Stories
-
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
"الأونروا" تدق ناقوس الخطر مع اقتراب سريان حظر إسرائيل نشاطها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"القسام" تنشر فيديو لأسيرة إسرائيلية توجه رسالة للحكومة والجيش (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الصحة العالمية: لا معلومات حديثة عن مدير مستشفى "كمال عدوان" حسام أبو صفية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي: دوي صفارات الإنذار في وسط إسرائيل واعتراض صاروخ أطلق من اليمن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مظاهرات ضخمة في إسرائيل تطالب بعقد صفقة تبادل أسرى مع حماس (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية -
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
أنقرة: نحو 40 ألف سوري عادوا من تركيا إلى وطنهم منذ الإطاحة بالأسد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مسؤولون أمميون: نقيم الإطار الزمني الانتقالي في سوريا ويمكن البناء على القرار 2254
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بلينكن يؤكد لعبد العاطي دعم واشنطن للعملية الانتقالية في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الداخلية الألمانية: على بعض السوريين العودة لبلادهم في ظل استقرار الأوضاع فيها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدير مكتب الأسد الإعلامي: زيارته الأخيرة لروسيا قبل السقوط كانت بدون نتائج ولم يستطع الاتصال ببوتين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الزعيم الروحي للموحدين الدروز في سوريا: حل الفصائل المسلحة وتسليم السلاح مرهون بوجود جيش سوري قوي
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد -
فيديوهات
RT STORIES
مسيرة ترصد بالصدفة حادث انفجار الألعاب النارية في هونولولو الأمريكية ليلة رأس السنة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لحظة سقوط سيارة في نهر موسكو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لإطلاق صواريخ "توماهوك" على مواقع الحوثيين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أول طائرة مساعدات مصرية تصل مطار دمشق الدولي عقب سيطرة الإدارة الجديدة على البلاد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد جديدة لمنفذ تفجير سيارة "سايبر تراك" في لاس فيغاس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تفجير منزل مفخخ بعد تحصن جنود إسرائيليين في داخله شرق مخيم جباليا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاعات الروسية تسقط 61 مسيرة أوكرانية غربي البلاد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
برلماني ألماني: شولتس قد يزور موسكو قبل 23 فبراير
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الخارجية الروسية: ستتم معاقبة المسؤولين عن ارتكاب الجرائم ضد الصحفيين الروس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ستارمر يحاول إقناع ترامب بتزويد أوكرانيا بالسلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لجنة التحقيق الروسية: الهجوم على الصحفيين في دونيتسك نفذته تشكيلات مسلحة تابعة لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقتل مراسل قناة "إزفستيا" الروسية وإصابة آخرين إثر هجوم بمسيرة أوكرانية في دونيتسك
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
خليجي 26
RT STORIES
ترتيب هدافي كأس الخليج لكرة القدم 2024 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
البحرين بطلة لـ"خليجي 26".. فيديو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أمير الكويت يهنئ ملك البحرين بفوز منتخب بلاده بكأس الخليج 2024
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجوائز المالية لـ"خليحي 26".. كم حصد منتخب البحرين بعد فوزه باللقب؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الشيخ حمدان بن محمد: مبروك لمنتخب البحرين تحقيق لقب كأس الخليج 2024
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدرب منتخب البحرين: نسعى لكتابة التاريخ مرة أخرى.. وحزين لغياب هذا اللاعب!
#اسأل_أكثر #Question_Moreخليجي 26 -
خارج الملعب
RT STORIES
صلاح: أنا متواضع جدا.. أشعر بالتحسن وأحلم بكسر هذا الرقم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بايدن يكرّم ميسي بأرفع وسام أمريكي مدني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رسالة "عاطفية ومشفرة" من مشجع "نصراوي" إلى كريستيانو رونالدو (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أعلنها صراحة".. صلاح: هذا آخر عام لي في ليفربول
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الحياة في السعودية.. رونالدو يكشف عن لحظات سعيدة وأخرى صعبة وأحلامه في 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"رقصة مثيرة مع امرأة" تضع لاعب مانشستر يونايتد في ورطة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب
فيلم RT "ذهاب وعودة" يرصد ما هو أعمق من 80 عاما على العلاقات الدبلوماسية بين روسيا ومصر
أطلقت RT Arabic بالتعاون مع السفارة الروسية لدى مصر العرض الأول لفيلمها الوثائقي "ذهاب وعودة"، الذي تحتفي فيه بالذكرى الثمانين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين موسكو والقاهرة.
وقد حضر العرض الأول للفيلم في المسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية، مساء أمس الثلاثاء 6 فبراير، السفير الروسي بالقاهرة غيورغي بوريسينكو، ونائب وزير الخارجية المصري خالد عمارة، ومديرة RT Arabic مايا مناع، وحشد من نجوم الإعلام المصري.
