Stories
-
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
"سرايا القدس" تستهدف موقع قيادة وسيطرة للجيش الإسرائيلي في محور نتساريم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحة غزة تنشر حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غزة تشيع 5 صحافيين قتلوا باستهداف إسرائيلي في النصيرات (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يعلن انتهاء عمليته العسكرية في طولكرم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غزة: ارتفاع عدد قتلى الصحفيين إلى 201 منذ بدء الحرب على القطاع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي: استهداف خلية للجهاد الإسلامي في النصيرات وسط غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقتل 5 صحفيين بقصف إسرائيلي لمركبة بث فضائي في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية -
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
بيان عربي ردا على تصريحات إيرانية وتحذير من تأجيج الفتن بين أبناء الشعب السوري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إدارة العمليات العسكرية في سوريا تعلن القبض على "المسؤول عن المحاكم الميدانية في سجن صيدنايا" (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الداخلية الأردنية تكشف عدد اللاجئين السوريين العائدين إلى بلدهم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لافروف لـ RT: أحمد الشرع يتعرض لضغوط كبيرة من الغرب الساعي للسيطرة على موارد سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
دبلوماسي تركي يتحدث من مصر عن 3 خطوط حمراء لبلاده في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"المرصد السوري" يكشف تفاصيل جديدة عن كمين طرطوس وأسماء الضباط الملاحقين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سوريا.. حظر تجوال في حمص وجبلة واللاذقية وطرطوس على خلفية احتجاجات حرق مقام الشيخ الخصيبي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الداخلية السورية: الفيديو المنتشر لحرق مقام الشيخ أبي عبد الله الخصيبي قديم يعود لفترة تحرير حلب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الإعلام السوري: سيتم التعامل بحزم مع إثارة الفتن بالبلاد وسوريا عاشت لمئات السنين بتنوع طوائفها
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد -
خارج الملعب
RT STORIES
"إنها الحياة".. غوارديولا يعلق على سقطات مانشستر سيتي المتتالية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تعثر جديد.. هالاند يعمق محنة غوارديولا ومانشستر سيتي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ازدواجية المعايير في التعامل مع الفرق الروسية والإسرائيلية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
خمسة لاعبين في كرة القدم وصلوا على مناصب سياسية رفيعة!
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رونالدينيو يثير الجدل بعد ظهوره بقميص أحد الفرق الإنجليزية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جدل يتجدد كل عام.. محمد صلاح ينشر "صورة الكريسماس" مع عائلته (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
قوات "أحمد" الروسية: الجيش الأوكراني يتحصن عند أطراف مقاطعة كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: خسائر أوكرانيا في محور كورسك تبلغ 230 جنديا في يوم واحد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وتحييد 1500 جندي أوكراني في يوم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
البيت الأبيض: القصف الروسي لأوكرانيا يثير غضب بايدن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"اتفاقية مينسك لم تكن محاولة".. لافروف يقدم نصيحة لمبعوث ترامب بشأن أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الأمن الروسي: إحباط سلسلة محاولات لاغتيال عسكريين روس رفيعي المستوى وأفراد أسرهم (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روغوف يعلن تحرير الجيش الروسي مساحة جديدة في كوراخوفا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوروشينكو يحذر من فقدان أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"الرادا": بسبب فشل التعبئة لن يكون هناك تسريح في القوات المسلحة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
فيديوهات
RT STORIES
لقطات جوية لشاطئ دينامو في أنابا بعد كارثة بيئية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو.. 40 كغم من أنياب الماموث في أمتعة مواطنٍ صيني في مطار شيريميتيفو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أجواء موسكو في انتظار عيد رأس السنة الجديدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وصول طائرة وزارة الطوارئ إلى مطار "جوكوفسكي" مع 9 مواطنين روس مصابين في أكتاو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
طائرة Su-34 متعددة الأغراض تقصف مواقع القوات الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات -
خليجي 26
RT STORIES
رسميا.. السعودية تستضيف "خليجي 27"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد واقعة "العلم القديم" بيان اعتذار من الاتحاد البحريني لنظيره العراقي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قبل مواجهة العراق الحاسمة.. استبعاد نجم السعودية من "كأس الخليج 26"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موقف طريف بين المذيع والمعلق في مباراة البحرين والعراق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد انتزاع البحرين بطاقة التأهل الأولى.. هذه سيناريوهات عبور السعودية والعراق لنصف نهائي "خليجي 26"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مهاجم منتخب السعودية الحمدان يكشف سر احتفاله المثير بهدفه أمام اليمن (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منتخب السعودية يحقق فوزا دراماتيكيا على اليمن في "خليجي 26" (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreخليجي 26
محاولة الانقلاب الثانية في روسيا بعد غد فشلت يوم أمس
كما تعلمون، اندلعت احتجاجات في روسيا يوم السبت الماضي 23 يناير، في الوقت المحدد ووفقاً لنفس الأماكن المذكورة والمنشورة على الصفحة الرسمية للسفارة الأمريكية بموسكو بمنتهى الدقة.
