Stories
-
إسرائيل توسع عملياتها في غزة
RT STORIES
أبو عبيدة: فقدنا الاتصال مع المجموعة الآسرة للجندي عيدان ألكسندر بعد قصف مباشر استهدف مكان تواجدهم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
القسام لعائلات الأسرى الإسرائيليين: سيعود أبناؤكم في توابيت سوداء بشظايا صواريخ جيشكم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"الحل في يد مصر".. تحذيرات عسكرية إسرائيلية رفيعة من صعوبة القضاء على حماس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نتنياهو ورئيس أركانه يجريان جولة في قطاع غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"BBC" نقلا عن مصدر فلسطيني: حماس ترفض مقترح إسرائيل الجديد لوقف إطلاق النار المؤقت في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نتنياهو يتعهد من شمال غزة: حماس ستتلقى المزيد من الضربات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يواصل قصف غزة.. قتلى وجرحى وتدهور غير مسبوق في الأوضاع الإنسانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يستهدف قائد خلية في "حماس" شارك في عمليات إطلاق المختطفين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
السلطات الأمريكية تعتقل الطالب الفلسطيني محسن مهداوي بسبب نشاطه ضد الفظائع الإسرائيلية في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إسرائيل تسلم مصر مقترحا جديدا لوقف إطلاق النار في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصدر إسرائيلي: فجوات كبيرة مع حماس والغذاء والوقود ينفدان قريبا.. نضغط على سكان غزة لزعزعة استقرارهم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"حماس": ندرس مقترح الوسطاء وأي اتفاق يجب أن يضمن وقف النار وإعادة الإعمار
#اسأل_أكثر #Question_Moreإسرائيل توسع عملياتها في غزة
-
خارج الملعب
RT STORIES
"هاتريك" جيراسي يمنح دورتموند فوزا معنويا على برشلونة بدوري الأبطال
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صورة لحافلة باريس سان جيرمان قبل ساعات من مواجهة أستون فيلا تثير جدلا واسعا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نادي النصر يثير الجدل بـ"صورة رونالدو وتعليق"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الروسي أوفيتشكين أغنى لاعب هوكي في التاريخ.. فكم حصد في الدوري الأمريكي؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الاتحاد العراقي يستغل ثغرة قانونية وينهي عقد كاساس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تعاون سعودي بريطاني من أجل مونديال 2034
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الظهور الأول للقانون الجديد.. فريق برازيلي يفوز بسبب "تضييع الوقت" (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"يوتيوبر مصري" ينتقل إلى عالم مالكي الأندية الإنجليزية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نائب الرئيس الأمريكي يحطم كأس بطولة جامعية خلال احتفالات البيت الأبيض (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب
-
رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية
RT STORIES
تقرير: رسوم ترامب الجمركية تقلص الوظائف رغم وعود الحماية الصناعية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"نيويورك تايمز": فريق ترامب منقسم بشأن استراتيجية التعامل مع الصين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الولايات المتحدة قد تخسر مليارات الدولارات بسبب تراجع السياحة والرسوم الجمركية
#اسأل_أكثر #Question_Moreرسوم ترامب تنذر بحرب تجارية
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
زيلينسكي يتهم ويتكوف بـ "مناقشة قضايا خارج نطاق اختصاصه"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أردوغان: تركيا تبذل كل ما في وسعها لتسوية الأزمة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الاستخبارات الروسية: أهداف روسيا في أوكرانيا لن تتغير قيد أنملة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"بلومبرغ": واشنطن ترفض إدانة الضربة الروسية لاجتماع قيادة قوات "سيفيرسك" الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لخسائر قوات كييف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيان وزارة الدفاع الروسية عن سير العمليات في كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيسكوف: أوروبا تعلن نيتها دعم كييف في رغبتها لمواصلة الحرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وارسو: لا مساعدة لأوكرانيا دون أن نتربح منها
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان
RT STORIES
ويتكوف: الاتفاق بشروط الولايات المتحدة يعني وقف إيران تخصيب اليورانيوم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أكسيوس": الجولة الثانية من المفاوضات الأمريكية الإيرانية قد تعقد في روما
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الخارجية الإماراتي يبحث مع نظيره الإيراني محادثات واشنطن وطهران في مسقط
#اسأل_أكثر #Question_Moreالمفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان
-
فيديوهات
RT STORIES
مسيّرات روسية تستهدف موقعا أوكرانيا في خاركوف شمال أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مولدوفا.. غوتسول تصل إلى المحكمة مرتدية على كاحلها سوار تتبع إلكترونيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا.. خبراء المتفجرات يدمرون الجليد لمنع اختناق الأنهار
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا.. مقاطعة كورسك تتعرض لهجوم إرهابي أوكراني بالمسيرات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
القاهرة.. حريق ضخم في مستودع للخشب
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
كيف يكون شكل العالم بانتصار الصين أو الولايات المتحدة في الحرب بينهما؟
هناك شيئان فقط يجعلان أي بلد غنيا على المدى الطويل.. أو حتى شيء واحد.

