Stories
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الجيش الروسي يقضي على 230 عسكريا أوكرانيا بمقاطعة كورسك خلال 24 ساعة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على 1495 عسكريا أوكرانيا خلال 24 ساعة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زاخاروفا: نظام كييف يهدد الغرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
انفجارات تهز أوكرانيا وانقطاع كامل للكهرباء والتدفئة في مناطقها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين يعلق على تحويل الغرب فوائد الأموال الروسية المسروقة إلى أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا.. إحباط اعتداء إرهابي استهدف مسؤولا كبيرا في مؤسسة للصناعات العسكرية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدفيديف: 440 ألف شخص وقعوا عقودا للانضمام لصفوف الجيش الروسي العام الحالي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أوكرانيا تعلن تلقي أول مليار دولار من الأصول الروسية المجمدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الأمن الروسي: القبض على عميل نقل معلومات عن القوات الروسية لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
مشاهد جديدة لكلاب ضالة تنهش جثث القتلى في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"حماس" تكشف سبب تأجيل مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحة غزة: ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 45,361
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقتل وإصابة العشرات في قصف إسرائيلي استهدف مناطق متفرقة في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي: إصابة قائد لواء منشية بانفجار عبوة ناسفة خلال العملية العسكرية في طولكرم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"معاريف": حماس تعود إلى بيت حانون رغم إعلان الجيش مرارا فرض السيطرة عليها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مكتب نتنياهو: فريق المفاوضات يعود من قطر للتشاور بعد أسبوع مفاوضات مكثف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"صيد الثعابين".. "القسام" تعرض مشاهد لإيقاع جنود بالجيش الإسرائيلي في كمين محكم شمالي غزة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الدفاع الإسرائيلي يجتمع مع رئيس "الشاباك" لإجراء مراجعة أمنية شاملة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقتل 5 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على مخيم طولكرم
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية -
فيديوهات
RT STORIES
من داخل الطائرة الأذربيجانية المنكوبة.. راكب مسلم يناجي ربه وينطق الشهادتين قبل سقوطها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تفكيك شجرة عيد رأس السنة في مطار باكو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يعتقل عددا من الفلسطينيين في مخيم الأمعري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لحظة انفجار في مركز "ألانيا مول" للتسوق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد جوية تظهر حطام الطائرة الأذربيجانية في كازاخستان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الروسي يحرر بلدة "نوفي ترود" في جمهورية دونيتسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إطلاق الصاروخ "Soyuz-2.1b" المزود بالقمر الصناعي "Resurs-P"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لحظة خروج ركاب أحياء من حطام الطائرة الأذربيجانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لحظة اصطدام طائرة تابعة للخطوط الجوية الأذربيجانية بالأرض وتحطمها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عملية إنقاذ الطيور في مدينة أنابا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات -
خليجي 26
RT STORIES
بعد الفوز على الإمارات.. المكافآت المالية تنهال على لاعبي الكويت
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المعز علي يسجل أسرع هدف في "خليجي 26" (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بتصريح صادم.. مدرب الإمارات يعلق على استبعاد علي صالح ومبخوت من خليجي 26
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منتخب الكويت يقتنص فوزا ثمينا في الوقت القاتل أمام الإمارات (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الموعد والقنوات الناقلة لمواجهة السعودية ضد اليمن في "خليجي 26"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قمصان متطابقة لحراس المرمى.. واقعة غريبة في مباراة الكويت والإمارات بـ"خليجي 26" (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منتخب عمان ينتزع فوزا ثمينا على حساب قطر في "خليجي 26" (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المنتخب السعودي يتلقى ضربة جديدة عشية مواجهة اليمن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الإعلان عن حكم مباراة السعودية ضد اليمن في "خليجي 26"
#اسأل_أكثر #Question_Moreخليجي 26 -
خارج الملعب
RT STORIES
20 درجة تحت الصفر.. رونالدو يتحدى المياه الباردة بفنلندا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
استقالة رئيس وأعضاء الاتحاد السوري لكرة القدم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بكلمة واحدة.. صلاح يعلق على أنباء تجديد عقده مع ليفربول
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ماذا حصل في إستاد حلب الدولي بعد الحريق الذي تعرض له؟ (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الفئران تداهم معقل مانشستر يونايتد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بينها ملعب عربي.. الملاعب الـ10 الأكثر ترويعا في تاريخ كرة القدم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاركنا برأيك.. من يستحق لقب أفضل لاعب عربي لعام 2024؟
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
قائد قوات "قسد": مستعدون لحل أنفسنا والانضمام إلى جيش سوري جديد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سوريا.. بدء حملات تفتيش عن السلاح في عدة مناطق في اللاذقية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قطر: لا نمارس الوساطة بين روسيا والسلطات السورية الجديدة لكننا مستعدون لها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيس الوزراء الأردني: الحكومة اتخذت إجراءات لفتح الحدود وبدء التجارة والدعم اللوجستي مع سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تركيا تعتزم بدء مفاوضات مع سوريا لترسيم الحدود البحرية في البحر المتوسط
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد
"البعث" وغياب ذكرى "ثورة الثامن من آذار"
غابت الاحتفالات الرسمية والشعبية عن سوريا في ذكرى "ثورة الثامن من آذار"، وتقاسمت قضايا يوم المرأة العالمي، ومحاربة الإرهاب، صدارة المشهد السوري.
