مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

33 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

عن زيارة آل سعود إلى كييف: هل آن أوان دق ناقوس الخطر؟

تحت العنوان أعلاه، كتب ليفون سافاريان، في "أوراسيا ديلي"، حول دلالات زيارة وزير الخارجية السعودية إلى كييف والمساعدات التي قدمتها المملكة لأوكرانيا.

عن زيارة آل سعود إلى كييف: هل آن أوان دق ناقوس الخطر؟
RT

وجاء في المقال: أصبحت زيارة وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان آل سعود إلى أوكرانيا، وهي الزيارة الرسمية الأولى من هذا المستوى في تاريخ العلاقات السعودية الأوكرانية منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، علامة بارزة.

ومع أن فيصل آل سعود أعلن تخصيص رزمتين من المساعدات لكييف، فلا ينبغي تفسير زيارته وما اتفق عليه بأن الرياض أصبحت جزءًا من فريق جيوسياسي مناهض لروسيا. ترتبط مثل هذه المبادرات الإنسانية بخط السياسة الخارجية ومحاولة بناء صورة معينة للمملكة. وهذه الأطروحة قابلة للتطبيق بالكامل على جارة المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة.

يذكر أن الرياض وأبو ظبي لعبتا أكثر من مرة دور الوسيط في تبادل الأسرى بين موسكو وكييف. بل يميل المحللون والمراقبون السياسيون الغربيون إلى اتهام المملكة العربية السعودية بالتعاطف مع الجانب الروسي على وجه التحديد.

في هذا السياق، تهدف زيارة الوزير السعودي إلى تلطيف هذه التصورات. ويجب أن لا ننسى العلاقة المعقدة بين جو بايدن، الذي وعد خلال حملته الانتخابية بـ "عزل" بن سلمان، وولي العهد السعودي.

على خلفية كل هذه المشاكل، فإن زيارة الوزير السعودي وتخصيص المساعدة لكييف يجب أن تساهم في تلطيف صورة ولي العهد. في كلتا الحالتين، تظل الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية مرتبطتين بشراكة استراتيجية عميقة. هنا تتجلى "صورة" مساعدة كييف.

بشكل عام، لا ينبغي أن تسبب زيارة الوزير السعودي إلى كييف الذعر، فالرياض وموسكو مرتبطان بعدد من المصالح الاستراتيجية المهمة، وعلى وجه الخصوص، في سوق الطاقة، وهو ما أشار إليه الخبير الأمريكي دانيال يرغين. مستبعدا أن يكون السعوديون مستعدين للتنازل عن مصالحهم النفطية من أجل الانخراط في أزمة أمنية في القارة الأوروبية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

القيادة العامة في سوريا تكلف مرهف أبو قصرة بحقيبة وزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة

"على صوت عبد الباسط الساروت".. السفارة السورية لدى السعودية تحتفل بسقوط نظام بشار الأسد (فيديو)

برلماني إيراني يكشف عن رسائل غير مباشرة من إيران إلى إدارة العمليات العسكرية في سوريا

الحوثيون: أفشلنا هجوما أمريكيا بريطانيا على اليمن باستهداف حاملة طائرات أمريكية ومدمرات تابعة لها

عبد الرحمن: استقبال عناصر النظام البائد وتسوية أوضاعهم ممن لم يرتكبوا جرائم حرب ضد شعب سوريا مستمر

الكرملين: الصواريخ التي تستهدف أراضينا يوجهها متخصصون أمريكيون