إن الشرط الرئيسي هو النصر العسكري (لك أو لسيدك، إذا ما استخدمنا المصطلحات الإقطاعية).
إن الرخاء الاقتصادي، وعلى وجه الدقة، يعتمد على مكانة أي دولة في التقسيم الدولي للعمل وعلى حجم السوق المتاحة لها. وبرغم أن التنمية الاقتصادية ضرورة هي الأخرى، إلا أنها ثانوية، ومشتقة من العاملين المذكورين أعلاه، واللذين لا يتحققان إلا بالانتصار العسكري على المنافسين.

لم دمّر الروس والسوريون والليبيون والعراقيون وغيرهم بلدانهم؟
وازدهار الغرب يعتمد فقط على قوة السلاح، وعلى الانتصارات العسكرية الماضية، التي مكنته من الاستيلاء على المستعمرات أولا، ثم هزيمة وإخضاع القوى الأخرى المتوسعة. ولا تشكل الديمقراطية شرطا للنمو الاقتصادي، بل على العكس من ذلك، هي مشتقة من الرخاء الذي يتحقق بالوسائل العسكرية. والقوانين المتساهلة نسبيا مع المواطن العادي، التي نراها في الغرب، تلجأ إلى العنف أقل من غيرها فقط لأن المجتمع الغني أقل تمردا، ويمكن السيطرة عليه بشكل رئيسي من خلال غسيل الدماغ.
وبالطبع سيطرح السؤال نفسه لدى القارئ: وماذا عن اليابان وألمانيا وأوروبا بشكل عام، لقد خسروا الحرب، إلا أنهم يعيشون بشكل جيد.
لقد تم تدمير العالم والصناعة العالمية كنتيجة للحرب العالمية الثانية، باستثناء الولايات المتحدة، التي حصلت على المورد الثاني المهم (الوصول إلى الأسواق العالمية) أكثر مما تستطيع هضمه. وقد استغلت الولايات المتحدة الموقف بحكمة، حيث أتاحت الوصول إلى الأسواق التي تسيطر عليها للبلدان التابعة لها، والتي كانت مهمة بالنسبة للولايات المتحدة في سياق المواجهة مع الاتحاد السوفيتي. فكان على ألمانيا الغربية أن تثبت لجارتها الشرقية مزايا الرأسمالية والتحالف مع الولايات المتحدة، وأن تثبت كوريا الجنوبية للشمالية ذلك، واليابان كانت مهمة باعتبارها العدو الأبدي للصين وروسيا. وأخيرا، فقد أتاحت واشنطن للصين الشيوعية الوصول إلى التكنولوجيا الأمريكية، والأهم من ذلك إلى السوق، من أجل انتزاعها بعيدا عن الاتحاد السوفيتي.
لكن قدرة الولايات المتحدة على تقاسم السوق انتهت، وعلاوة على ذلك، فقد قامت الولايات المتحدة برشوة الصين من خلال منحها جزءا من حصتها، ما أدى إلى خسارة جزء من الصناعة، وهو السبب وراء نية ترامب استعادة الصناعة إلى الولايات المتحدة.