"ذهاب وعودة".. RT تعرض في القاهرة فيلما من إنتاجها عن "العلاقات الروسية المصرية"
ويرصد الفيلم، الذي كتبته أنيسة مراد وأخرجه كريم نجيب ووضع موسيقاه أحمد ومحمد صالح، التغيرات التي طرأت على مصر، خلال 50 عاما، منذ حرب أكتوبر عام 1973، وحتى اليوم من خلال حكاية بطله المترجم السوفيتي/الروسي فيكتور ياكوشيف، الذي يروي لنا قصته الشخصية منذ ذهابه إلى القاهرة 1971، وعودته 2023، فيكشف بذلك مدى عمق العلاقات التاريخية بين البلدين، ومراحل تطورها، إلى أن وصلت إلى ما نحن عليه اليوم، بينما تعاود روسيا دعم قطاع الطاقة في مصر من خلال محطة الضبعة النووية التي يتم إنشاؤها الآن في منطقة العلمين على ساحل البحر الأبيض المتوسط، والتي لفت السفير الروسي بوريسينكو النظر إلى التوازي بينها وبين السد العالي في أسوان. وتتشابه المواقف السياسية اليوم بين البلدين فيما يخص القضية الفلسطينية، ورفض العدوان الإسرائيلي على غزة.
يحكي الفيلم عن ذلك الزمن البعيد منذ أكثر من 50 عاما، حينما وصل الملازم الثاني والمترجم السوفيتي فيكتور ياكوشيف إلى مطار القاهرة الدولي في 17 أغسطس 1971، وكانت حرب الاستنزاف بين مصر وإسرائيل على أشدها.
بعد نكسة يونيو 1967، التف الشعب المصري حول الزعيم جمال عبد الناصر لمحو آثار الهزيمة، ووقف الاتحاد السوفيتي إلى جانب القضية العادلة للشعب العربي لاسترداد الأرض والعزة والكرامة، فساعد المصريين في بناء حائط الصواريخ، وزوّدهم بكل احتياجاتهم من الأسلحة والخبراء السوفيت وحتى المقاتلين من طيارين وجنود وغيرهم.
في تلك الآونة كان فيكتور ياكوشيف يقوم بعمله مترجماً بين ضباط الجيش المصري والخبراء العسكريين السوفيت، في مهمة حساسة يعتمد عليها ليس فقط مصير الحرب بين مصر وإسرائيل، وإنما مستقبل منطقة الشرق الأوسط برمتها.
بالتوازي، كان الاتحاد السوفيتي يؤسس لقاعدة صناعية ضخمة تتمثل في مجمع حلوان لصناعة الصلب، ومصنع نجع حمادي للألومنيوم، ولقاعدة ثقافية متمثلة في الخبراء السوفيت الذين قدموا إلى مصر للعمل بأكاديمية الفنون المصرية، في مجالات الموسيقى والباليه والفنون الشعبية وفن العرائس وغيرها.
ذهاب وعودة
يدور الحديث هنا عن صداقة وشراكة متينة نلمحها في استقبال اللواء أحمد المنصوري، الذي لقبه الإسرائيليون بـ "الطيار المجنون"، والمشارك في بطولة فيلم "ذهاب وعودة" لزميله الروسي فيكتور ياكوشيف بنبرة صوت شديدة المودة والحب "حبيبي يا عم الشاب فيكتور".. إنه يقول "الشاب"، فدماء الشباب لا زالت تجري في عروق المنصوري وياكوشيف، والحلم لا زال، وسيظل يراودهم. إنه جيل البطولات والإنجازات، فالمنصوري من أوائل المشاركين في أول أسراب الطيران في حرب الاستنزاف ثم حرب أكتوبر، وصاحب أطول معركة جوية بطائرات "ميغ-21"، وزميله فيكتور كان همزة الوصل بين الخبراء السوفيت وزملائهم المصريين.
يقول المنصوري إن صواريخ العدو "لم تكن تفرّق بين الخبير الروسي أو الضابط المصري"، وهذا ما يطلق عليه "رفقاء السلاح"، حيث يتابع: "كنا نموت معاً"، حينما تذكر ياكوشيف أسماء النقباء الذين استشهدوا في 30 يوليو بأول اشتباك مع القوات الجوية الإسرائيلية: "أنا حتى حافظ أساميهم، وهم جورافليوف ويورتشينكو وياكوفليف. كلهم برتبة نقيب".
ينتقل بنا الفيلم الوثائقي "ذهاب وعودة" إلى الأهرامات، وإلى الإسكندرية، ويلتقي طالبين أحدهما مصري والآخر روسي، يدرس كلاهما لغة الآخر، ونلمح في المركز الثقافي أو البيت الروسي بالإسكندرية، الذي يتميز إلى جانب عراقة المكان وتاريخه الغني، بحياة ثقافية وفنية شديدة الثراء بين الموسيقى والباليه وأدب اللغة الروسية وغيرها من الأنشطة الثقافية والاجتماعية المختلفة.
