Stories
-
إسرائيل تغزو لبنان
RT STORIES
الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا جديدا لسكان ضاحية بيروت الجنوبية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يسحب فرقة عسكرية من جنوب لبنان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"حزب الله" يوجه رسالة قاسية للجيش الإسرائيلي.. "حادث صعب جدا في لبنان"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلتنا: غارة إسرائيلية على منطقة الشياح في الضاحية الجنوبية لبيروت (فيديوهات)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إعلام عبري يتحدث عن "هدية كبرى" ستقدمها إسرائيل لترامب.. ما علاقة اجتياح لبنان؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إعلام إسرائيلي يتحدث عن محاولة تصفية شخصية إيرانية رفيعة في العاصمة السورية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلة RT: بدء موجة جديدة من الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreإسرائيل تغزو لبنان -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
أسير أوكراني يسرد كل ما تعلمه من المدربين الأمريكيين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
البيت الأبيض يزعم مجددا وجود قوات كورية شمالية في كورسك الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نائبة أمين عام "الناتو" السابق تكشف عن "3 تنازلات" سيقدمها ترامب لروسيا بشأن أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو تنتقد تجاوز غروسي لصلاحياته حول مدة بقاء خبرائه في محطة زابوروجيه
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
فريق ترامب
RT STORIES
ترامب يرشح منافسه السابق دوغ بورغوم لوزارة الداخلية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
راماسوامي يتوعد: سأقوم مع ماسك بعمليات ترحيل جماعي لملايين البيروقراطيين في واشنطن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مرشحة ترامب لإدارة الاستخبارات الوطنية من معارضي أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أحدها يتعلق بالمسلمين.. رواد السوشال يفسرون الوشوم على جسد وزير الدفاع الأمريكي المقبل (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بدعم من ترامب.. جونسون يحتفظ برئاسة مجلس النواب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غايتز المرشح لمنصب المدعي العام الأمريكي يقر بتبعية القرم لروسيا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفريق ترامب -
خارج الملعب
RT STORIES
"الفيفا" يكشف عن شكل كأس مونديال الأندية 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سكيلاتشي.. امتدت مسيرته أربعة أسابيع وظفر بالكرة الذهبية في كأس العالم على حساب مارادونا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صلاح يكشف نصيحة فينغر له "حتى يصبح لاعبا عظيما"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
طائرة اليورو فضحته.. رئيس "يويفا" يخلف وعده
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تأهب و"ذعر" من تكرار سيناريو أمستردام.. إجراءات فرنسية غير مسبوقة قبل مباراة إسرائيل الليلة
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
مصر وجنوب إفريقيا تبحثان الوضع في غزة وانتهاكات إسرائيل أمام العدل الدولية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع المدني في غزة: ما زالت طواقمنا معطلة قسرا في شمال القطاع منذ 23 يوما
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزارة الصحة في غزة تكشف عن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عضو بالكنيست الإسرائيلي: لن أصمت أمام الفظائع والإبادة الجماعية في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قتيلان ومصابان برصاص القوات الإسرائيلية خلال محاصرتها منزلا شرق طولكرم
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية -
فيديوهات
RT STORIES
أمطار غزيرة وعواصف تضرب جزيرة صقلية الإيطالية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غارة إسرائيلية على منطقة الشويفات في الضاحية الجنوبية لبيروت
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
انهيار جسر في شبه جزيرة القرم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بركان ليفوتوبي في جزيرة فلوريس الإندونيسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
راجمة الصواريخ "توس-2" الروسية تدك تجمعات القوات الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقاتلات الروسية Su-57 في معرض "Airshow China 2024"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
استهداف مستودع للذخائر و12 مركبة قتالية أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
هل تدخل العلاقات الأمريكية-السعودية مرحلة القطيعة؟
بدأ الرئيس الأمريكي زيارة إلى الرياض في ظل توتر غير مسبوق في العلاقات بين البلدين يهدد بفك آخر عرى الشراكة الاستراتيجية بينهما.
وتتزامن زيارة باراك أوباما مع تحركات في الكونغرس الأمريكي لسن قانون يحظر بيع الأسلحة إلى السعودية، وآخر يحمل المملكة المسؤولية عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول 2001؛ ما دفع وزير الخارجية السعودي عادل الجبير إلى التهديد، حسب صحيفة "نيويورك تايمز" منذ أيام، بأن تبيع الحكومة السعودية أصولها الأمريكية البالغة 750 مليار دولار.
ويمكن تقسيم تاريخ العلاقات الأمريكية-السعودية إلى ثلاث مراحل مهمة:
الأولى، بدأت مع منح الشركات النفطية الأمريكية امتيازات البحث والتنقيب عن النفط مقابل الحماية للمملكة.
وقد بدأت هذه المرحلة في عهد الملك المؤسس عبد العزيز، وبلغت ذروتها في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية. وشهدت هذه المرحلة تطورا نوعيا في العلاقات رغم الحرب النفطية بعد حرب أكتوبر/ تشرين بين العرب وإسرائيل عام 1973، وتأثيراتها على الاقتصاد الأمريكي.
وفي هذه المرحلة تعاونت الرياض وواشنطن بشكل وثيق من أجل محاربة الاتحاد السوفياتي في أفغانستان، ودعم الرئيس العراقي صدام حسين في حربه ضد إيران في ثمانينيات القرن الماضي. وبلغ التعاون ذروته في معركة تحرير الكويت عام 1991، لتنمو هذه العلاقات في شكل مطَّرد حتى عام 2000.
المرحلة الثانية بدأت مع رفض ولي العهد السعودي حينذاك عبد الله بن عبد العزيز زيارة واشنطن ولقاء الرئيس الأمريكي جورج بوش-الابن. لكن الخلافات برزت بشكل واضح بعد هجمات 11 سبتمبر ومشاركة 15 سعوديا في الهجمات من أصل 19 من عناصر "القاعدة".
أما المرحلة الثالثة، فبدأت مع موجات "الربيع العربي"؛ حيث تتهم أوساط سعودية باراك أوباما بأنه أعطى إشارة البدء لانطلاق "الربيع العربي" في خطاب القاهرة الشهير عام 2009. وتؤكد هذه الأوساط أن أوباما لم يدعم الرئيس المصري حسني مبارك أثناء "ثورة" 30 يناير عام 2011، وأنه على العكس من ذلك حرض على تنحيته، ليسمح بصعود قوى الإسلام السياسي.
وقد تفاقمت في السنوات الأخيرة مشكلات البلدين بسبب الانتقادات الأمريكية للتدخل السعودي لقمع الثورة في البحرين، وفي اليمن.
فالإدارة الأمريكية تتوافق ضمنيا بصمتها مع السعودية بسبب رغبتها في محاربة تنظيم "القاعدة" ومنع انتشار "داعش" في اليمن. غير أن أصواتا تعلو بين فترة وأخرى تنتقد الغارات وسقوط مدنيين. كما تواصل واشنطن انتقاداتها للرياض بشأن ملفات حقوق الإنسان. وقد عارضت في العام الماضي إعدام العالم الديني نمر النمر بشكل واضح.
وتصاعدت الخلافات بين واشنطن والرياض بعد توقيع الاتفاق النووي مع إيران، لوجود قناعة لدى النخب السياسية السعودية بأن الاتفاق يأتي لتعزيز وضع إيران الإقليمي، وأنه جاء على حساب العلاقات مع بلدان مجلس التعاون الخليجي. كما تنظر الرياض بعين الريبة إلى استراتيجية أوباما للانسحاب من المنطقة نحو الصين والمحيط الهادئ.