وكان بوسع الدول الصغيرة، التي كانت لسبب ما مهمة بالنسبة للقوة المهيمنة على العالم، في النصف الثاني من القرن العشرين أن تبيع ولاءها لواشنطن مقابل الحصول على مكان متميز نسبيا في التوزيع الدولي للعمالة، الذي تسيطر عليه الولايات المتحدة. والآن انتفى هذا الاحتمال أيضا، وأظهرت أوكرانيا غباء شديدا بالقفز في القطار المتجه نحو الهاوية.
بالعودة إلى عام 1985، وكجزء من اتفاقية Plaza Accord، أرغمت الولايات المتحدة ألمانيا الغربية واليابان على الحد من قدراتهما التنافسية من خلال المبالغة في قيمة عملتيهما بشكل مصطنع. فالحكومة اليابانية هي أكبر مدينة في العالم، لكن اليابان هي أيضا أكبر دائن للولايات المتحدة، وكذلك الصين والمملكة المتحدة. وهو ما يعني أن هذه الدول، وغيرها من الدول أيضا، تدفع للولايات المتحدة للحصول على مكان في النظام الأمريكي.
وقد بذلت واشنطن، أثناء الزيارة الأخيرة التي قامت بها وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين مؤخرا إلى الصين، محاولة أخيرة لإرغام الصين على اتباع مصير اليابان، إلا أن محاولاتها قوبلت بالرفض. الآن أصبحت الحرب حتمية بالتأكيد، مسألة وقت. أو قل بالأحرى إن تدمير أحد الطرفين أمر لا مفر منه، بطريقة أو بأخرى، إما بالحرب، أو من خلال زعزعة الاستقرار الداخلي.

يلين توجه للصين إنذارا نهائيا
لكن الولايات المتحدة تجد نفسها في فخ غريب: فخلافا لما كانت عليه الحال في القرن العشرين، فإن صناعتها تشغل حجما سوقيا أصغر حتى من سوقها المحلية. والنخبة الامريكية تخلت عن الصناعة لصالح طبقة أعلى من الهرم (القطاع المالي)، ما يوفر لها أرباحا فائقة، لكنها ليست كافية لبقاء ما تبقى من الولايات المتحدة الأمريكية.
أصف ظروف الثروة بإسهاب وتفصيل فقط حتى يفهم القارئ أن الصين تستطيع أن تفوز بهذه الحرب، لكن الولايات المتحدة لا تستطيع ذلك، حتى وإن دمرت الصين.
فالصين تتمتع بصناعة قوية، مبنية إلى حد كبير على القروض، وتتطلب أسواقا جديدة. والولايات المتحدة لا تفتقر إلى صناعة تنافسية جاهزة للتوسع السريع فحسب، ولكنها أيضا غير قادرة حتى على إحياء هذه الصناعة. وللقيام بذلك، تحتاج الولايات المتحدة إلى خفض سعر العمل بشكل كبير، أي خفض مستوى المعيشة في الولايات المتحدة، وهو أمر مستحيل. أو بالأحرى من الممكن خفض مستوى المعيشة، ولكن بعد ذلك ستنشغل الولايات المتحدة بحربها الأهلية وانهيارها، وليس بالمنافسة مع الصين.
لقد انتقلت الولايات المتحدة على نحو لا رجعة فيه إلى مستوى أضيق من الطفيليات التي تتغذى على التدفقات المالية. ومن أجل البقاء تحتاج إلى متبرع سمين وصحيح البدن كالصين. ولا يمكنها تدمير الصين دون تدمير مصدر غذائها. فضلا عن ذلك، فإن خسارة الصين سوف تؤدي في الأرجح إلى انهيار اقتصادها، ما يعني توقفها في كل الأحوال عن كونها جهة مانحة للولايات المتحدة. بالنسبة للولايات المتحدة، ليس هناك سوى خيار واحد فقط مقبول ومناسب: إخضاع الصين، ولكن ليس تدميرها.