ويكشف عدم إحياء ذكرى وصول حزب البعث إلى مقاليد الحكم في سوريا عن جوانب عدة، أبرزها: تراجع أهمية خطاب "البعث" الإيديولوجي، وتأثيره الجماهيري في الظروف، التي تعيشها البلاد، وفقدان الحزب دوره " في قيادة المجتمع والدولة" بعد ثلاثة وخمسين عاما من حكم شهد تقلبات كبيرة، وانتهى إلى مواجهة احتجاجات عارمة، تحولت لاحقا إلى حرب بمكونات طائفية وإثنية، مع حروب بالوكالة على أرض "قلب العروبة النابض".
وتبرز أسئلة مهمة حول أسباب تمكن تنظيم "داعش" الإرهابي في سنوات قليلة من تحقيق ما عجز عنه جناحا حزب البعث في سوريا والعراق في عقود، وتأسيسه "دولة" عابرة للحدود على مناطق واسعة من أراضي البلدين. وكيف استطاعت أفكار من القرون الوسطى السيطرة على عقول مواطني بلدين، طالما تغنيا بالعلمانية، وقادهما حزب يدعو إلى محاربة العشائرية والطائفية، ووظف آلته الإعلامية، في العراق وسوريا على حد سواء، للتركيز على الأفكار التحررية للعمال والفلاحين، والمساواة بين المرأة والرجل، وأهمية التعليم، وزرع القيم الاشتراكية.
وللحقيقة، فإن اعتلاء حزب البعث سدة الحكم في عام 1963 في كل من العراق وسوريا، إثر انقلابي شباط وآذار، كان بارقة أمل للشعوب من أجل التخلص من مظالم اتفاقية "سايكس-بيكو"، وفرصة من أجل خلق مشروع عربي، يحقق نهضة الأمة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا. ومن دون الإغراق في كثير من التفاصيل، فإن البلدين دخلا في حالة من الصراع بين طموح القيادات، التي صعدت لاحقا؛ ما أدى إلى حالة من العداوة، لم تضع أوزارها إلا بسقوط نظام الرئيس صدام حسين إثر الغزو الأمريكي عام 2003. وأثبتت الوقائع فشل جناحي "البعث" في بغداد ودمشق في تحقيق أهداف وشعارات حزب البعث على الصعد كافة - السياسية والاقتصادية والاجتماعية؛ ولكن الأسوأ من ذلك هو أن دولتي "البعث" ساهمتا في إفقار المجتمعات، وتقسيمها وتركها بؤرا لأمراض تتفشى فيها الطائفية والمذهبية والعشائرية والمحسوبية، والخلافات على أساس قومي؛ وهي الظواهر، التي أعلن البعث أنه يحاربها.
وفي الإطار التاريخي، فإن "ثورة" الثامن من آذار 1963 تأتي ضمن سلسلة الانقلابات، التي شهدتها سوريا منذ الاستقلال؛ لكن هذا الانقلاب أدخل الجيش في المعادلة السياسية بقوة، وأنهى المرحلة الليبرالية، التي حكمت سوريا منذ استقلالها، باستثناء فترة الوحدة مع مصر.
غير أن نظام الحكم "الثائر" ضد الرجعية والانفصال مع مصر، والداعي إلى سياسات التأميم والإصلاح الزراعي، ذهب إلى فرض حالة طوارئ لم تُلغَ إلا في عام 2011، إثر اندلاع الاحتجاجات في درعا، وعدد من المدن السورية.
ومن مثالب التاريخ أن الحزب، الذي ناضل بقوة لفرض الاشتراكية، عاد، كما يرى متابعون للملف، وتخلى عنها في بداية الألفية الحالية لمصلحة سياسة اقتصادية نيوليبرالية، تعتمد على تحالف بين السلطة ورجال الأعمال بغطاء ديني؛ ما أدى إلى ضياع هوية الدولة الواضحة، وتنازعها بين العلمانية والدينية من جهة، والاشتراكية والرأسمالية الوحشية من جهة أخرى. وساهم كل ما سبق في ضياع فكري للمجتمع السوري، شكل مع انتشار الفقر بيئة حاضنة لاستقبال الأفكار الدينية والقومية المتطرفة، عززتها الظروف الإقليمية إثر غزو العراق، وانسحاب القوات الأمريكية من العراق، وما تبع ذلك في إطار ما يعرف بـ"الربيع العربي".