ولا يُتوقع أن تسهم قمة أوباما في إقناع الرياض ودول مجلس التعاون الخليجي، ما عدا عُمان، بأن واشنطن لن تتخلى عنهم في صراعها مع إيران التي تتهمها هذه الدول بالسعي لزعزعة أمنهم.
وتنتظر هذه البلدان تطمينات محددة وليس مجرد تصريحات من الرئيس الأمريكي تغطي على تصريحاته، التي نقلها عنه الصحافي الأمريكي جيفري غولدبرغ في مجلة "أطلانتك"، والتي وصف فيها بعض دول منطقة الخليج بـ"الركاب بالمجان"، وعلى إجابته عن سؤال عما إذا كانت السعودية دولة صديقة لأمريكا بقوله إن "الأمر معقد"، ودعوته دول الخليج إلى مشاطرة إيران الزعامة في الشرق الأوسط. ومن المتوقع أن يعرض الرئيس الأمريكي نظاما صاروخيا لحماية البلدان الخليجية العربية بعد التطور الكبير في المنظومة الصاروخية الإيرانية.
ومن الواضح أن السعودية في ظل الملك سلمان بدأت ترسم استراتيجية جديدة تستند إلى الاعتماد على إمكاناتها الذاتية وبناء تحالفات إقليمية من أجل الحفاظ على أمنها، وتحقيق سياساتها في المنطقة لمواجهة ما تراه مدا إيرانيا في العراق وسوريا ولبنان واليمن، ومنع إيران من استغلال الاتفاق النووي لتحقيق منافع في الصراع على قيادة الإقليم مع المملكة. ومما لا شك فيه هو أن هذه الاستراتيجية تخالف نظيرتها الأمريكية الداعية إلى حلول دبلوماسية من دون حروب وإنهاء مرحلة الحروب الكونية التي كلفت واشنطن مئات المليارات من الدولارات وفقدان سمعتها الدولية في عهد جورج بوش-الابن.
ومن الصعب الحديث عن مرحلة قطيعة بين البلدين رغم تدني علاقاتهما في السنوات الأخيرة مع تراجع اعتماد الولايات المتحدة على النفط السعودي. وفي المجال الاقتصادي لا يمكن أخذ التهديدات السعودية بسحب الأرصدة على محمل الجد، لأنها ستؤدي إلى موجة من الاضطراب المالي في العالم لن تكون المملكة في منأى عنها، وستتسبب في تراجع قيمة الريـال؛ ما يعني مشكلة إضافية لاقتصادها المتأثر بتراجع أسعار النفط والكلفة الباهظة لحربها في اليمن وتسليح المعارضة السورية، ودعم البلدان الإقليمية الحليفة.
وغالب الظن أنها أتت من أجل استباق أي قرارات قد تصدر لتجميد أو حظر أرصدة سعودية، ولا سيما أن واشنطن تبقى أكبر مصدر لتسلح الجيش السعودي رغم انفتاح الرياض في السنوات الأخيرة على روسيا، وكندا، وبريطانيا، وفرنسا التي يُتوقع توقيع صفقة بعد أيام بقيمة 10 مليارات يورو معها. وتكشف بيانات مراكز البحوث أن السعودية أنفقت في العام الماضي قرابة 87.2 مليار دولار في مجال الدفاع، جلها صفقات من الولايات المتحدة. وفي المقابل، فإن المشرعين الأمريكيين لن يذهبوا إلى تمرير أي قرارات ضد السعودية بسبب تأثير مجموعات ضغط الأسلحة والمصارف.
ومن المؤكد أن زيارة أوباما الثانية إلى السعودية، والتي ستكون الأخيرة ربما في فترة رئاسته، لن تسهم في حل القضايا العالقة. لكنها ستكون مهمة لأي رئيس مقبل بعده. كما أن نتائجها ستحدد ردة فعل الرياض في الفترة المقبلة بشأن الحروب في اليمن والعراق وسوريا، ومواجهتها الإقليمية مع إيران.
سامر إلياس
التعليقات