متى تصبح الولايات المتحدة الأمريكية ديكتاتورية صريحة؟
ومن المتوقع أن تبدأ الموجة المقبلة من الاحتجاجات بعد غد الأحد 31 يناير.
لا يكلّ الغرب ولا يملّ، ولا تتوقف وسائل الإعلام التي تتبعه في العالم العربي وحتى داخل روسيا عن تكرار نغمة الإقبال الهائل على احتجاجات 23 يناير... إلا أن ذلك يستدعي من الذاكرة المثل الروسي القديم بأن "تكرار كلمة حلوى لن يجعل مذاق اللسان حلواً".
عشية الاحتجاجات في 23 يناير، وبعد يومين من طرح فيلم نافالني عن القصر الذي يزعم أن ملكيته تعود لبوتين، بدت الأمور للحظة وكأن خطة نافالني وفريقه لها فرصة في النجاح، حيث اقترب عدد المشاهدات للفيلم على موقع "يوتيوب" من 70 مليون مشاهدة، وهو ما يعادل نصف عدد سكان روسيا. هذا بالطبع إذا كان ذلك الرقم حقيقياً، وليس ترويجاً مفتعلاً للأرقام والمؤشرات من جانب "يوتيوب"، التي نعلم بالطبع من يديرها. وكان واضحاً من تصريحات المعارضة الليبرالية أنهم يتوقعون تظاهرات مليونية، تفضي إلى سقوط الحكومة.
بدلاً من ذلك، وفي موسكو، أكثر المدن الروسية معارضة وليبرالية، شارك في المظاهرات ما يقدّر بنحو 4000 شخص، وفقاً لبيانات الشرطة، وهذا في يوم عطلة رسمية! في الوقت الذي تحدثت فيه المعارضة عن 40 ألفاً، تمكنوا بطريقة خارقة لكل قواعد الفيزياء والمنطق، أن يملأوا ساحة تستوعب بحد أقصى 10 آلاف مواطن..
ولم يكن ذلك العدد فقط أقل من احتجاجات سابقة اندلعت في مطلع 2011/2012، والتي شارك فيها بالفعل عشرات الآلاف من الأشخاص، بل إنها أقل حتى من الاحتجاجات الأخيرة في بيلاروس المجاورة، التي يقل فيها عدد السكان مرتين تقريباً عن عدد سكان مدينة موسكو. إنه فشل ذريع لنافالني والغرب.
يعيش في موسكو والمناطق المجاورة لها حوالي 20 مليون شخص، فإذا شاهد نصفهم الفيلم، أي حوالي 10 ملايين شخص، ومن بين 10 ملايين شخص ذهب 10 آلاف، إذا أخذنا السعة القصوى لاستيعاب ساحة بوشكين التي وقعت فيها الاحتجاجات، فإن هذا يمثل 0.1% من السكان، وهو أقل من الخطأ الإحصائي المسموح به في أي مسح إحصائي. أي أنه باستخدام قواعد الإحصاء البسيطة، فإن هذه الاحتجاجات عملياً غير موجودة. وبإمكاننا القول بأن من خرج إلى الاحتجاجات لا يتعدى الصفر، وفقاً لهامش الخطأ الإحصائي.. ولا ننسى أن 2% من السكان كانوا على استعداد للتصويت لصالح نافالني في الانتخابات الرئاسية، وفقاً لمؤسسة استطلاع الرأي "مركز ليفادا" الذي يموله الغرب.
