مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

55 خبر
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا- مواجهات في حلب

    سوريا- مواجهات في حلب

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

تغيير اسم الهند علامة رمزية على تغيّر العصور

تحت العنوان أعلاه، كتب فالينتين أفيريانوف، في "زافترا"، حول الآفاق التي يفتحها تحول الهند إلى قوة عظمى.

تغيير اسم الهند علامة رمزية على تغيّر العصور
RT

وجاء في المقال: لقد اتخذت الهند بشكل حاسم طريق إعادة التسمية السنسكريتية القديمة "بهارات".

هذا ليس مجرد "تغيير اليافطة". لقد خرجت الهند اليوم باندفاع من فئة الدول الثانوية. والآن، أزفت نقطة تحول في التاريخ، حيث أصبح من الممكن ملء مصطلح "عدم الانحياز" والتعددية التقليدية بمحتوى أكثر أهمية بكثير. والسبب في ذلك هو زيادة وزن الهند بشكل كبير في العالم والظروف الخارجية. بينما الصين تدعي اليوم أنها القطب الثاني للعالم، أي "العالم الثاني".

واليوم، تستطيع "دول عدم الانحياز"، إذا خلقت اتحادًا أكثر تراصا وتضامنًا فيما بينها، أن تشكل في قلب هذا الاتحاد قطبا ثالثا حقيقيا، سيصبح مركز ثقل للعالم أجمع، وسيكون قادرا على فرض قرارات تلبي مصالح دوله على خصومها، والتحدث ​​​​كحكم في النزاع بين الغرب والشرق.

وبهذا المعنى، تنفتح آفاق مثيرة أمام روسيا. فقد تصبح روسيا واحدة من الركائز الرئيسية للقطب الثالث، وبهذا تتمكن من الخروج من فخ ما بعد الاتحاد السوفييتي و"الثلاثين عاماً المؤسفة" التي حشرنا التاريخ فيها.

في حالة اتحاد دولة واحدة مع القطب العالمي، فإن هذه الدولة محكوم عليها بأن تكون الأخ الأصغر، التابع والثانوي. أما في "نافذة الفرص" التي يتيحها القطب الثالث، فتتطابق مصالح وأهداف روسيا والهند إلى حد كبير. كما يمكن لإيران أن تكون شريكًا مكملاً ومفيدًا للغاية في هذا السيناريو، لأنها قادرة على أن تصبح مركزًا رئيسيًا للنقل ومركزًا للطاقة ضمن البنية التحتية لممر التنمية "شمال-جنوب".

ينبغي للثورة الجارية، بطريقة أو بأخرى، أن تؤدي إلى جعل دولنا تضع رهانها على ممر التنمية عبر قزوين. والغرب يفهم ذلك ويخشى بشدة من هذا السيناريو، ولهذا السبب تزايد نشاط الولايات المتحدة وبريطانيا والهياكل العابرة للحدود في الاتجاه الهندي. كما تتزايد جهود الغرب وإسرائيل لتدمير العلاقات بين روسيا والهند وإيران.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

المعركة على سوريا تتخذ منحى جديدا.. إسرائيل تتخذ "قرارا دراماتيكيا" بشأن الرئيس أحمد الشرع

اليمن.. المجلس الانتقالي يرد على تهديدات "المفتي الدبلوماسي" بالتحالف مع الحوثيين

الداخلية السورية: "قوات سوريا الديمقراطية" تخضع لهيمنة أجنبية وفشلت في فرض واقع ميداني جديد

ترامب يهاجم بايدن ويؤكد وقف "الخسائر المالية" الأمريكية في أوكرانيا

اتفاقات معلقة وهدوء هش في حلب بعد اشتباكات عنيفة بين "قسد" والجيش السوري

الخارجية السورية: وفد وزاري سوري يصل إلى موسكو لإجراء مباحثات مع المسؤولين الروس

فرار 10 آلاف جندي أوكراني بسبب تقدم القوات الروسية في مقاطعة سومي