من المستحيل أيضا استبدال الصين بالهند وفيتنام وغيرها من الدول كجهات مانحة، فالأسواق العالمية مشغولة، وهناك فائض في الإنتاج، والذي سيتم القضاء عليه قريبا مع انهيار هرم الديون العالمية. ولا تستطيع الولايات المتحدة أن تمنح الهند أي شيء آخر سوى بقايا سوقها الخاصة، والتي هي أولا صغيرة نسبيا، وثانيا ستقضي أخيرا على الولايات المتحدة. وسوف تحتاج الهند إلى عدة عقود من الزمن لتتحول إلى ورشة عمل العالم، وخلال هذه الفترة سيكون لدى الولايات المتحدة الوقت الكافي للموت عدة مرات بسبب مشكلاتها الداخلية.
بهذه الكيفية، فإن النصر العسكري الذي قد تحققه الصين سيعيدنا إلى نهاية القرن التاسع عشر من حيث مرحلة العولمة. سيكون هناك العديد من المناطق الاقتصادية المتنامية الكبيرة المستقلة مع أنظمة تقسيم العمل الخاصة بها في الصين والهند، وعلى الأرجح روسيا، وربما إندونيسيا أو البرازيل. وفي غضون عقود قليلة، سوف يخوض العالم حربا بين هذه القوى، أو عدة حروب، حتى تبقى واحدة منها، مثل الولايات المتحدة، في نهاية القرن العشرين، ثم بعد ذلك تتكرر الدورة.
وفي حال تحقيق انتصار عسكري أمريكي، فإن العودة إلى الوضع السابق أمر مستحيل. ولن يقتصر الأمر على انهيار الصين، وربما روسيا، بل وأيضا الولايات المتحدة نفسها. سيكون هناك نقص عالمي في السلع، وسيدمر التضخم العالمي المفرض رأس المال والمدخرات، وسيتم تدمير جميع سلاسل الإنتاج الدولية، وفقدان عدد من التقنيات، بما في ذلك إنتاج أجهزة الكومبيوتر الحديثة.
ستكون هناك عصور مظلمة جديدة، واحتمالات حدوث ذلك كبيرة أيضا، لأن الولايات المتحدة قد تقرر أخذ العالم بأسره معها إلى القبر إذا خسرت أمام روسيا والصين. وأعتقد أن احتمال نشوب حرب نووية مرتفع للغاية. أو بالأحرى، فإني متأكد من أنه سيتم استخدام الأسلحة النووية، لكن السؤال الوحيد هو على أي نطاق.

الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعيدا مع الصين
مع ذلك، فهناك خيار آخر وهو إحياء الإمبراطورية البريطانية، أو بالأحرى، إنشاء إمبراطورية أنغلوساكسونية على أساس الولايات المتحدة (أو ما يتبقى منها من الولايات الشمالية التي ستنفصل نتيجة للحرب الأهلية) وأجزاء من الإمبراطورية البريطانية ذات الثقافة الأنغلوساكسونية المهيمنة. وفي هذا الخيار، تحتاج الولايات المتحدة إلى ضمان حرق أوروبا وتحويلها إلى صحراء مشعة، مع انتقال مئات الملايين من العمال المهرة إلى الولايات المتحدة، ما من شأنه أن يزود الولايات المتحدة بالعمالة الضرورية الرخيصة للغاية، ويعيد التوازن العنصري إلى الهيمنة البيضاء. ومع هذا الخيار، هناك احتمال أن النصر الأمريكي لن يعني نهاية المرحلة الراهنة من الحضارة الإنسانية.
قد يبدو هذا الخيار كنظرية مؤامرة، إلا أن تنفيذه لن يكون أصعب من إنشاء إسرائيل، لذا لا أستبعده.
المحلل السياسي/ ألكسندر نازاروف
رابط قناة تطبيق "تليغرام" الخاصة بالكاتب
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات