياء الحلفاء.

وتشير تقارير إلى أن الولايات المتحدة تريد البدء في نقل أنظمة الأسلحة من أوروبا إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وربما حتى التخلي عن القيادة العسكرية لحلف "الناتو" في أوروبا، ما يدفع الحلفاء إلى البحث عن إجابات.

ستلقي هذه القضايا بظلالها على اجتماع اليوم الخميس. لكن، لا تتوقعوا أن يلفت أي من الجانبين الانتباه إلى اتساع الفجوة، وإنما سيسلط الحفاء الأوروبيون، بدلا من ذلك، الضوء على جهود زيادة الإنفاق الدفاعي، وهو مطلب لترامب، إضافة إلى التأكيد على ضرورة الوحدة، وإعادة تأكيد الالتزام ببند الدفاع المشترك للمادة الخامسة من حلف "الناتو" وهو أمر قوّضه ترامب نفسه.

قال وزير الدفاع اللاتفي أندريس سبرودز، في اجتماع لمركز أبحاث بباريس هذا الأسبوع: "علينا أن ندرك طبيعة التحديات التي نواجهها جميعا. وأي تحد تواجهه دولة عضوة في (الناتو) هو تحد لجميع دول التحالف".

والحديث العلني المتكرر عن أن الحلف لا يزال حصنا منيعا للنظام الأمني الأوروبي يقابله سرا شعور من الدبلوماسيين والسياسيين بقلق متصاعد من أن "الناتو" لم يعد يحقق هدفه المتمثل في ربط الولايات المتحدة بأوروبا برباط دفاعي مشترك.

وفي مؤشر آخر على تدهور العلاقات، سيتجمع الوزراء اليوم بعد شن ترامب، يوم أمس، حربا تجارية عالمية، فرض خلالها رسوما جمركية باهظة على حلفاء "الناتو"، فيما سيسعى الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وكندا جاهدين للتوصل إلى رد خلال اجتماع "الناتو".

القتال على غرينلاند

على رأس قائمة القضايا الشائكة: غرينلاند. وهي إقليم تابع لمملكة الدنمارك، تعهد ترامب بالاستيلاء عليه "بطريقة أو بأخرى". ومن المقرر أن يلتقي روبيو بوزير الخارجية الدنماركي لارس لوك راسموسن على هامش اجتماع "الناتو"، في أول اتصال مباشر بين الولايات المتحدة والدنمارك منذ أسابيع، مع أن متحدثا باسم الخارجية الدنماركية صرّح بأن غرينلاند لن تكون على جدول الأعمال.

وبالتزامن مع عقد اجتماع "الناتو"، ستكون رئيسة الوزراء الدنماركية ميته فريدركسن في غرينلاند لإظهار الدعم للجزيرة التي تصر كل من الدنمارك وغرينلاند على أنها لن تنضم أبدا إلى الولايات المتحدة.

وحرصا على تجنب أي صدام داخل "الناتو" حول هذه القضية، تهرّب الأمين العام للحلف مارك روته، يوم أمس الأربعاء من الإجابة على أسئلة حول مطالبات الولايات المتحدة بالجزيرة. وكان رده على سؤال عمن ينبغي أن يسيطر على غرينلاند، قال: "إن السؤال هنا يتعلق بالقضية الأوسع المتمثلة في كيفية الدفاع عن القطب الشمالي".

آراء متداولة في الشأن الأوكراني

سيبذل الوزراء في اجتماع اليوم أيضا جهودا حثيثة لتجاوز الخلافات في وجهات النظر بشأن أوكرانيا، حيث قام ترامب بتهميش أوروبا في محادثات السلام التي تضم واشنطن وموسكو وكييف، كما سلط الضوء على تفضيله الزعيم الروسي فلاديمير بوتين على زيلينسكي.

وتقول ماجدة روج الزميلة البارزة في السياسة بالمجلس الأوروبي للعلاقات الأوروبية: "سيكون السؤال المطروح هو: ما الذي ستطلبه الولايات المتحدة من الأوروبيين. وبما أن إدارة ترامب تريد إغراء بوتين بالموافقة على وقف إطلاق النار بالجزرة لا بالعصا، فمن المرجح أن يكون إطلاق سرح الأصول المجمدة ورفع العقوبات، بما في ذلك عقوبات الاتحاد الأوروبي، مطروحا على الطاولة".

لكن الدول الأوروبية تصرّ على أنها لن تخفف العقوبات على روسيا حتى تنتهي الحرب، وربما لن تفعل ذلك حتى بعد انتهاء الحرب.

هناك أيضا تساؤلات عما إذا كانت إدارة ترامب ستواصل إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا، حيث أنها لم تتقدم بطلب بهذا المضمون إلى الكونغرس، وما إذا كان الأمريكيون سيساعدون في أي انتشار أوروبي هناك. وذلك بالنظر إلى أن الولايات المتحدة تراجعت عن رئاسة مجموعة الاتصال الدفاعية الأوكرانية، التي تنظم المساعدات العسكرية لكييف، وسلّمت هذه المهمة لبريطانيا وألمانيا.

علاوة على ذلك، هناك خلاف عميق حول ارتباط مستقبل أوكرانيا بحلف "الناتو".

تخارج الولايات المتحدة من أوروبا

 هناك كذلك قضية خطط واشنطن المعلنة لبدء نقل القوات وأنظمة الأسلحة من أوروبا إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وسيحضر الاجتماع اليوم وزراء خارجية شركاء "الناتو" الأربعة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ: أستراليا واليابان ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية.

وتشير التقارير إلى أن واشنطن قد تسعى إلى تسليم دول القائد الأعلى لقوات حلف "الناتو" في أوروبا، أعلى منصب عسكري في الحلف، إلى أوروبي للمرة الأولى منذ تأسيسه.

من بين العوامل المزعجة الأخرى الجهود التي يبذلها الاتحاد الأوروبي لتعزيز صناعاته الدفاعية المحلية باستخدام أموال خاصة، وهي مشاريع من المرجح أن تستبعد إلى حد كبير شركات صناعة الأسلحة الأمريكية، وهو ما يثير غضب واشنطن.

من المتوقع كذلك أن يعقد النقاش الرئيسي حول "نقل الأعباء" لاحقا بين وزراء الدفاع، ثم في يونيو عندما يجتمع قادة "الناتو" في لاهاي. إلا أن العواصم الأوروبية لا تزال تطالب بتوضيح حول وتيرة خطط نقل الأصول العسكرية من أوروبا.

ومن بين القضايا الأكثر إلحاحا بالنسبة للأوروبيين كيفية استبدال ما يسمى بأدوات التمكين مثل قدرات المراقبة والاستطلاع والاستهداف، فضلا عن أنظمة القيادة والسيطرة وطائرات التزود بالوقود جوا، والتي توفرها جميعا الولايات المتحدة بشكل رئيسي.

وقد أعرب وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس للصحفيين في باريس الشهر الماضي عن أمله في تحديد خارطة طريق مع الولايات المتحدة لاستباق أي انسحاب أو خفض للأصول والقوات الأمريكية في أوروبا، لكنه لم يتلق ردا من واشنطن حتى الآن.

وقال دبلوماسي أوروبي رفيع المستوى إن أي خطوة بشأن نقل الأعباء "يجب أن تتم بالتشاور" داخل حلف "الناتو". وأضاف: "يجب أن يتم ذلك بطريقة تضمن أنه في حال خفض الأمريكيون وجودهم في أوروبا، بأي شكل من الأشكال، يجب أن يتم ذلك بوتيرة تمكننا من ملء الفراغ".

المصدر: بوليتيكو

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

ترامب يطلق تصريحا "مدهشا" عن غزة أرض الممتلكات المهمة ومن سيسيطر عليها بعد"القتل وحماس"

أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: دعوة الجهاد المسلح صدرت عن غير متخصصين يبحثون عن "الترند" (فيديو)

تقرير عبري: 4 شروط وضعتها إسرائيل لدعم اتفاق ترامب المحتمل مع إيران أحدها طبق مع بلد عربي

"أكسيوس": ترامب أجرى اتصالا هاتفيا مشتركا مع ماكرون والسيسي وملك الأردن قبل اجتماعه مع نتنياهو