Stories
-
فيديوهات
RT STORIES
تفجير منزل مفخخ بعد تحصن جنود إسرائيليين في داخله شرق مخيم جباليا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نهاية غير متوقعة للص حاول سرقة محل مجوهرات بمسدس مزيف في تركيا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات -
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
وصول أول طائرة مساعدات مصرية إلى دمشق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحيفة ألمانية: بيربوك سارعت إلى زيارة سوريا لإبعادها عن روسيا والصين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
انطلاق طائرة إغاثية سعودية خامسة إلى سوريا (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع السورية تعلن بدء ضم الفصائل المسلحة في البلاد تحت مظلتها (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
البنتاغون ينفي إنشاء قاعدة أمريكية جديدة قرب عين العرب شمالي سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الشرع يدعو ميقاتي لزيارة سوريا ويبحثان اشتباكات اليوم على الحدود السورية اللبنانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سانا: وفد أوروبي يزور سجن صيدنايا في دمشق (صور)
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاعات الروسية تسقط 16 مسيرة أوكرانية غربي البلاد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاعات الجوية الروسية تتصدى لمسيرة في الخليج الفنلندي بمقاطعة لينينغراد
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
خارج الملعب
RT STORIES
"أعلنها صراحة".. صلاح: هذا آخر عام لي في ليفربول
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الحياة في السعودية.. رونالدو يكشف عن لحظات سعيدة وأخرى صعبة وأحلامه في 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"رقصة مثيرة مع امرأة" تضع لاعب مانشستر يونايتد في ورطة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الرئيس التنفيذي الجديد لنادي النصر ماجد الجمعان يقدم وعدا لجماهيره
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لا كريستيانو رونالدو ولا ميسي.. صلاح يكشف عن قدوته وصديقه المقرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كريستيانو رونالدو هدافا لعام 2024 في الدوري السعودي
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
خليجي 26
RT STORIES
مدرب منتخب البحرين: نسعى لكتابة التاريخ مرة أخرى.. وحزين لغياب هذا اللاعب!
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدرب عمان يكشف وصفة الفوز بلقب "خليجي 26"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نهائي "خليجي 26".. الموعد والقنوات الناقلة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreخليجي 26 -
قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على غزة
RT STORIES
قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على غزة
#اسأل_أكثر #Question_More
أسرار هجمات الضفادع البشرية المصرية على إيلات
شنت خلال حرب الاستنزاف مجموعات من قوات الضفادع البشرية المصرية ثلاث هجمات جريئة على ميناء إيلات بين عامي 1969–1970، وتمكنت من إلحاق خسائر بالإسرائيليين، تضاربت الروايات حولها.
بدأ التمهيد للعملية الأولى بتشكيل خمس مفارز، سافر أفراد ثلاثة منها إلى الأردن، وتمركزوا في ميناء العقبة القريب من إيلات، في حين ربضت مفرزتان في الغردقة في خطة بديلة، وكان المستهدف من هذه المهمة سفينة الإنزال الثقيل "بيت شيفع" وسفينة نقل الجنود "بات يام" بالإضافة إلى رصيف الميناء.
وقرر المسؤولون المصريون العسكريون الاعتماد على مفرزة العقبة، حيث انطلق أفرادها في 16 نوفمبر عام 1969 على متن زورق حتى منتصف المسافة، ثم سبحوا باتجاه العقبة، إلا أنهم لم يتمكنوا من الدخول إلى القسم الحربي من الميناء، فقاموا بتلغيم سفينتين تجاريتين إحداهما خاصة بنقل البضائع واسمها "داليا"، تصل حمولتها إلى 14 ألف طن، والثانية سياحية تدعى "هيدروما"، بحسب المصادر الإسرائيلية، في حين قال المصريون إن السفينتين تستعملان لأغراض عسكرية.
المصادر الإسرائيلية أعلنت أن السفينتين لم تصابا بأضرار كبيرة، وتم إصلاحهما في وقت قصير. العبارة رممت وأعيدت إلى الخدمة محليا، فيما أصلحت باخرة البضائع في سنغافورا.
وفقدت مفرزة الضفادع البشرية المصرية التي نفذت المهمة أحد افرادها بسبب التسمم بالأكسجين، وقام رفيق له بسحب جثته إلى الشاطئ لمسافة 14 كيلو مترا حتى لا تقع في يد الإسرائيليين.
ولم يتوقف المصريون عن ملاحقة سفينتي الإنزال بيت شيفع" و"بات يام"، وباشروا التحضير لعملية خاصة ثانية بواسطة الضفادع البشرية، نُفذت مساء الخامس من فبراير عام 1970.
وصل أفراد هذه المجوعة القتالية البحرية إلى الأردن بعد رحلة طويلة من الإسكندرية إلى العراق ومنها إلى عمان ثم ميناء العقبة، وقد وقدم لهم العون عسكري أردني من دون علم رؤسائه.
انطلق أفراد الضفادع البشرية من ميناء العقبة سباحة إلى ميناء إيلات مجتازين أكثر من خمسة أميال، واخترقوا شبكات حماية كان الإسرائيليون أقاموها بعد الهجوم الأول، ثم لغموا السفينتين، وعادوا إلى شواطئ الأردن سالمين.
وفي ساعات الصباح الأولى من السادس من فبراير دوت الانفجارات في إيلات، في حين ألقت السلطات الأردنية القبض على مفرزة الضفادع البشرية المصرية الذين زعموا أن طائرة مروحية مصرية أنزلتهم قرب إيلات لتنفيذ مهمتهم، وأنهم لجأوا إلى الأردن لأن المروحية تأخرت عن موعدها.
وأعلنت المصادر الرسمية الإسرائيلية أن سفينة نقل الجنود "بات يام" انقلبت بعد انفجار الألغام وغرقت، وأنها كانت خالية في طور الصيانة، بينما أصيبت سفينة الإنزال "بيت شيفع" بأضرار جسيمة لكنها لم تغرق لأن المتفجرات وضعت في مقدمتها وليس في المؤخرة.
ويبدو أن الضربة المصرية كانت موجعة للإسرائيليين، على الأقل من الناحية النفسية، لجرأة العملية وقيمتها المعنوية الكبيرة في تلك الفترة، حيث شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارات انتقامية بعد ساعات على ميناء الغردقة المصري على البحر الأحمر ما أدى إلى إغراق زورق حربي مصري.
ولم يهنأ للمصريين بال بعد أن تناهى إليهم أن السفينة "بيت شيفع" قد تم إصلاحها، فقرروا تنفيذ عملية ثالثة لتدميرها أو إعطابها من جديد، وأرسلوا مجموعة من الضفادع البشرية ليلة 14 – 15 مايو 1970 تمكنت من زرع ألغام شديدة الانفجار في موقع غرق السفينة "بات يام" ونتج عن العملية مقتل غواص إسرائيلي وجرح اثنين آخرين من قوات الاحتياط، كانوا في مهمة لانتشال حطام السفينة الغارقة، بحسب المصادر الإسرائيلية، في حين أكدت المصادر المصرية أن العملية أسفرت عن تدمير الرصيف الحربي في ميناء إيلات، إضافة إلى مقتل عدة عناصر من الضفادع البشرية الإسرائيلية.
تلك العمليات الثلاث التي نفذتها قوات الضفادع البشرية المصرية، كانت فريدة واستثنائية في نوعيتها وتوقيتها. ويمكن القول إنها حققت أهدافها في رفع الروح المعنوية لأفراد القوات المسلحة وللشعب المصري بعد هزيمة عام 1967 المريرة والمهينة، وهي على كل حال صفحة هامة في التاريخ الحربي المصري الذي يزخر بالبطولات في كل العصور.
محمد الطاهر
إقرأ المزيد
الهوية العربية بين التمدد والانكماش!
حطم "الربيع العربي" فيما حطم سدودا وحواجز تقليدية، وأسهم في رفع الغطاء عن دعوات كانت لعقود تعد من المحرمات، فظهرت مكونات اجتماعية جديدة تطالب بحقوق "قومية" وبهوية رسمية جديدة.
إيلات.. وما بعد إيلات!
دخل زورقان للبحرية المصرية في 21 أكتوبر عام 1967 في معركة غير مسبوقة مع المدمرة الإسرائيلية "إيلات" قبالة سواحل سيناء أسفرت عن إغراقها ومقتل 47 من بين 199 بحارا كانوا على متنها.
التعليقات