هل تنجح وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في إشعال ثورة ملونة في روسيا؟
أما قناة "دوجد" التلفزيونية المعارضة، فقد أجرت مقابلات مع المشاركين في المسيرة على الهواء مباشرة، حيث بدأ جميعهم الحديث بالكلمات التالية: "أنا لا أؤيد نافالني بقدر ما أغضبني الفيلم". في الوقت نفسه، أؤكد أن الفيلم أقرب للعمل الدرامي منه إلى الوثائقي، فهناك كثير من الأكاذيب، على سبيل المثال، تبيّن أن صورة إحدى الغرف في "قصر بوتين" كانت في الواقع صورة لقاعة مكتبة براغ. كما أن الترجمة الرديئة لبعض العبارات في النص إلى اللغة الروسية، تؤكد أن كاتب السيناريو شخص يتحدث اللغة الإنجليزية. ولم يكن على نافالني سوى أداء دوره في الدراما وقراءة النص.
لقد بدأ الغرب عملياً حربه ضد روسيا، وحتى الآن تبدو كل رهاناته على زعزعة الاستقرار الداخلي بمساعدة حروب المعلومات، دون استبعاد إمكانية التصعيد. إلا أن ذلك فات أوانه، فالولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي يغرقان في أزماتهما الداخلية، وقد خسرا الحرب بالفعل، لكنهما على ما يبدو لم يفهما ذلك حتى الآن. وبالفعل، وصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في خطابه بمنتدى دافوس الاقتصادي منذ يومين، ملامح النظام العالمي الجديد بعد سقوط الولايات المتحدة الأمريكية، ودعا جميع الراغبين في مناقشة تلك القضية. إلا أن ذلك موضوع مقال آخر.
دعوني أشارككم فهمي الشخصي للحظة التاريخية.
في عام 1991، أظهرت النخبة السوفيتية المتهالكة، والتي كانت تمتلك أقوى جهاز "كي جي بي" وجيشاً يضاهي جيش الولايات المتحدة الأمريكية، ضعفاً ولم تتمكن من منع سقوط الدولة السوفيتية، ما أدى إلى معاناة لا تصدق لشعوب بأسرها، وملايين الضحايا في جميع جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق. ما أشعر به هو أن النخبة الحالية، بما في ذلك الرئيس بوتين، قد توصلوا إلى نتائج بشأن تلك الحقبة. والرئيس بوتين، على الرغم من طباعه الهادئة، شخص صارم حاسم. وأتذكر بهذا الصدد كلماته عندما تحدّث عن استعداده الكامل لاستخدام الأسلحة النووية ضد الولايات المتحدة الأمريكية حالة وقوع هجوم نووي على روسيا: "لسنا بحاجة لعالم لا توجد به روسيا". الآن في العالم، لا يوجد سيناريو واقعي يتضمن تفكك روسيا للمرة الثانية، ولن يحدث ذلك تحت أي ظرف من الظروف، وفي إطار أي تطور للأحداث، وأكرر ذلك بخط أوضح تحت أي ظرف من الظروف. فروسيا لن تكرر مصير الاتحاد السوفيتي، وهي قادرة على استخدام جميع الوسائل المتاحة لمنع ذلك، دون استثناء.
وعودة إلى الاحتجاجات، فقد رأينا كيف تصرفت الشرطة الروسية برفق مع المتظاهرين، خاصة على خلفية القمع الوحشي للاحتجاجات التي رأيناها ونراها في الولايات المتحدة الأمريكية أو في فرنسا. كانت هناك حالة أو اثنتان، عندما استخدمت القوة المفرطة، تلاها اعتذار من جانب الشرطة، لكنها كانت استثناءً أكثر من كونها قاعدة.
فلماذا تصرّفت الشرطة بهذا الهدوء، على الرغم من أن السلطات برأيي مستعدة لاستخدام كل السبل للحفاظ على الاستقرار؟
هناك سببان:
أولاً، على خلفية الاحتجاجات المجهرية، تتعامل السلطات من موقف القوة، حيث بإمكانها أن تسمح لنفسها بموقف إنساني، دون أن يتسبب ذلك في أي عجز عن السيطرة على الوضع، خاصة إذا ما نظرنا إلى أن جزءاً كبيراً من المتظاهرين هم من الشباب غير المسؤولين، والطلاب، وتلاميذ المدارس، الذين يتلاعب نافالني بمشاعرهم من خلال الشعارات البراقة. فمعظم المتظاهرين ليسوا أعداءً أو عملاء للغرب، ويستحقون المعاملة برفق.
هل يصبح المعارض الروسي نافالني "خميني" روسيا؟
ثانياً، إن صغر حجم الاحتجاجات وغياب الدعم الشعبي الواسع لها، يتركان طريقاً واحداً أمام منسّقي تلك الاحتجاجات لتحقيق زعزعة الاستقرار، وهو تنسيق إراقة للدماء، بحيث يموت أثناء الاستفزازات عدد من الأشخاص، من المفضّل أن يكونوا أطفالاً في المدارس، حتى تنتفض روسيا غاضبة من تصرفات "النظام الدموي"، وعندها يبدأ تصعيد الاحتجاجات...
دعونا نتذكر أن المتظاهرين في أوكرانيا، قبل انقلاب 2014، أقاموا في خيامهم بهدوء لعدة أشهر حتى قام الرئيس يانوكوفيتش بتفريقهم باستخدام القوة المفرطة، وهو ما أغضب سكان العاصمة، وأصبحت الاحتجاجات حينها ضخمة حقاً.
نحن نرى أن الحكومة الروسية تدرك هذا الخطر، ولا ترتكب مثل هذه الأخطاء.
هناك عامل آخر، وهو أن نافالني ومن يقف وراءه، خططوا لمحاولة زعزعة الاستقرار ليس وفقاً للتقويم السياسي الروسي، وإنما الأمريكي. فالانتخابات الروسية سوف تجري في سبتمبر من العام الجاري 2021، ووفقاً لهذا التقويم كان من الأفضل لنافالني العودة في الصيف، ومحاولة إثارة الاحتجاجات قبل شهر أو شهرين من الانتخابات. بدلاً من ذلك، وضع أسياده خطة الاحتجاجات الروسية وفقاً للتقويم الأمريكي، تزامناً مع الجدول الزمني لتنصيب بايدن. الولايات المتحدة الأمريكية منقسمة على نفسها في الوقت الراهن، وهناك احتمال أن تقوم إدارة بايدن بتدبير تصعيد للمواجهة مع روسيا، كمحاولة لتوحيد الصف الأمريكي الداخلي حول القتال ضد العدو التقليدي. وبعد عقود من الدعاية المناهضة للاتحاد السوفيتي، وبعده روسيا، قد تكون روسيا هدفاً مثالياً لتحويل انتباه الأمريكيين والأوروبيين بعيداً عن المشاكل الداخلية.
بطريقة أو بأخرى، فإن اختيار الغرب للتوقيت لم يكن موفقاً. فالشعب الروسي غير مستعد للاحتجاج، على الأقل في الوقت الراهن، ولن تكون هناك ثورة، ولا يمكن أن يستثمر نافالني نتائج الاحتجاجات في الانتخابات البرلمانية المقبلة، الوقت مبكر للغاية. وستختفي الاحتجاجات قبل ذلك بكثير.
لهذا، أتوقع شخصياً أن تكون احتجاجات الأحد 31 يناير أقل عدداً من احتجاجات 23 يناير الهزيلة. وآمل أن تتمكن الشرطة من منع الاستفزازات الدموية. على أية حال، مهما بالغ الإعلام الغربي في تضخيم هذه القضية، يمكننا القول إن الاحتجاجات لم تفض إلى ثورة، وانتهت ذروة محاولة الانقلاب هذه.
يبقى الخطر الرئيس الآن هو التصعيد المباشر من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، وصولاً إلى العدوان المسلّح، تحت ذريعة مفتعلة.
وهو ما أجاب عنه الرئيس بوتين فعلياً بشكل مؤكد...
المحلل السياسي/ ألكسندر نازاروف
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات