Stories
-
سوريا- مواجهات في حلب
RT STORIES
بالفيديو.. لقطات للقصف والاشتباكات العنيفة بين "قسد" والجيش السوري في حلب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محافظ حلب: لن نتهاون وسنردع كل من يعبث بأمن حلب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تطورات متلاحقة في حلب.. اشتباكات عنيفة بين القوات السورية و"قسد" في الشيخ مقصود والأشرفية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزارة الدفاع السورية تنفي هجوم قواتها على مواقع "قسد" في حلب وتؤكد: نحن ندافع عن المدنيين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالفيديو.. نزوح للأهالي من الأحياء المحيطة بحي الأشرفية في حلب جراء الاشتباكات بين قوات الجيش وقسد
#اسأل_أكثر #Question_More
سوريا- مواجهات في حلب
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
احتفال هستيري بعد هدف "قاتل" بكأس أمم إفريقيا 2025 يثير الذعر في الملعب (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جنوب إفريقيا تهزم أنغولا وتضع منتخب مصر تحت الضغط قبل مواجهته ضد زيمبابوي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل انتهى مشوار قائد منتخب المغرب غانم سايس في كأس إفريقيا؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حسام حسن يطمح إلى تكرار أمجاده مع "الفراعنة" في كأس إفريقيا ويشيد بـ"الأيقونة" صلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كأس إفريقيا 2025.. زامبيا تخطف تعادلا دراماتيكيا من مالي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أول تعليق من إبراهيم دياز بعد قيادته المغرب للفوز على جزر القمر في افتتاح كأس إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لاعبو منتخب أوغندا يقاطعون التدريبات قبل مواجهة تونس في كأس إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صلاح ليس الأول.. أعلى 10 لاعبين أجرا في كأس أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إبراهيم دياز ثاني عربي يسجل في افتتاح أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رحلة النجمة الثامنة تبدأ الليلة.. اتحاد الكرة يدعم الفراعنة قبل مواجهة زيمبابوي (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصر ضد زيمباوي بكأس أمم إفريقيا.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الركراكي يشرح أسباب الفوز في افتتاح كأس أمم إفريقيا 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. هدف "عالمي" في كأس إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
90 دقيقة
RT STORIES
تصنيف "الفيفا" النهائي لعام 2025.. الجزائر تتخطى مصر والمغرب يزاحم عمالقة العالم وتقدم لافت للأردن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"الأعلى أجرا في العالم".. لويس إنريكي يتلقى عرضا أسطوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ستيفن جيرارد يعلن موقفه من خلافة سلوت في ليفربول
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
ريابكوف يحذر من صدام بين روسيا و"الناتو" في ظل النهج الأوروبي الراهن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"بوليتيكو": قرار التسوية في أوكرانيا بيد روسيا "إن أعجب أو لم يعجب"
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
إسطنبول.. احتجاجات حاشدة أمام مطعمي "برجر كينغ" و"بوبايز"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين يستقبل قادة رابطة الدول المستقلة في متحف الإرميتاج
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المكسيك.. ثوران بركان "بوبوكاتيبيتل"
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في خاركوف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الاستخبارات الروسية: مسؤولو نظام كييف يستعدون للفرار من أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إخماد حريق على أرصفة ميناء فولنا في إقليم كراسنودار عقب هجوم بطائرة مسيرة
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
دول العالم تبدأ في التخلص من الدولار.. فهل ستنجح الدول العربية في إنقاذ رؤوس أموالها؟
وفقا لبيانات صندوق النقد الدولي، تراجعت حصة الدولار من احتياطيات النقد الأجنبي العالمية إلى أقل من 59% في الربع الأخير من العام الماضي، لتواصل سقوطا دام عقدين من الزمان.
ومع ذلك، فقد خسر الدولار حصته ليس لصالح اليورو المستخدَم تقليديا لتخزين الاحتياطيات، ولا للجنيه الإسترليني أو الين الياباني، وإنما لعملات الدول الصغيرة مثل كندا والسويد وكوريا الجنوبية.
سيستمر انخفاض حصة اليورو أيضا، حيث أن تسارع التضخم في منطقة اليورو والدولار يجعل من الاحتفاظ بالأموال في هاتين العملتين غير مربح. والآن يخسر المستثمرون، إذا ما كان الحظ حليفهم، أكثر من 5% سنويا، ومن المرجح أن يزداد الوضع سوءا.

هل أنت من قاطني المستعمرات؟
ومع ذلك، فإن تدفق رؤوس الأموال من الدولار واليورو مقيد بحقيقة أنه لا يوجد مكان لاستثمار الأموال على نطاق عالمي، فرؤوس الأموال الكبيرة لم تعد تجلب الأرباح في أي مكان في العالم، الذي يمر بأزمة عالمية من الإفراط في الإنتاج.
لكن السؤال الرئيسي هو أين اليوان الصيني؟ ولماذا لا يندرج ضمن العملات التي يمكن تخزين الاحتياطيات فيها؟
لقد بلغت الصادرات الأمريكية في عام 2021 زهاء 2.53 تريليون دولار، بينما بلغت الصادرات الصينية 3.36 تريليون دولار، وهو ما يعطي انطباعا بأن اليوان الصيني مغطى بالسلع على نحو أفضل من الدولار ويمكن شراء المزيد به. فقد تجاوز الاقتصاد الصيني بالفعل الاقتصاد الأمريكي، في تعادل القوة الشرائية، وسيتفوق عليه قريبا ظاهريا.
في الواقع، يمكن شرح كل شيء ببساطة إذا ما استخدمنا مصطلحات حقيقية بدلا من المصطلحات المضللة.
فواقعيا، ما يسمى عموما باحتياطيات الدولار الأمريكي لدول العالم ليست احتياطيات، بل هي في الواقع هدية، أو نوع من الضرائب الاستعمارية تفرضها الولايات المتحدة الأمريكية على الدول التابعة لها سياسيا، ولن تعود هذه الأموال أبدا.
وكانت الولايات المتحدة الأمريكية، كجزء من حربها ضد الاتحاد السوفيتي، بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، مهتمة بـ "قصص النجاح" في ألمانيا الغربية، واليابان، وكوريا الجنوبية، ولاحقا في الصين، تحت سيطرتها، وكجزء من سياساتها لإبعاد الصين، التي ما زالت اشتراكية، عن الاتحاد السوفيتي. بمعنى أن الولايات المتحدة منحتها استثمارات ونصيبا من سوقها، لكن في المقابل، كان على هذه الدول أن تعيد جزءا كبيرا من الدخل إلى الولايات المتحدة على هيئة استثمارات في الديون الأمريكية. في هذا النظام، كان من المفترض أصلا ألا تستعيد هذه الدول هذه الأموال أبدا. ولن يكون هذا ممكنا إلا بإعادة التوجيه السياسي، والانسحاب من المعسكر الأمريكي، وهو ما لن تسمح به الولايات المتحدة، بما في ذلك باستخدام الوسائل العسكرية.

من تقتل العقوبات الأوروبية الجديدة: روسيا أم أوروبا؟
أضيف في العقدين الأخيرين إلى ذلك حقيقة أن هرم الديون في الغرب، وفي الولايات المتحدة الأمريكية على وجه الخصوص، قد نما كثيرا، ولم يعد من الممكن إعادة الديون إلى الدائنين لأسباب اقتصادية. أي أن الولايات المتحدة ستفلس حتى لو حاولت سداد 20% من ديونها. يشبه ذلك فقاعات البورصة أو أهرام المال، يحصل على الأموال نسبة أولى قليلة من المستثمرين، ممن يتمكنون من سحب أموالهم قبل بدء الهجرة الجماعية لرؤوس الأموال.
وبالإضافة إلى الدول المعتمدة سياسيا، احتفظ عدد من الدول الأخرى باحتياطياتها في الدولار، حيث كان ذلك رائجا ومقبولا بشكل عام، ولم يكن أحد يريد أن يكون أول من يعترف بأن الملك عار. وحتى لو كان أحد السياسيين قد حاول ذلك، كانت واشنطن لتزيحه والقضاء عليه بشكل أو بآخر. بالإضافة إلى ذلك، فإن النظام المالي العالمي بأكمله، الذي تسيطر عليه واشنطن، لم يوفر أي فرص أخرى.
