Stories
-
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
وزير الدفاع السوري: نعمل على خارطة طريق نحو استقرار البنية التنظيمية للقوات المسلحة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الحكومة السورية تكشف عن تفاصيل حوارها مع "قسد" وفصائل "الجيش الوطني"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إيران: نحترم خيار السوريين وألا تصبح سوريا مكانا لتغذية الإرهاب والتطرف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هنغاريا تستأنف عمل سفارتها في دمشق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بلينكن يلتقي نظراءه الأوروبيين لبحث الملف السوري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير خارجية فرنسا يعلق على عدم مصافحة الشرع لبيربوك
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
توقعات بانخفاض الدعم الألماني لأوكرانيا في العام الجديد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زاخاروفا: زيلينسكي أسس علاقات فساد مع الأنغلوساكسونيين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: إسقاط 12 مسيّرة أوكرانية جنوب غربي البلاد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نظام كييف يستعد لاستفزاز دموي ضد روسيا قبيل تنصيب ترامب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقرير: واشنطن قد تضغط على كييف إن لم تظهر استعدادها للمفاوضات مع روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي: مستعدون لإجراء مفاوضات مع الولايات المتحدة وأوروبا لحل الأزمة في نهاية يناير
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
"أونروا": ارتفاع حصيلة وفيات الأطفال جراء البرد في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقرير يستبعد تسوية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني في ظل إدارة ترامب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف غزة ورفح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"القسام": اشتبكنا بالاشتراك مع "سرايا القدس" مع قوة إسرائيلية من 10 جنود وقتلنا عسكريا فر من المكان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"سرايا القدس" تعرض مشاهد من "معارك ضارية" ضد الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مكتب نتنياهو: حماس لم تقدم قائمة بأسماء رهائن حتى اللحظة
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية -
فيديوهات
RT STORIES
بنظارات "ميتا" الذكية.. لقطات لشمس الدين جبار قبل هجوم نيو أورلينز
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لاغتيال فلسطيني أثناء مداهمة قرية ميثلون في الضفة الغربية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لبنانيون يحيون ذكرى مئة يوم عن اغتيال نصرالله ومسؤول بارز في "حزب الله" يكشف تفاصيل عن مكان مقتله
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يعرض أسلحة استولى عليها في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
آثار معركة جبل زين العابدين في مدينة حماة السورية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مسيرة ترصد بالصدفة حادث انفجار الألعاب النارية في هونولولو الأمريكية ليلة رأس السنة
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات -
خارج الملعب
RT STORIES
الأعلى أجرا بعد صلاح.. ليفربول يغري أرنولد براتب ضخم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. انقلاب سيارة ساينز بطل رالي دكار في صحراء السعودية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"الفريسة المفضلة".. صلاح يسعى لتحقيق رقمين مميزين أمام مانشستر يونايتد (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
في "حفل ديني".. لاعب برازيلي يحتفل بزواجه من ابنة أخت زوجته السابقة (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رسميا.. الكشف عن مصير "قمة" ليفربول ومانشستر يونايتد (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ما سبب غياب ميسي عن حفل تكريمه في البيت الأبيض؟
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
خليجي 26
RT STORIES
ترتيب هدافي كأس الخليج لكرة القدم 2024 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
البحرين بطلة لـ"خليجي 26".. فيديو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أمير الكويت يهنئ ملك البحرين بفوز منتخب بلاده بكأس الخليج 2024
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجوائز المالية لـ"خليحي 26".. كم حصد منتخب البحرين بعد فوزه باللقب؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الشيخ حمدان بن محمد: مبروك لمنتخب البحرين تحقيق لقب كأس الخليج 2024
#اسأل_أكثر #Question_Moreخليجي 26
كيف سيكون حال العرب في نهاية الألفية الثالثة؟
تمر الأمم عبر التاريخ بفترات من الصعود والهبوط، الحياة والموات. ومثلها مثل أي كائن تولد وتنمو وتمرض وتكبو ويكون مصيرها مرتبطا بقدرتها على المقاومة والصمود والتكيف مع المتغيرات.
والمنطقة العربية الممتدة من المحيط إلى الخليج بنسيجها الاجتماعي المتنوع تمر الآن بمرحلة حرجة ومقلقة، بعد أن تعرضت لعدة زلازل كبيرة بمضاعفات خطيرة.
بدأت تلك الأحداث المدمرة في عام 1990 بالكويت ثم رست في العراق عام 2003 وتواصلت في هزات كبرى وصولا إلى عام 2011 حين دخل عدد من الدول العربية في "ربيع" دام ومدمر سقطت فيه أنظمة وتشظت دول وغرقت في فوضى عارمة، ولم تستطع استعادة عافيتها حتى الآن، بل هي تسير إلى الأسوأ.
بطبيعة الحال، يمكن بسهولة القول إن ما يحدث مرحلة تحول "ديموقراطي" باستحقاقات صعبة وبإرث ثقيل، وإنه من الطبيعي أن يكون لمثل هذه الحالات "المرضية" والعمليات "الجراحية" المعقدة والكبيرة مضاعفات وآثار سلبية، وإن الحمى والنزيف والوهن الراهن وكل تجليات الحاضر عابرة وستزول مع الزمن وتستعيد هذه الدول عافيتها واستقرارها بعد أن يزول تأثير "المخدر" وتلتئم الجراح.
يمكننا أن نتفاءل بأن الربيع العربي وقف في سوريا ولن يمتد أكثر، وبأن قوى عربية جديدة ستحشد جهودها قبل فوات الأوان وتتقدم الصفوف وتقود قطار العرب لمواجهة كافة الأخطار الداخلية والخارجية وأن ذلك ممكن وليس أضغاث أحلام، وهو في متناول اليد، وهناك مرشحون لمثل هذا الدور أبرزهم السعودية.
بإمكانك لو أردت أن تتخيل بأن الدول العربية الغنية بالأرصدة النفطية تعلمت الدرس جيدا، وقد سحبت ملياراتها الدفينة من بنوك الغرباء، ودفعت بها لتنمية الصحاري، وإقامة المجمعات الصناعية، وربط دول المنطقة بوسائل المواصلات المختلفة. وأنها أعادت النظر في كل شيء واستقامت، وباتت الرعية تنام مطمئنة على حاضرها ومستقبلها، فلا مظالم ولا حروب والجميع سواسية أمام القانون، ولا يموت الناس إلا حتف أنوفهم.
يمكنك إذا كنت طوباويا أن تشيح بوجهك عما حولك، وأن تنسج ما يحلو لك من أحلام وردية زاهية، فترى مثلا داعش وقد تبخر وتاب أفراده ورجعوا إلى الطريق المستقيم، ولم يعد يشهر سيوفه وخناجره لإجبار الملايين على الاستتابة والخضوع له. ويمكنك أن تتخيل العكس إذا كان ذلك يروق لك.
ويمكن لمن شاء أن يتخيل أن إيران انتقلت إلى الضفة الأخرى من الأرض وباتت يدها بعيدة عن أحشائنا وأطرافنا، أو أن "طيورا أبابيل" قد مسحتها من الوجود وأراحتنا من شرها، أو أن عقلاءنا قد أجمعوا أمرهم ووقفوا أمام الفرس ندا، وسابقوهم في نفس البازار الطويل، فتفاوضوا معهم سنينا، واستعادوا طنب الصغرى وطنب الكبرى وأبو موسى، وباتت عمائم جيراننا وأخوتنا في الدين تميل لا ارتعاشا من الأسطول الأمريكي الخامس بل من قوتنا الذاتية الاقتصادية والعسكرية والعلمية الجبارة.
وبالمقابل، يمكن لأولئك الذين لا يليق بهم هذا النوع من أحلام اليقظة أن يرصدوا واقع الأمر وأن يرسموا صورة حالكة يحاول الكثيرون أن يتجاهلوها بلي أعناق الحقائق والنوم في العسل!
يمكن للعقلاء والواقعيين أن يتماسكوا وهم يرون حجم الخراب الذي نحن فيه. خراب من كل نوع، فلا تنمية حقيقية ولا تراكم حضاري ولا تكيف مع العصر، بل استهلاك واتكال وتواكل وصراعات دامية عنيفة، ودول مهترئة تتسابق في تجميل نفسها من الخارج فيما جدرانها تتهاوى من الداخل.
إذا أردنا أن نعرف إلى أي درك وصلنا، يتعين أن نتسلح بعزيمة قوية، فإحدى الدول المنسوبة لمنطقتنا وهي الصومال، تعيش في فوضى عارمة واقتتال دائم منذ عام 1991، ولم يتحرك أحد لانتشالها من هذا المصير المأساوي.
وهكذا، إذا كان بإمكان شعب الصومال أن يتكيف مع الحروب وغياب الدولة ربع قرن، وأن يدور العراق في حلقة مفرغة من الفوضى والعنف والتآكل 13 عاما، وأن تذوب ليبيا بسرعة الثلج في 5 سنين، وأن تستعر الحرب في سوريا 5 سنين من دون أي محاولة عربية للإطفاء، بل يمدها البعض بالزيت والحطب وينفخ في أوارها، فمن سيضمن أن تحدث معجزة وأن تختلف السنوات المقبلة عن السابقة؟
هل يمكن أن نكون غرباء عن العصر إلى هذه الدرجة؟ وأن يكون عجزنا مزمن حتى لا نتكيف ولا نستيقظ من غفوتنا الأبدية كي لا يكون مصيرنا الانقراض، كما حصل لشعب المايا؟
ما ننحدر إليه هذه المرة يختلف عما قاسيناه في القرون السابقة، نحن الآن أمام امتحان وجود أو فناء، حياة أو موت. لقد تغير مناخ الأرض، ونحن نفقد الآن أهم ميزاتنا وأقوى أسلحتنا، النفط. وما أن يحل النصف الثاني من القرن الواحد والعشرين حتى تكون منشآتنا النفطية قد أصبحت أطلالا، فمن أين سنأكل؟ وبماذا سنعيل أجيالنا الجديدة ونحن بلا بدائل حقيقية غير الشعارات البراقة والأدعية الحارة؟
تقول أقرب الروايات المنطقية أن حضارة المايا انقرضت وتوقف نبضها بسبب الجفاف الطويل. تلك الحضارة المبدعة التي شيدت صروحا عظيمة، لا تزال دقتها وهيبتها لغزا محيرا، اندثرت بعد 700 عام من الازدهار.
شعب المايا الذي امتلك معارف متقدمة في الفلك وفنون الزراعة والمعمار، كان محاربا عنيفا. ويقول العلماء إن شواهد عديدة تؤكد أن هذا الشعب عجز عن التكيف مع التغير المناخي، وأنه فقد وحدته السياسية وانقسم إلى جماعات انخرطت في صراع عنيف طويل أودى به، ومن تبقى على قيد الحياة رحل إلى مناطق الجوار وذاب في شعوب وأقوام أخرى. هذا المصير يمكن أن يتكرر لأي شعب أو أمة تعجز عن استشعار الخطر وتستبدل إرادة الحياة بالخدر.
محمد الطاهر
إقرأ المزيد
الجزائر الأخيرة..
يمكن القول إن الجزائر هي آخر ما تبقى مما يمكن تسميته بالدول "الصقور" في المنطقة العربية، ويبدو أن أنظار رعاة "التسونامي" العربي قد توجهت إليها أخيرا.
السعودية بين القيادة والانقياد!
لأول مرة في تاريخها تتهيأ أمام الرياض ظروف مناسبة لأداء دور قيادي في المنطقة العربية، من دون منافسة كبيرة مع القاهرة وبغداد، كما كان ذلك في حقب سابقة.
التعليقات