يعرج الفيلم كذلك على مشهد الأهرامات المهيبة، بينما يقول ياكوشيف إنه لم يزر الأهرامات من قبل إلا لماماً نظرا لانشغاله حينما كان يعمل مترجما، ونظرا لظروف الحرب التي كان جزءا منها. الآن يرى ياكوشيف مصر بوصفها "متحفا كبيرا".
يطرح الفيلم رؤية شاعرية لواقع سياسي يتحرك بديناميكية متسارعة نحو عالم متعدد الأقطاب، فمصر لم تعد مصر التي زارها فيكتور ياكوشيف منذ 50 عاما، ومنطقة الشرق الأوسط، والصراع العربي الإسرائيلي تعقد وتشابكت فيه المصالح والتوجهات السياسية، وظهرت منظمة "بريكس" التي أصبحت مصر عضوا فيها، منذ يناير 2024، فيما يسعى البلدان للتحول إلى التجارة البينية بالعملات الوطنية، في تقارب روسي مصري واضح يعكس آفاق الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
وقد أكدت وزارة الصناعة والتجارة الروسية دعمها الكامل لمشروع المنطقة الصناعية الروسية شرق بورسعيد، بتكلفة وقدرها 6.9 مليار دولار، وعلى مساحة 5.2 كلم مربع، والذي يعد من أهم مشروعات التعاون بين القاهرة وموسكو، وقد جاء بناء على مقترح من الرئيس السيسي خلال زيارته لسوتشي الروسية في أغسطس 2014. وتم التوقيع على اتفاقية تمتد 50 عاما، تجدد تلقائيا كل 5 سنوات، في 2018، وستجذب هذه المنطقة استثمارات بقيمة 7 مليارات دولار، وسيتم إنشاء المنطقة على 3 مراحل، تبلغ تكلفة المرحلة الأولى 190 مليون دولار. ويتيح هذا المشروع 35 ألف فرصة عمل، فيما تشمل القطاعات التصنيعية داخل المنطقة الصناعية الروسية صناعة السيارات والأدوية والمعدات والبترول والغاز والكابلات وصناعة السكك الحديدية والصناعات التعدينية والطاقة النووية، حيث يرغب الجانب الروسي في إنشاء شركات متخصصة في خدمات وتموين السفن المارة بقافلتي الشمال والجنوب لقناة السويس، سيتم تمويل المشروعات المزمع إنشاؤها في المنطقة عن طريق الصندوق الروسي للاستثمارات المباشرة وعدد من البنوك المصرية.
غلوبال تايمز: الخطة الغربية للاستيلاء على الأصول الروسية سابقة خطيرة
أما محطة الضبعة النووية، التي تضم 4 مفاعلات نووية تبنيها "روس آتوم" الروسية، بقدرة إجمالية 4800 ميغاواط (قدرة السد العالي 2100 ميغاواط للمقارنة)، فقد دشن الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والمصري عبد الفتاح السيسي بدء صب خراسانات المفاعل الرابع والأخير، ومن المتوقع أن يبدأ عمل المفاعل الأول عام 2028.
وعلى الرغم من أن تاريخ العلاقات الدبلوماسية بين مصر وروسيا/الاتحاد السوفيتي يعود إلى 80 عاما، إلا أن العلاقات بين الشعبين الروسي والمصري تعود إلى أكثر من ذلك بكثير، فتاريخ العلاقات بين بطريركية الإسكندرية ونظيرتها في موسكو يعود إلى بداية القرن السادس عشر، حيث كانت بداية العصر العثماني فترة تميزت بتكثيف الاتصالات، وعملت الدولة الروسية كراعية للشرق الأرثوذكسي، وقدمت مساعدات مالية كبيرة للمؤمنين في البلقان وفلسطين، وتوجه رهبان سيناء للمرة الأولى إلى موسكو للحصول على الدعم في عام 1517. وفي عام 1571 تلقت الإسكندرية صدقات القيصر إيفان "الرهيب" إلى بطريركية الإسكندرية لإحياء ذكرى أرواح زوجته أناستاسيا رومانوفا وشقيق القيصر.
وبحلول منتصف القرن السابع عشر، تم إنشاء اتصالات وثيقة بين الشرق الأرثوذكسي وروسيا، حيث توافد الحجاج والتجار والسائحون الروس إلى الشرق، بما في ذلك إلى مصر، وتم تبادل الهدايا بين البلدين، ومن بينها بعض تماثيل "أبو الهول" الماثلة حتى يومنا هذا في مدينة بطرسبورغ، ويعود تاريخها إلى القرن الثامن عشر.
المصدر: RT
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات