Stories
-
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
إدارة العمليات العسكرية في سوريا تعلن القبض على "المسؤول عن المحاكم الميدانية في سجن صيدنايا" (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الداخلية الأردنية تكشف عدد اللاجئين السوريين العائدين إلى بلدهم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لافروف لـ RT: أحمد الشرع يتعرض لضغوط كبيرة من الغرب الساعي للسيطرة على موارد سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
دبلوماسي تركي يتحدث من مصر عن 3 خطوط حمراء لبلاده في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"المرصد السوري" يكشف تفاصيل جديدة عن كمين طرطوس وأسماء الضباط الملاحقين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سوريا.. حظر تجوال في حمص وجبلة واللاذقية وطرطوس على خلفية احتجاجات حرق مقام الشيخ الخصيبي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الداخلية السورية: الفيديو المنتشر لحرق مقام الشيخ أبي عبد الله الخصيبي قديم يعود لفترة تحرير حلب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الإعلام السوري: سيتم التعامل بحزم مع إثارة الفتن بالبلاد وسوريا عاشت لمئات السنين بتنوع طوائفها
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد -
خليجي 26
RT STORIES
رسميا.. السعودية تستضيف "خليجي 27"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد واقعة "العلم القديم" بيان اعتذار من الاتحاد البحريني لنظيره العراقي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قبل مواجهة العراق الحاسمة.. استبعاد نجم السعودية من "كأس الخليج 26"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موقف طريف بين المذيع والمعلق في مباراة البحرين والعراق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد انتزاع البحرين بطاقة التأهل الأولى.. هذه سيناريوهات عبور السعودية والعراق لنصف نهائي "خليجي 26"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مهاجم منتخب السعودية الحمدان يكشف سر احتفاله المثير بهدفه أمام اليمن (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منتخب السعودية يحقق فوزا دراماتيكيا على اليمن في "خليجي 26" (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreخليجي 26 -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وتحييد 1500 جندي أوكراني في يوم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
البيت الأبيض: القصف الروسي لأوكرانيا يثير غضب بايدن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"اتفاقية مينسك لم تكن محاولة".. لافروف يقدم نصيحة لمبعوث ترامب بشأن أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الأمن الروسي: إحباط سلسلة محاولات لاغتيال عسكريين روس رفيعي المستوى وأفراد أسرهم (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روغوف يعلن تحرير الجيش الروسي مساحة جديدة في كوراخوفا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوروشينكو يحذر من فقدان أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"الرادا": بسبب فشل التعبئة لن يكون هناك تسريح في القوات المسلحة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
فيديوهات
RT STORIES
طائرة Su-34 متعددة الأغراض تقصف مواقع القوات الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
طائرة لوزارة الطوارئ الروسية تنقل مصابين من أكتاو إلى موسكو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من داخل الطائرة الأذربيجانية المنكوبة.. راكب مسلم يناجي ربه وينطق الشهادتين قبل سقوطها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تفكيك شجرة عيد رأس السنة في مطار باكو
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات -
خارج الملعب
RT STORIES
ازدواجية المعايير في التعامل مع الفرق الروسية والإسرائيلية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
خمسة لاعبين في كرة القدم وصلوا على مناصب سياسية رفيعة!
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رونالدينيو يثير الجدل بعد ظهوره بقميص أحد الفرق الإنجليزية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جدل يتجدد كل عام.. محمد صلاح ينشر "صورة الكريسماس" مع عائلته (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
20 درجة تحت الصفر.. رونالدو يتحدى المياه الباردة بفنلندا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
استقالة رئيس وأعضاء الاتحاد السوري لكرة القدم
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
غزة تشيع 5 صحافيين قتلوا باستهداف إسرائيلي في النصيرات (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يعلن انتهاء عمليته العسكرية في طولكرم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غزة: ارتفاع عدد قتلى الصحفيين إلى 201 منذ بدء الحرب على القطاع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي: استهداف خلية للجهاد الإسلامي في النصيرات وسط غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقتل 5 صحفيين بقصف إسرائيلي لمركبة بث فضائي في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
لماذا وعد محمد بن سلمان الغرب بأن يصل بالسعودية إلى الحياد الصفري عام 2060؟
أعلن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، عن هدف المملكة العربية السعودية للوصول إلى الحياد الصفري من الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2060.
حتى هنا في روسيا يعرفون كتاب نصر الدين خوجة، الذي تنسب له شخصية جحا التي اشتهرت بالنكات في آسيا الوسطى وتركيا وإيران وكثير من الدول العربية.
وكما هو معروف في إحدى الأمثال أن جحا وعد والي بخارى بأن يعلّم الحمار القراءة والكتابة خلال عشرين عاماً لقاء 100 قطعة نقدية ذهبية، وإلا سيقطع الوالي رأسه. وأمام شك وارتياب أصدقاء جحا من قدرته على تعليم الحمار، قال لهم جحا بابتسامة الحكيم، إنه في غضون 20 عاماً حتماً سيموت أحد ثلاثة، فإما يموت جحا، أو الوالي، أو الحمار. ولم يكتف جحا بألّا يكترث بمستقبله فحسب، بل إنه فوق ذلك حصل على حمار جيّد، وأموال كثيرة.
هل تكون "بيرقدار" التركية سبباً في اندلاع الحرب العالمية الثالثة؟
خلال القرنين الماضيين من هيمنة الغرب على العالم، نجح في تحقيق طفرة في التنمية مستنداً إلى نهبه للمستعمرات، التي ضمنت له القدرة على الانتقال إلى مستويات تكنولوجية جديدة ومتقدمة وأكثر كفاءة قبل الجميع، وهو ما احتفظ للصناعة الغربية بالمزايا التنافسية مرة تلو أخرى، بينما تُركت دول أخرى لدورها الملحق بالغرب، لتوفير المواد الخام الضرورية لصناعته.
في الوقت نفسه، حدث الانتقال التكنولوجي إلى مستوى أعلى تلقائياً، بينما أصبحت التقنيات الجديدة أكثر كفاءة وربحية واقتصادية.
أما الآن فقد أصبح الوضع مختلفاً، فالغرب يفقد قيادته، ويتم نقل الصناعة تدريجياً من الدول الغربية إلى الدول النامية، وفي المقام الأول إلى آسيا.
على سبيل المثال، ففي الولايات المتحدة الأمريكية، كان ما يسمى بوظائف التصنيع Manufacturing jobs قد بلغت 19.2 مليون وظيفة لعام 2000، أما في عام 2020 لم يكن هناك سوى 13.9 مليون وظيفة، على الرغم من حقيقة أن عدد سكان البلاد خلال هذا الوقت قد زاد بمقدار 49 مليون شخص.
إن الغرب يفقد ميزاته بسرعة، والعالم يقترب من حدث تاريخي، ألا وهو التغيير في الحضارة المهيمنة، والتي، من بين أمور أخرى، تهدد الغرب بانخفاض كبير جداً في مستويات المعيشة، وزعزعة الاستقرار السياسي، والتحول من حيوان مفترس إلى ضحية، بكل ما يحمله ذلك من تداعيات.
على خلفية هذه الظروف، يتمسّك الغرب بأي فكرة، حتى أكثر الأفكار عبثية، من أجل إطالة أمد الوضع الحالي قدر الإمكان بشكل مصطنع.
بما في ذلك رغبته في خلق حالة انتقال إلى مستوى تكنولوجي جديد بشكل مصطنع. فالغرب لديه المال لذلك، والآخرين لا يملكون، وكما في الأوقات السابقة، فإن هذا الانتقال يهدف إلى الحفاظ على هيمنة الغرب، وترك الدول الأفقر في وضع متخلف وتبعي.
بوتين يشرع في بناء سفينة نوح ثانية للبشرية
وتكمن المشكلة الوحيدة في أنه لا توجد تقنيات ثورية جديدة قادرة على ضمان هذا التحوّل.
لهذا الغرض، تم اختيار ما يسمى بـ "الطاقة الخضراء"، والتي ربما في وقت ما في المستقبل، قد تصبح مربحة، ولكن على المستوى التكنولوجي الحالي فهي بالتأكيد أقل كفاءة، وأكثر تكلفة، والأهم من ذلك، فهي أقل موثوقية بكثير من الكربون.
وقد أثبتت أزمة الغاز التي اندلعت في أوروبا مؤخراً، والانقطاع التام للتيار الكهربائي في تكساس، على نحو مقنع، أن توليد الطاقة الشمسية وطاقة الرياح تعتمد بشكل كبير على الطقس، ولا يمكن أن توفر مصدراً ثابتاً للطاقة، ولا يمكن أن تكون سوى إضافة، وليس أساساً لتوليد الطاقة الكهربائية على مستوى الدولة.
ومع ذلك، فلا خيار أمام الغرب، فهو يفقد الأرض ويضطر إلى فرض هذه المبادرة الفاشلة وغير الفعّالة على العالم بأسره. وكل الضجيج في الصحافة الغربية حول "الطاقة الخضراء"، وغريتا تونبرغ على منصة الأمم المتحدة، وغيرها من المؤتمرات رفيعة المستوى، التي تتبنى أولوياتها الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي، ليس سوى طرق لإثبات الحق الأخلاقي من الناحية الأيديولوجية للغرب لفرض رسوم إضافية على السلع التي يزعمون أنها "قذرة الطاقة" من الدول النامية، التي تتطور صناعاتها بشكل أسرع وأنجح على خلفية فقدان الغرب لصناعته.
ليس هذا سوى شكل جديد من أشكال الاستعمار، حيث يريد الغرب إعادة توزيع ثروة العالم لصالحه تحت لافتة "بيئية" جميلة.
لكن، يؤسفني أن أحبط العواصم الغربية مؤكدّاً موت هذه الفكرة بالفعل، على الرغم من مولدها منذ بضع سنوات فحسب.
أزمة الغاز في أوروبا والصين سيعقبها أزمة الحبوب في الدول العربية
بادئاً ذي بدء، وعلى خلفية أزمة الطاقة الحالية، التي سببتها، من بين أمور أخرى، محاولات فرض "الطاقة الخضراء"، فقد تمت إعادة تشغيل أقذر محطات الطاقة العاملة على الفحم والمازوت في الغرب. على سبيل المثال، فقد زاد استهلاك الفحم لتوليد الطاقة هذا العام في الولايات المتحدة الأمريكية بنسبة 23%.
تسبب الغرب كذلك في إلحاق أضرار جسيمة بنفسه وبصناعته بهذه المغامرة. وينبغي أن يضاف إلى ذلك الإسهام الحالي والمستقبلي للتعريفات الجمركية على الطاقة "الكربونية" والسلع "القذرة كربونياً" في زيادة التضخم.
إن محاولة الهروب بمساعدة "الطاقة الخضراء" لا تؤدي سوى إلى تسريع سقوط الغرب.
تكتسب تلك الحقيقة صحتها بشكل خاص فيما يتعلق باستحالة فرض هذه القواعد على العالم بأسره.
فخارج نطاق الغرب، يكرّر اللاعبون الرئيسيون العبارات الإنشائية الجميلة حول "التحول الأخضر"، و"الحياد الكربوني"، لكنهم في الواقع يتجاهلون كل هذا الهراء. حيث قالت الصين إن انبعاثات الكربون ستبلغ ذروتها عام 2030، مع خطط للوصول إلى الحياد الكربوني في عام 2060. وهو ما يمكن قوله، بذات الثقة، وإطلاق الوعود بتحقيقه بحلول عام 3060، على خلفية أن العالم الآن يقف على عتبة تغييرات جذرية، لا يعلم أحد ما قد يحدث بعد 5 سنوات، ولا نقول بعد 40 عاماً .. إنها نفس الفترة حتى 2060 التي أعلنها الرئيس بوتين بشأن روسيا، خلال حديثه إلى قمة مجموعة العشرين. وهو ما أعلنه ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، مستخدماً نفس المصطلح، بكونه هدفاً للسعودية.. جميعاً يضحكون على الغرب.
يبدو لي أن أقرب الثلاثة في هذا المثلث "الأخضر" الذي يضمّ جحا، وحماره "حيادي الكربون"، والوالي، للعبور إلى العالم الآخر هو آخرهم: الوالي أي الغرب.
المحلل السياسي/ ألكسندر نازاروف
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات