Stories
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لقتلى قوات كييف في كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1635 عسكريا أوكرانيا خلال 24 ساعة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مسؤول سابق في البنتاغون: زيلينسكي بهجومه المضاد في كورسك قرر الاستعداد لاجتماع "الناتو" في ألمانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مبعوث ترامب الخاص يؤجل زيارته إلى كييف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ماكرون: يجب على الولايات المتحدة إقناع روسيا بالجلوس إلى طاولة المفاوضات بشأن أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زاخاروفا: كييف مستعدة للتضحية بشعوب أوروبا والتسبب في كارثة بمحطة زابوروجيه النووية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيلاوسوف يهنئ القوات الروسية بتحرير بلدة كوراخوفو في دونيتسك
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
خارج الملعب
RT STORIES
مانشستر سيتي يجهز مبلغا ضخما لإتمام صفقة التعاقد مع المصري عمر مرموش
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كونسيساو يشعل مواقع التواصل بطريقة احتفاله بعد فوز ميلان بالسوبر الإيطالي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعبارة ساخرة.. صلاح يرد على انتقادات أسطورة ليفربول
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إنتر وميلان يتنافسان على أغلى كأس سوبر في أوروبا.. فكم تبلغ جوائز السوبر الإيطالي؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بريمونتادا تاريخية.. ميلان يقلب الطاولة على إنتر ويتوج بالسوبر الإيطالي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ليفربول يعلن رسميا عن أول اللاعبين الراحلين عن الفريق في 2025
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
فيديوهات
RT STORIES
غزة.. تفجير منازل سكنية في منطقة جباليا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المظاهر الاحتفالية تزين بطرسبرغ الروسية بعيد الميلاد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
اللحظات الأولى للزلزال المدمر في التبت الصينية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين يهنئ البطريرك كيريل بعيد الميلاد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فرنسا.. إغلاق طريق سريع ومواجهات بين المزارعين والشرطة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لتدمير مسيّرات الحرس الروسي تجمعات وأسلحة قوات كييف
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات -
اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان
RT STORIES
الجيش اللبناني يستكمل انتشاره في بعض مراكزه السابقة في القطاع الغربي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يجدد تحذيره سكان جنوب لبنان
#اسأل_أكثر #Question_Moreاتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان -
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
أردوغان: لا مكان للتنظيمات الإرهابية في سوريا الجديدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الشيباني: نظام الأسد خلّف تركة من المشاكل مع شعبه ودول الجوار سنمحوها من ذاكرة السوريين والجوار
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقرير من سوريا يرصد انخفاض أسعار المواد الغذائية في الأسواق ويحدد أسبابه (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الصفدي: نقف إلى جانب أشقائنا السوريين وأكدنا على وحدة وسيادة سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مطار دمشق يستأنف اليوم عمله بعد توقف استمر لأسابيع (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الخزانة الأمريكية توضح شروط التعامل مع الحكومة السورية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقرير روسي يكشف عن الخطط التركية في سوريا خلال العام 2025
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد -
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
صحة غزة: الجيش الإسرائيلي ارتكب 3 مجازر جديدة بالقطاع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل قائد سرية ونائبه في معارك شمال قطاع غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي لقطاع غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقتل 3 فلسطينيين في اشتباكات مع الجيش الإسرائيلي بالضفة الغربية (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إعلام عبري: 3 قتلى و6 إصابات بين المستوطنين في إطلاق للنار شرق قلقيلية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سموتريتش: قرية الفندق ونابلس وجنين يجب أن تبدو مثل جباليا
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
السعودية بين القيادة والانقياد!
لأول مرة في تاريخها تتهيأ أمام الرياض ظروف مناسبة لأداء دور قيادي في المنطقة العربية، من دون منافسة كبيرة مع القاهرة وبغداد، كما كان ذلك في حقب سابقة.
حظيت السعودية بمكانة هامة دوليا وإقليميا وذلك لأسباب عديدة، من بينها مساحتها الكبيرة، وثرواتها النفطية والمالية الهائلة، ولوجود الأماكن المقدسة الإسلامية على أراضيها.
ساهمت الكثير من الظروف في بروز السعودية، فقد كانت رأس حربة في مواجهة المد الشيوعي والثوري منذ الستينيات، ولعبت الرياض دورا هاما في محاربة الاتحاد السوفيتي في أفغانستان، وفي مواجهته اقتصاديا من خلال التحكم في أسعار النفط لإضعافه وصولا إلى إسقاطه، كل ذلك تم من خلال تحالف وثيق مع الولايات المتحدة.
انتهى زخم المد الثوري العربي، الذي وقفت الرياض ضده، بوفاة عبد الناصر، إلا أن الأوضاع في المنطقة العربية انقلبت رأسا على عقب بانتصار ثورة الخميني في إيران عام 1979، فانقلبت التوازنات وبدأت تضاريس المنطقة السياسية بكاملها في التغير بشكل حاد.
وعصفت أحداث كبرى أخرى بالمنطقة بعد انتهاء الحرب العراقية الإيرانية، التي وقفت خلالها السعودية ومعظم دول الخليج مع العراق في مواجهة إيران التي ساندتها سوريا وليبيا، فكان غزو العراق للكويت وما تلاه من حروب، إلى أن صفت الولايات المتحدة عام 2003 حساباتها مع صدام حسين بغزو العراق وإسقاط نظامه وإعدامه.
كانت الرياض في كل تلك الأحداث تقف وراء الولايات المتحدة وتكتفي بلعب دورها بشكل غير مباشر باستخدام ثقلها المالي والسياسي.
وهي انتهجت سياسة محافظة شبيهة بسباق التتابع في ألعاب القوى. في مثل هذه السباقات يجري اللاعب مسافة محددة يُسلم خلالها عصا للاعب آخر حتى آخر المشوار الذي يشارك فيه في العادة أربعة رياضيين. والرياض بالمثل لم تتعود على العدو المنفرد في السباقات الطويلة، إلا أنها مضطرة فيما يبدو إلى العدو في المضمار بمفردها الآن.
لقد مر الكثير من المياه في مجرى النهر، بل يمكن القول أن المناخ بكامله في منطقة الشرق الأوسط والعالم تغير بشكل سلبي بالنسبة للسعودية، فلم تعد للنفط قيمة استراتيجية كبرى بقياس أسعاره الحالية، وانطلاق منافسة قوية واعدة لبدائل متجددة للطاقة، ولم تعد آلية التحكم في أسعار النفط تشتغل كما في السابق بيد الرياض، والأهم أن الولايات المتحدة تبدو كما لو أنها تخلت عن الشرق الأوسط، ولم تعد له أهميته الحيوية السابقة في سياستها الخارجية، بخاصة أن إسرائيل الآن تعيش في أمان تام بعد تدمير العراق وإضعاف سوريا.
وهكذا وجدت السعودية نفسها لأول مرة وحيدة في منطقة متوترة تهددها الأخطار من كل جانب، وتعمقت ريبتها في الولايات المتحدة منذ توقيع اتفاق تسوية الملف النووي الإيراني النهائي، ما جعلها تستشعر الأخطار التي تحيق بها بصورة أكبر الآن.
وعلى الرغم من أن السعودية ودول الخليج تمكنت من الصمود في مواجهة رياح التغيير العاتية التي غيرت أنظمة تونس ومصر وليبيا واليمن، وأدخلت سوريا في حرب طاحنة منذ أكثر من خمس سنوات، إلا أنها لم تسلم من أدخنة براكين التطرف، بالإضافة إلى القلق البالغ من انتقال العدوى الطائفية إليها بتمدد النفوذ الإيراني في اليمن والبحرين.
ترى الرياض في طهران الخطر الأكبر الذي يهدد استقرارها ووجودها، وهي تحاول الآن أن تقود المواجهة مع إيران بصورة مباشرة وبشكل أكثر سفورا من السابق في البحرين وفي اليمن وفي سوريا وفي لبنان.
ويبدو أن السعودية لم تعد تنتظر الولايات المتحدة لتعود إلى المنطقة بثقلها السابق، وهي تسعى الآن إلى إقامة تحالف واسع يضم دول الخليج، التي تمكنت من حشدها، باستثناء قطر التي تغرد منذ مدة خارج السرب، بالإضافة إلى مصر وتركيا وباكستان.
وتشير الأحداث إلى أن الرياض قررت أن تبادر بقيادة الدول العربية بصورة مباشرة، وأن تضع جميع العواصم العربية خلفها، بما في ذلك القاهرة، بدا ذلك واضحا في استعادتها من مصر جزيرتي تيران وصنافير في البحر الأحمر، ما يعني بشكل أو بآخر أنها غيرت من سياستها التقليدية، وهي تستعد لدور قيادي أكبر في المنطقة.
لا يبدو واضحا كيف ستواجه السعودية إيران التي سبقتها بأشواط كبيرة في المجالات العسكرية، والصناعية، والعلمية، وباتت قوة إقليمية يحسب لها ألف حساب. وقد يكون تحالف الرياض مع أنقرة محاولة منها لتحقيق توازن ما، إلا أن أوضاع تركيا تتسم بحساسية خاصة، فهي منشغلة بالحرب ضد الأكراد، وبمحاولة تعزيز أمنها بمد نفوذها إلى شمال سوريا والعراق. كما أن انشغالاتها لا تبدو معنية بمخاوف السعودية، فهي تحاول جاهدة استعادة مجدها العثماني وتعزيز نفوذها في أكثر من بلد عربي عصفت به رياح التغيير المدمرة.
ويمكن القول إن المنطقة العربية الآن تتنازعها قوى دولية وإقليمية متنوعة، وحالها أصبح مشابه لانقسامها ما بين القرن الثالث والسابع الميلادي بين الغساسنة والمناذرة، بين نفوذ الروم ونفوذ الفرس. زد على ذلك الآن دخول الأتراك العثمانيون الجدد على الخط. فهل تستطيع السعودية، وكل زادها قوة مالية ضخمة متناقصة، واحتياطيات هائلة من نفط يُهجر باضطراد، أن تكون ندا لإيران؟ والأهم هل بإمكانها أن تمضي في طريقها في الظرف الراهن من دون أن تلحقها لعنة الربيع العربي؟
محمد الطاهر
إقرأ المزيد
النفط مقابل الهباء!
شحنت السلطات الأمريكية بين عامي 2003 – 2008 إلى العراق أكثر من 40 مليار دولار في أكبر عملية نقل أموال سائلة في التاريخ، إلا أن هذه الثروة الضخمة تبخرت ولم يعثر لها على أثر.
كيف سيودع العالم أوباما؟
يمكن القول إن باراك حسين أوباما وصل إلى البيت الأبيض في مهمة لتحسين صورة الولايات المتحدة في العالم، والتخفيف من الأثار الكارثية لفترة إدارة الرئيس بوش الابن داخليا وخارجيا.
التعليقات