وتكشف تجربة "البعث"، في كل من العراق وسوريا، فشل تجربة طبقتها الأنظمة، التي حكمت باسم العلمانية في العقود الخمسة الأخيرة في البلدان العربية؛ لكن الأخطر ربما كان إسهام النخب الحاكمة في إضعاف القوى العلمانية والحداثية في المجتمعات العربية عبر القمع المركز ضد حركات اليسار، واحتكار السلطة.
وقد أظهرت السنوات الخمس الماضية من عمر "الربيع العربي" ضعف القوى العلمانية العربية، اليسارية والقومية والليبرالية الحداثية؛ وظهر الأمر جليا في حصول هذه القوى على نتائج مخيبة في الانتخابات، التي تلت إطاحة أنظمة الحكم السابقة، وتخلفها عن ركب المطالب الجماهيرية، وعجزها عن التأثير في البلدان، التي تقترب من تحولها إلى دول فاشلة مع اشتداد الحروب الأهلية بمكونات طائفية وعشائرية، مثل اليمن وسوريا وليبيا والعراق.
ومع أن القوى العلمانية الأخرى، غير حزب البعث، تتحمل وزر تراجع تأثيرها، فإن تدشين البعث لعصر الانقلابات في سوريا والعراق، واستئثاره بالسلطة بأي ثمن، عطل إمكانية تطوير المجتمعات المدنية، والتداول الديمقراطي للسلطة وأدخل البلدان العربية في نفق مظلم. وفي حقبة لاحقة، تحول فرعا الحزب إلى مجرد "ديكور". وعملت أنظمة عربية على تشويه صور العلمانيين بتصويرهم زنادقة أو تابعين لأطراف خارجية. كما سعت الأنظمة، المتحولة إلى الديكتاتورية، إلى شق صفوف الحركات والأحزاب العلمانية، وجذبت جزءا من نخبها للمشاركة شكليا في السلطة، بدور لا يتعدى توفير شكل هلامي، لإضفاء شرعية زائفة للدكتاتورية، مثل الجبهة الوطنية التقدمية في كل من العراق وسوريا.
ولا بد من الإشارة إلى صعوبة معالجة التركة الثقيلة، التي تسببت بها الأنظمة الدكتاتورية، وقبلها الحقبة الاستعمارية، عبر استخدامها لكل الوسائل لتوطيد حكمها، حتى لو كانت على حساب تدمير المجتمعات. وواقعيا، فإن العلاج يحتاج إلى وقت وآليات معقدة، لتصويب ما لحق بالمجتمعات العربية من خلل عميق في وعيها التاريخي، جراء عهود من قمع أنظمة الحكم الفاشلة سياسياً واقتصادياً.
ومن المؤكد، أن أي مشروع لدحر الإرهاب، ومنع تمدد "داعش" وأخواته، ومنع تزايد الشرخ المجتمعي في الشرق، يقتضي دراسة أسباب فشل الأنظمة العلمانية في بناء مجتمعات متماسكة، ودول تعتمد على مبدأ المواطنة والمساواة بين مختلف المكونات القومية والطائفية، كحل لإنهاء النزعات الانفصالية.
ويجب دراسة فشل الأنظمة "العلمانية" في حل قضايا المرأة، ومساواتها مع الرجل في الحقوق والواجبات، وسن التشريعات اللازمة لذلك. كما يجب عدم إغفال إخفاق هذه الأنظمة في توفير فرص التعليم والعمل، المناسبة للشباب؛ ما أوقع قسما كبيرا منهم في فخ المنظمات المتطرفة، مع فقدان الأمل في إيجاد فرصة مناسبة في الحياة.
وأخيرا، ربما كان من المبكر نعي فكر البعث، وتوجهاته في ضمير وعقول الجماهير العربية، التي تؤمن بشعارات الحزب في الوحدة والحرية والاشتراكية، لكن المؤكد هو أن الوقت حان لمراجعة فكرية شاملة لتجربة حكم البعث تغوص في أسباب فشلها، وتتجاوزها إلى دراسة أسباب إخفاق الأنظمة والأحزاب العلمانية وتراجع شعبيتها أمام قوى دينية وطائفية، تتبنى أفكارا وتصورات قروسطية لحكم الدول وإدارة المجتمعات.
سامر إلياس
(المقالة تعبر عن رأي الكاتب، وهيئة التحرير غير مسؤولة عن فحواها)
التعليقات