ولكن، ماذا بعد؟
لقد أصبح اليوان الصيني العملة الرئيسية للاحتياطيات الروسية. وعلى الأرجح، ستنمو حصة اليوان، خلال العامين المقبلين، في التجارة العالمية بسرعة، ما سيؤدي إلى بعض النمو في احتياطيات دول العالم باليوان الصيني. ومع ذلك، فإن أغلبية رؤوس الأموال العالمية تنتمي إلى الغرب، بما في ذلك رؤوس أموال البلدان التي تعتمد على الولايات المتحدة الأمريكية. وهم، لأسباب سياسية، لن يحوّلوا أموالهم إلى الأصول الصينية مهما حدث، باستثناء ربما إسرائيل، التي رفعت مؤخرا حصة احتياطياتها باليوان.
أعتقد أن الحرب بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية من أجل الهيمنة على العالم أمر لا مفر منه بشكل أو بآخر، ما يعني أن كل العقوبات نفسها التي نراها اليوم ضد روسيا سوف تكون حتمية ضد الصين أيضا، بما في ذلك فصل الصين عن نظام "سويفت" العالمي للتحويل البنكي، وتحوّل الصين الهائلة في تجارتها من الدولار إلى اليوان.
نتيجة لذلك، سيكون هناك وضخ تنخفض فيه بشكل حاد حصة الدولار واليورو في التجارة العالمية، ما يعني تضييقا حادا في مجال تداول هذه العملات. وإذا لم يكن التضخم المفرط بهذه العملات قد بدأ قبل ذلك الحين، فإنه سيبدأ في هذه اللحظة.
ومن المنطقي أن نفترض أن ذلك سيصاحبه تدافع هستيري للخروج من الدولار واليورو إلى عملات أخرى، بما في ذلك دول العالم التي ستحاول إنقاذ احتياطياتها دون جدوى. على هذه الخلفية، سينهار الدولار واليورو مقابل العملات القليلة الأخرى التي لا تزال مستقرة. وفي هذه المرحلة، ستقفز أسعار الذهب إلى عنان السماء، كما سترتفع أسعار جميع الأصول الملموسة بشكل كبير، بما في ذلك المواد الخام.

واشنطن ستصادر احتياطات النقد العربية وغيرها بعد مصادرتها الروسية
لقد شرعت في كتابة المقال عن حقيقة أن شعوب العالم يجب أن تودّع احتياطياتها المخزنة في الولايات المتحدة الأمريكية، وها أنا أصل إلى ضرورة مناقشة انهيار النظام المالي العالمي، وهو موضوع كبير للغاية.
من الواضح كذلك أن الصدام المحتوم بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية يعني تلقائيا انهيارا فوريا للاقتصاد العالمي وفقا للسيناريو الذي رسمت بعض خطوطه العريضة أعلاه. ولتجنب انهيار الاقتصاد العالمي، يجب على الولايات المتحدة والصين القتال، وفي نفس الوقت الاستمرار في التجارة مع بعضهما البعض. فلا يمكن للولايات المتحدة الأمريكية الحفاظ على هيمنتها في العالم بدون حرب مع الصين، لكن الحرب مع الصين تقضي على الفور على الهيمنة الأمريكية. الوضع عبثي، ويتطلب شروطا وإجراءات يستحيل حدوثها في نفس الوقت.
باختصار، يمر عالمنا اليوم بأكبر أزمة منذ سقوط الإمبراطورية الرومانية، وربما في تاريخ البشرية. فالنظام العالمي لم يعد قابلا للاستمرار، ولا يوجد مخرج تحت السيطرة للخروج من الأزمة، وسوف ينهار النظام بطريقة فوضوية مع عواقب وخيمة على الجميع.
المحلل السياسي/ ألكسندر نازاروف
رابط قناة "تليغرام" الخاصة بالكاتب
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات